تزينت جامعة القاهرة الدولية، بالأعلام بالتزامن مع بدء الدراسة بها للعام الجامعي الحالي 2023 - 2024 بنظام البرامج الأجنبية، حيث تمثل جامعة القاهرة الدولية نقلة نوعية في التعليم العالي خاصة وأنها اول جامعة دولية من رحم الجامعات الحكومية في مصر ويرجع العائد منها للجامعة وللدولة المصرية.

وهنأ الدكتور محمد الخشت، الطلاب الجدد وأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة بانطلاق وبدء الدراسة بجامعة القاهرة الدولية والتي كانت حلمًا وأصبحت الآن حقيقية ملموسة على أرض الواقع، وهو ما تم تتويجه بفتح أبوابها اليوم أمام الطلاب للمرة الأولى للدراسة بها في 18 برنامجا دراسيا دوليا.

وصرح الدكتور محمد الخشت، أن جامعة القاهرة الدولية تمتلك إمكانيات تضاهي أعرق الجامعات العالمية، بالإضافة إلى برامج بمواصفات عالمية مشتركة مع عدد متنوع من الجامعات ذات السمعة الدولية وبرامج كليات معتمدة من هيئات عالمية ، وهذا النمط جاء متوافقا في جانب كبير منه مع ما ذهب إليه النمط المقترح من كبرى المكاتب الاستشارية الدولية "مكنزي" أشهر شركات الاستشارات المرموقة في العالم والتي تعد من اشهر الشركات التي تقدم استشاراتها للحكومات عبر العالم.

ونوه بعدم التوجه لفتح فرع لجامعة أجنبية في جامعة القاهرة نظرا لمكانة جامعة القاهرة وتوجها نحو السيادة على نفسها وعدم خضوعها لسيطرة جامعة أجنبية، علاوة على عدم تفريطها في أي من تقاليدها العريقة، وحتى يكون الدخل لها وللدولة المصرية، بإلإضافة إلى رفض النسب المالية الكبيرة التي تشترطها أفرع الجامعات الأجنبية.

ونظمت جامعة القاهرة الدولية، حفل استقبال حافل للطلاب الجدد الذين يعدون نواة الجامعة، وحضر حفل الاستقبال الدكتور محمد محسن العطار مساعد رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية لجامعة القاهرة الدولية، والدكتورة هبة نوح مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية بالجامعة الدولية، والمهندس أحمد تركي أمين عام الجامعة.

وتضمن حفل الاستقبال العديد من الفعاليات، منها معرض للأنشطة الطلابية المختلفة الرياضية والثقافية والفنية والاجتماعية والجوالة والأسر الطلابية، وتعريف الطلاب بنظام الدراسة وقاعات المحاضرات، وبرامجهم الدراسية والتي تتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية والدولية بما يساهم في حصول الخريجين على فرص عمل فور تخرجهم.

وتضم جامعة القاهرة الدولية 18 برنامجا دراسيا بالشراكة مع جامعات عالمية مرموقة بكل من المرحلة الجامعية الأولى "بكالوريوس وليسانس" ومرحلة الدراسات العليا، حيث تتضمن برامج مرحلة البكالوريوس والليسانس 10 برامج، منها برنامجا الاقتصاد والعلوم السياسية باللغة الفرنسية، وبرنامج اللغة الصينية لإدارة الأعمال بالاشتراك مع جامعة شنغهاي جياو تونج بالصين، وبرنامج الترجمة التخصصية باللغة اليابانية من خلال توفير منح للطلاب المتفوقين للدراسة باليابان، وبرنامج اللغة العربية للناطقين بغيرها، وبرنامج الطب البيطري تميز-طب وجراحة الحيوانات الأليفة، وبرنامج هندسة البرمجيات، وبرنامج علوم البيانات، وبرنامج الشبكات والأمن السيبراني، والبرنامج المتكامل الدولي لطب الفم والأسنان.

