أوفر برايس على أسعار سيتروين سي اليزيه
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
شهدت سوق السيارات المحلي خلال الفترة الأخيرة، حالة من الركود؛ بسبب الارتفاعات المتتالية لأسعار السيارات، ومع هذه التخبطات داخل الأسواق، قَلَّت ظاهرة الـ"أوفر برايس" بشكل كبير؛ نتيجة عدم وجود بيع وشراء من الأساس.
سيتروين سي اليزيه موديل 2023ومؤخرا مع بدء ظهور موديلات 2024 المجمعة محليا داخل السوق المصري، عادت ظاهرة الأوفر برايس مرة أخرى على بعض الطرازات الشهيرة والتي تعتبر أكثر مبيعا وعليها الطلب متزايد .
ومن بين طرازات السيارات التي يوجد عليها الأوفر برايس ، حاليا داخل السوق المصري ، تأتى السيارة سيتروين سي اليزيه موديل 2023، والتي تأتى من ضمن السيارات السيدان الرياضية .
سيتروين سي اليزيه موديل 2023ويتراوح الأوفر برايس على السيارة سيتروين سي اليزيه موديل 2023، ما بين 70 الف جنيه الى 120 الف جنيه ، على حسب الفئة السعرية لها ، بالاضافة الى المعرض او التجار الذى يبيع السيارة .
سيتروين سي اليزيه موديل 2023وتستمد السيارة سيتروين سي اليزيه موديل 2023 ، قوتها من محرك 1600 سي سي 4 سلندر مع قوة اجمالية تصل الي 115 حصان وعزم دوران 150 نيوتن متر وناقل حركة أوتوماتيك من 6 سرعات.
وتاتى السيارة السيارة سيتروين سي اليزيه موديل 2023 ، بالعديد من المميزات من التجهيزات ، مثل شاشة عرض 7 بوصة ومثبت للسرعة وتكييف مانيوال أو ديجيتال، و 4 سماعات وبلوتووث وUSB.
سيتروين سي اليزيه موديل 2023وتضم السيارة السيارة سيتروين سي اليزيه موديل 2023، عدد من وسائل الامان والحماية من بينها ، حساسات للركن في الخلف وفرامل ABS وEBD و2 ايرباج وسنتر لوك وكاميرا في الخلف.
سيتروين سي اليزيه موديل 2023اما السعر الرسمى للسيارة سيتروين سي اليزيه
- أوتوماتيك / COMFORT 2023 بسعر 674,000 جنيه
- أوتوماتيك / COMFORT 2024 بسعر 689,000 جنيه
- أوتوماتيك / LUXURY 2023 بسعر 729,000 جنيه
- أوتوماتيك / LUXURY 2024 بسعر 749,000 جنيه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوق السيارات الاوفر برايس السوق المصري سيتروين أسعار السيارات أسعار سيتروين 000 جنیه
إقرأ أيضاً:
مذبـ.حة يوم القديس برايس.. بين لغز الضحايا والتبريرات المتواصلة عبر التاريخ
تمرّ اليوم، الأربعاء، ذكرى وقوع مذبحة يوم القديس برايس في إنجلترا، التي أمر بها الملك الساكسوني إثيلريد أونريدي، وذلك في 13 نوفمبر عام 1002، المصادف ليوم القديس برايس.
تعود تسمية المذبحة إلى “سانت برايس”، أسقف “تورز” في القرن الخامس، حيث كان يُحتفل بهذا اليوم تكريماً له.
مذبحة يوم القديس برايسوفقًا للتقارير، كانت إنجلترا قد تعرضت لغزوات متكررة من قبل الدنماركيين منذ عام 997 وحتى 1001.
وفي عام 1002، بلغ الملك أونريدي أن الدنماركيين المقيمين في إنجلترا يخططون لاغتياله وقتل مستشاريه والسيطرة على مملكته، فأمر بإبادة جميع الدنماركيين في البلاد ردًا على هذه التحذيرات.
ويُعتقد أن هذه المذبحة أسهمت في تمهيد الطريق لاحتلال إنجلترا، حيث ثار ملك الدنمارك، سوين، وقاد حملات متتالية حتى نجح في غزو البلاد عام 1003، ليصبح أول ملوك الاحتلال الدنماركي، والذي استمر 26 سنة.
بعد وفاة سوين المفاجئة، عاد أونريدي من منفاه في نورماندي وحكم لفترة وجيزة قبل وفاته، تاركًا البلاد في حالة من الفوضى بسبب الصراع بين ورثته.
"سمات البطل في أدب وفنون الطفل" ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة بروتوكول تعاون بين "الثقافة" و"الوطنية للانتخابات" لتعزيز المشاركة الديمقراطية وتنمية الوعي الانتخابي
يرى المؤرخون أن الخسائر البشرية كانت جسيمة، رغم عدم توفر إحصاءات دقيقة.
ويُعتقد أن من بين القتلى “جونهيلد”، التي قد تكون شقيقة الملك سوين، وزوجها باليج توكسن.
وفي عام 2008، تم العثور على هياكل عظمية تعود لشبان تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا أثناء التنقيب في كلية سانت جون بأكسفورد.
وأظهرت التحليلات أن هذه البقايا تعود لمحاربين من الفايكنج، مع أدلة على إصابتهم بجروح عديدة قبل قتلهم، ما يتوافق مع السجلات التاريخية التي تذكر حرق كنيسة حاول فيها الدنماركيون الاحتماء من الإنجليز.
ويعتبر بعض المؤرخين أن المذبحة كانت عملًا سياسيًا ساهم في استثارة الغزو الدنماركي عام 1003، حيث وُصفت في مقالة لسايمون كينز على موقع DNB بأنها “مذبحة”، تعبيرًا عن رد فعل شعب تعرض للذبح والنهب لعقد من الزمان، مع التأكيد على أنها لم تكن موجهة ضد سكان مقاطعة “دانيلو” بل ضد المرتزقة الذين انقلبوا على أسيادهم.