بوابة الوفد:
2025-04-23@07:36:06 GMT

شهب التنين تُزين سماء مصر في هذا الموعد

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

كشف الدكتور أشرف تادروس، رئيس قسم الفلك السابق‏ لدى ‏المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن شهب التنين تُزين سماء مصر والعالم غدًا الاثنين في مشهد بديع ويبلغ عددها حوالي 10 شهب في الساعة.

أستاذ موارد مائية يكشف عن علاقة حركة الفلك بحدوث الزلازل علماء الفلك يكتشفون "فقاعة من المجرات" تعود إلى العصور الأولى للكون زخة شهب التنين 

وأضاف تادروس، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي"الفيس بوك"، أن زخة شهب التنين هي زخة شهابية تحدث نتيجة دخول الأرض في مخلفات غبار مذنب الذي تم اكتشافه عام 1900 م، وهي تدخل الغلاف الجوي الأرضي في الفترة من 6 -10 أكتوبر وتحترق فيه في صورة شهب تكون ذروتها في 8- 9 أكتوبر.

الزخات الشهابية 

وذكر رئيس قسم الفلك السابق‏ لدى ‏المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن شهب التنين غير تقليدية حيث يكون أفضل وقت لمشاهدتها قبل منتصف الليل وليس بعده كما يحدث في معظم الزخات الشهابية الأخرى، وأفضل وقت للمشاهدة سيكون عند دخول الليل من مكان مظلم تمامًا بعيدًا عن أضواء المدينة حيث تشاهد الشهب كما لو كانت آتية من كوكبة دراكون (التنين) وهو سبب تسميتها، ولكن يمكن أن تظهر الشهب في أي مكان أخر في السماء.

أفضل الاماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية 

وتابع، أفضل الأماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية عمومًا يكون في  السواحل والحقول والصحاري والبراري والجبال، فليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك في شيء بل من التنجيم، والتنجيم من الأمور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه فلو كان التنجيم علما لكنا الفلكيين أولى الناس بدراسته، وليس هناك  علاقة بين اصطفاف واقترانات الكواكب في السماء وحدوث الزلازل على الأرض ، فلو كان ذلك صحيحا لتم اكتشافه من قبل الفلكيين منذ مئات السنين

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهب التنين زخة شهب التنين الظواهر الفلكية شهب مصر شهب التنین

إقرأ أيضاً:

بقع شمسية تزين سماء عرعر قبل غروب الشمس

عرعر

شهدت مدينة عرعر في منطقة الحدود الشمالية، مساء اليوم، ظهور بقع شمسية على قرص الشمس، في مشهد تم رصده قبل دقائق من الغروب.

وتُعرف هذه البقع، التي تُسمى علميًا بـ”الكلف الشمسي” (Sunspots)، بأنها مناطق على سطح الشمس تتميز بنشاط مغناطيسي مرتفع، يؤدي إلى إعاقة الحمل الحراري في تلك المناطق، فتصبح أقل حرارة وسطوعًا، ما يجعلها تبدو داكنة مقارنة بالمناطق المحيطة بها.

وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون أن هذه الظاهرة تُعد جزءًا من دورة شمسية تتكرر كل 11 عامًا، وتختلف أعداد البقع من دورة لأخرى، وقد تختفي تمامًا في بعض الفترات، مبينًا أن البقع المرصودة اليوم مرتبطة غالبًا بالعواصف الشمسية التي قد تؤثر على كوكب الأرض.

وتحظى هذه الظواهر باهتمام كبير من قِبل هواة الفلك والمصورين، إذ تمثل فرصة مثالية لرصد نشاط الشمس وتوثيقه بصريًا.

مقالات مشابهة

  • حين تُطفأ النجوم: التلوث الضوئي بين تهديد علم الفلك وتشويه إيقاع الحياة
  • عُمان تحلق في سماء المجد
  • بقع شمسية تزين سماء عرعر قبل غروب الشمس
  • فجر غدًا.. "فلكية جدة": المملكة تشهد ذروة شُهب القيثاريات
  • ظهور ملائكة في سماء العراق
  • في هذا الموعد.. أول أيام عيد الأضحى 2025
  • شُهب الڤيثاريات تُزين سماء الجزائر ليلة اليوم
  • يوافق الجمعة.. رئيس مركز الفلك يكشف لمصراوي موعد عيد الأضحى المبارك
  • الألعاب النارية تزيّن سماء جدة بعد ختام سباق جائزة ⁧‫فورمولا١ .. فيديو
  • اسمه بوتين ولكن لا علاقة له بسيد الكرملين... مطعم في إسبانيا يحتفل بعيده الـ 300