كما تضم الجامعة الدولية برامج لمرحلة الدراسات العليا وهي برنامج الماجستير المهني في القانون والاقتصاد بالشراكة مع معهد القانون والاقتصاد بجامعة هامبورج ألمانيا، وبرنامج الماجستير المهني في ريادة الأعمال بالتعاون مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والمعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة وجامعة كامبردج بالمملكة المتحدة، وبرنامج الماجستير في اقتصاديات التنمية بالتعاون مع جامعة باريس 1 بانتين _ سوربون "فرنسا"، وبرنامج الماجستير في اللغة والثقافة الإسبانية بالاشتراك مع جامعة سالمنكا بأسبانيا، وبرنامج الماجستير في علاج اللثة بالتعاون مع جامعة كيل بألمانيا، وبرنامج الزمالة البريطانية لتقويم الأسنان بالتعاون مع جامعة أدنبره بالمملكة المتحدة، وبرنامج الماجستير في زراعة الأسنان، بالإضافة إلى برنامج ماجستير علوم البيئة الأثرية بالشراكة مع كلية العلوم التطبيقية جامعة كولون ألمانيا.

جدير بالذكر أن جامعة القاهرة الدولية، تمتلك إمكانيات تضاهي أعرق الجامعات العالمية وتجمع بين نظام البرامج والكليات كجامعة من جامعات الجيل الرابع تساهم خلق كيان أكاديمي جديد ومتكامل قائم على الشراكة مع الجامعات والهيئات الدولية ذات الثقل العالمي، وقد تم وضع حجر الأساس لها في أبريل 2018 ليتم تنفيذها على أعلى درجة من الكفاءة والمواصفات الوالأكواد العالمية، وتستهدف الطلاب المحليين والدوليين الوافدين والموهوبين والمتفوقين والمتميزين للحصول على تعليم عالمي تنافسي، بما يساهم في بناء قدرات تنافسية متميزة ويحقق لجامعة القاهرة دورها الإقليمي والعالمي الرائد لطلاب الدول الإقليمية والعالمية، وسوف تتضمن العديد من المشروعات التعليمية الأخرى، منها إنشاء قصر العيني الجديد، والذي بدأ بالفعل بإنشاء أكبر مجمع طبي للأطفال في الشرق الأوسط، كما سيتم إنشاء 3 كليات ذات تخصصات جديدة وهي كلية تكنولوجيا وعلوم الفضاء، وكلية الذكاء الاصطناعي والروبوتات، وكلية الطاقة الجديدة والمتجددة، كما تضم أرض الجامعة المباني الإدارية، ومباني الأنشطة التعليمية، والمدرجات، ومنطقة مراكز الأبحاث والعلوم، بالإضافة إلى مدينة طبية تم البدء فيها بالمجمع الطبي للأطفال، ومعهد للتمريض، و منطقة لريادة الأعمال الذكية، ومنطقة الملاعب الرياضية، كما سيتم تخصيص سكن للطلاب والطالبات الوافدين.

760C5E12-5163-4010-B1A0-0A17325D6137 23A31041-85EC-4A9D-A6C8-C20D19FF1B53 0B905BF5-4AA7-46C0-BB9C-10E7F083B1B9 C61A28EF-3328-490B-B74E-22CE520195D9 3C9E19EB-FB5F-4A8A-9CB1-9D21F284748E A3834BAA-B496-4943-9500-FB799FB5C303 AF625A7B-DDD2-437A-9DC9-FE487C266CC8

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات الحكومية الدكتور محمد الخشت الجامعات الحكومي الفعاليات والأنشطة المختلفة المكاتب الاستشارية جامعة القاهرة الدولیة بالتعاون مع مع جامعة

إقرأ أيضاً:

حدث تاريخي بحضور ماكرون.. انعقاد ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 شهدت قاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة فعاليات "ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية"، الذي عقد بمشاركة وحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كما تم توقيع عدد من مذكرات التفاهم، وخطابات النوايا التي تعزز الشراكة، وتفتح المجال لمزيد من التعاون بين الجامعات في البلدين.

حضر فاعليات الملتقى، الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، إلى جانب عدد كبير من قيادات التعليم العالي في مصر وفرنسا، ورؤساء الجامعات المصرية والفرنسية، ورؤساء المراكز والمعاهد البحثية، ومجلس جامعة القاهرة، وعدد من الشركات الفرنسية العاملة فى مصر، وممثلي المؤسسات الأكاديمية والبحثية من الجانبين، ووكلاء كليات الجامعة ومعاهدها، وجمع طلابى كبير من طلاب جامعة القاهرة والجامعة الفرنسية.

وقال د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العملي، خلال كلمته، إن الملتقى المصري الفرنسي، يمثل خطوة هامة ومحطة فارقة فى التعليم العالى والشراكة الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، موجهًا  التحية لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس إيمانويل ماكرون، الذين شكل دعمهم السياسي ركيزة أساسية في التطور النوعي للعلاقات بين البلدين في مجال التعليم والبحث العلمي، و هو ما يُعد دليلاً عل الانطلاقة الحقيقية للتعاون المشترك بين البلدين والتزام راسخ لتطوير التعليم العالى والشراكات بينهما.

وأشار الدكتور أيمن عاشور ، إلى التحول غير المسبوق على المستوى الكيفي والنوعى فى الجامعات المصرية ومن بينها الشراكات فى برامج يحتاجها سوق العمل وخطط التنمية المستدامة ، لافتًا إلي  ارتفاع عدد الجامعات فى مصر من 50 جامعة الى 116 جامعة خلال 10 سنوات، وتضم قرابة 4 ملايين طالب منهم اكثر من 100 ألف طالب  وطالبة وافدين من 117 دولة.

وأضاف  وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن هناك العديد من الأهداف التى نحققها اليوم فى هذه الاتفاقيات المشتركة، ومنها تمكين للمرأة فى التعليم العالى حيث يوجد لدينا 53% من الملتحق بالجامعات من الإناث،  مؤكدا أن المرأة في مصر شريك أساسي فاعل فى انتاج المعرفة وفي التنمية، ولافتًا إلي أن الشراكات الحالية تأتي في إطار الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وتتماشي مع رؤية مصر ٢٠٣٠ وأهداف التنمية المستدامة وجامعات الجيل الرابع، وترتكز احد محاورها علي المرجعية الدولية والابتكار والإبداع في العملية التعليمية والبحث العلمي وهو ما انعكس علي تصنيف الجامعات المصرية بالتصنيفات الدولية مع التركيز على البرامج البينية مشيراً إلى إبرام حوالي 40 بروتوكولا بـ70 برنامجا فى البرامج البينية، و٣٠ درجة مزدوجة تتوافق مع متطلبات سوق العمل ووظائف المستقبل.

وأشار الدكتور أيمن عاشور، إلى النقلة النوعية في اتاحة المعرفة المعرفة ومشروع بنك المعرفة المصري الذى تم إطلاقة كمبادرة رئاسية، ويُعد اليوم أكبر منصة رقمية تعليمية بالعالم ويخدم جميع الفئات من مرحلة رياض الأطفال لمرحلة ما بعد الدكتوراة، وهو ما يعكس دور مصر البارز للاستثمار في المعرفة ويقدم نموذجًا ناجحًا لتصدير المعرفة للدول العربية والإفريقية، مؤكدًا أهمية التكامل بين التعليم والاقتصاد والتنمية وذلك حدث فى مبادرة تحالف وتنمية الرئاسية لربط التحالفات الإقليمية بالصناعة.

وأكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي التعاون المصرى الفرنسى منذ قديم الزمن وفرنسا من أبرز الشركاء لمصر فى مجال البحث العلمى ولدينا أكثر من 3500 مبعوث علمي ، بالإضافة الي البرنامج المصري الفرنسي امنحتب تم تمويل اكثر من 233 مشروعا بحثيا مشتركا فى كافة المجالات من بينها الكيمياء والزراعة وغيرها.

وأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن توقيع 42 برتوكول تعاون بين الجامعات المصرية والمؤسسات الفرنسية تضم 70 برنامجا مشتركا مرتبطة بخطط التنمية منهم 30 برنامجا يمنح شهادات مزدوجة وبخلاف الاتفاقية بين الجامعة الفرنسية فى مصر و8 جامعات فرنسية متميزة وتم تدشين حرم جديد للجامعة تقدم برامج جديدة يحتاج إليها الطلاب، وتوقيع خطاب نوايا بين المجلس الأعلى للجامعات وتحالف المدارس الفرنسية لفتح مجال الابتكار والتعليم والبحث لبناء اقتصاد معرفى مستدام لتعزيز القدرات التنافسية، لافتًا إلي الاحتفال خلال عام ٢٠٢٧ بمرور ٢٠٠ عام علي تأسيس مستشفى قصر العيني الذى كان ثمرة للتعاون بين مصر وفرنسا في المجال الصحي.

ومن جانبه، عبر فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، عن سعادته لتواجده داخل جامعة القاهرة للمشاركة في فعاليات المؤتمر الفرنسي المصري للتعاون العلمي والجامعي، وهي القبة التي تُعد من أعرق الأماكن التي استقبلت أكبر الشخصيات والعقول واحتفت بنجيب محفوظ، وساهمت في  افشاء وإرساء السلام فى العالم ، مؤكدًا أن نجاح هذا اللقاء يُعد دليلًا علي عمق التعاون بين البلدين، والرغبة في المُضي قدمًا سويًا وهو  يعبر عن الإرادة التي حدث عنها رؤساء الدولتين خلال لقاءهما صباح اليوم، مشيرًا إلى المرحلة المضطربة السائدة والتي تؤثر علي العلم والبحث العلمي على الصعيد الدولي.

وأكد وزير التعليم العالي الفرنسي، أهمية  التعاون من خلال العلم لدوره الهام الذي يلعبه في الحوار بين الشعوب وداخل المجتمعات، ويستنير من خلاله العقول، لافتًا إلي أن فرنسا تشارك منذ أمد بعيد في تقدم العلوم وتشارك في كافة الثورات العلمية للوصول إلى الحقيقة الحاسمة لهذه الأرض وللعمل على ازدهارها، وخدمة الإنسانية جمعاء.

وأشار وزير التعليم العالي الفرنسي، إلى علاقات التعاون المشتركة بين مصر وفرنسا في العديد من المجالات من بينها مجال الآثار، وإنشاء الجامعة الفرنسية بمصر، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين، داعياً الشباب إلي ضرورة عدم الانهزام بسبب التحديات الراهنة وعدم التأثر بالصعوبات الحالية، بل عليهم أن يحيوا من خلال الاحترام.

وأضاف  فيليب بابتيست، أن التاريخ بين مصر وفرنسا ليس مستحدثًا ولا جديدًا، مشيراً إلى زيارته للمتحف المصري الكبير، وأن التعاون العلمى بين مصر وفرنسا لصالح الأجيال الشابة فى البلدين ، وهو ما سوف تشهد عليه الاتفاقات التى سوف نقوم بإبرامها اليوم،  لافتًا إلي أن هذا اللقاء سينمو من خلاله الابداع اذ يجب ان تكون المؤسسات التعليمية المصرية والفرنسية اطراف فاعلة على مستوى القارة وهذه طريقة للتبادل بين البلدين .

وفي مستهل كلمته، رحب الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة بالدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بمصر، والسيد فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، والحضور من السادة الوزراء الحاليين والسابقين، ورؤساء الجامعات ونوابهم، وكبار رجال الدولة، وأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي، والطلاب داخل رحاب جامعة القاهرة العريقة التي تمثل أقدم وأعرق المؤسسات التعليمية بالعالم العربى وأفريقيا، ولعبت منذ تأسيسها عام ١٩٠٨ دورًا كبيرًا وحيويًا في بناء الوعي والتنوير، وتخرج منها العديد من القادة والعلماء والمبدعين والمفكرين.

وأوضح رئيس جامعة القاهرة، أن الملتقى يأتى فى إطار العلاقات المتميزة بين الجانبين والتي تقوم على الاحترام المتبادل والتعاون العلمي، وأن تنظيمه فى رحاب جامعة القاهرة برعاية كبيرة من فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، يحمل فى طياته دلالات كثيرة تعكس مكانة جامعة القاهرة العريقة ودورها المحوري في دعم الحوار العلمي والثقافي ويؤكد حرصها الدائم على احتضان الفعاليات التي يتم خلالها احتضان الرؤي والخبرات بين المفكرين والباحثين بما يعزز البحث العلمي ويدعم التنمية المستدامة، مؤكدًا أن فرنسا تشكل شريكًا استراتيجيًا لمصر في مسيرة التنمية وبناء الإنسان.

وأشار الدكتور محمد سامي عبد الصادق، إلى تطلعه إلي بناء المزيد من الشراكات الجديدة الطموح التى تخدم الشباب وتفتح آفاق جديدة للعلم والمعرفة فى مجالات التعليم العالي، مؤكدًا علي أن جامعة القاهرة تشارك نظيراتها فى فرنسا باحترام قيم الحرية والمساواة واحترام الكرامة الإنسانية، وهي القيم التي ألهمت العالم منذ الثورة الفرنسية، وتنحاز للعلم والتقدم وتمثل جسر مشترك بين الشعبين المصري والفرنسي، وأسس التعاون العلمي والثقافي بينهما.

وكانت فعاليات الملتقى قد شهدت توقيع رئيس جامعة القاهرة ٦ مذكرات تفاهم مع عدد من الجامعات والمعاهد الفرنسية في تخصصات الهندسة والطاقة، والمدن الذكية والاستدامة، والآثار، والحضارة الشرقية.

وهذه الاتفاقات الإطارية تؤسس لبرامج دراسية بشهادات مزدوجة أو مشتركة، كما تؤسس لتبادل زيارات أعضاء هيئة التدريس والطلاب، والمشاركة في مشروعات بحثية مشتركة، علما بأن الجامعات والمعاهد الفرنسية الشريكة لجامعة القاهرة، هي:
Paris-Sorbonne جامعة باريس - سوربون
Sorbonne Novelle جامعة سوربون - الجديدة
Aix-Marsielle جامعة اكس - مارسيليا
INSA Lyon المعهد الوطني للعلوم التطبيقية في ليون 
I n a l c o المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية

IMG-20250408-WA0110 IMG-20250408-WA0107 IMG-20250408-WA0108 IMG-20250408-WA0092 IMG-20250408-WA0094 IMG-20250408-WA0106 IMG-20250408-WA0064 IMG-20250408-WA0090 IMG-20250408-WA0089 IMG-20250408-WA0088 IMG-20250407-WA0192 IMG-20250407-WA0222 IMG-20250407-WA0219 IMG-20250407-WA0223 IMG-20250408-WA0085 IMG-20250408-WA0087 IMG-20250408-WA0070 IMG-20250408-WA0066 IMG-20250408-WA0065

مقالات مشابهة

  • رؤساء دول تحت قبة جامعة القاهرة
  • تدريب 70 طالبًا وطالبة من كلية الزراعة جامعة القاهرة بالمعمل المركزي للمبيدات
  • جامعة حلوان التكنولوجية الدولية تتألق في مؤتمر ومعرض التعليم التكنولوجي الدولي
  • جامعة حلوان التكنولوجية الدولية تفتح آفاق الابتكار في المؤتمر الدولي الثاني SCTE2025
  • رئيس جامعة القاهرة: كلمة ماكرون حملت رسائل مهمة وطاقة إيجابية للشباب
  • مؤسس إتحاد أمهات مصر : تفاصيل زيارة ماكرون لمصر أبهرت المصريين
  • جامعة حلوان تؤكد ريادتها الدولية بمشاركتها في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية
  • حدث تاريخي بحضور ماكرون.. انعقاد ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة
  • بحضور "ماكرون".. جامعة القاهرة تشهد حدثًا تاريخيًا بانعقاد ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية
  • بحضور ماكرون.. جامعة جنوب الوادي تشارك في فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية