«التنسيق الحضاري» يدرج اسم الراحل أسامة أنور عكاشة بمشروع «عاش هنا»
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري اسم الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة في مشروع «عاش هنا»، الذي يهدف إلى تخليد المبدعين والمفكرين في مختلف المجالات، والذين أثروا الحياة الثقافية والفكرية في مصر، وعلق الجهاز لافتة المشروع على منزل الراحل في عنوانه 3 شارع إبراهيم خطاب - حدائق الأهرام القديمة حي الهرم.
ولد في محافظة كفر الشيخ، في 12 يوليو 1941، حصل على ليسانس الآداب من قسم الدراسات النفسية والاجتماعية بجامعة عين شمس عام 1962.
وحسب موقع التنسيق الحضاري: «عمل بعد تخرجه أخصائيًا اجتماعيًا في مؤسسة لرعاية الأحداث، ثم عمل مدرسًا بإحدى مدارس محافظة أسيوط، وذلك لمدة عام (1963- 1964)».
انتقل للعمل بإدارة العلاقات العامة بديوان محافظة كفر الشيخ في الفترة «1964 – 1966»، ثم انتقل بعدها للعمل كأخصائي اجتماعي في رعاية الشباب بجامعة الأزهر وذلك من 1966 – 1982، ثم استقال ليتفرغ للكتابة والتأليف.
أصدر العديد من المؤلفات منها: «خارج الدنيا»، (مجموعة قصصية) في عام 1967. «أحلام في برج بابل»، (رواية) صدرت عام 1973. «مقاطع من أغنية قديمة»، (مجموعة قصصية) صدرت عام 1985.
«منخفض الهند الموسمي»، (رواية) صدرت عام2000. «وهج الصيف»، (رواية) صدرت 2000. «سوناتا لتشرين»، (رواية صدرت عام 2010).
قدم للدراما التلفزيونية مسلسلات عديدة منها: ضمير أبلة حكمت. ليالي الحلمية - خمسة أجزاء.أرابيسك. زيزينيا - جزآن. وامرأة من زمن الحب.أميرة في عابدين. عصفور النار من أعماله السينمائية كتيبة الإعدام. وتحت الصفر
وتوفى أسامة أنور عكاشة في 28 مايو 2010
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسامة أنور عكاشة عاش هنا التنسيق الحضاري الجهاز القومي للتنسيق الحضاري أسامة أنور عکاشة صدرت عام
إقرأ أيضاً:
أنور العنوني لـ«الاتحاد»: ملتزمون بتقديم المساعدات وجهود التعافي وإعادة الإعمار في غزة
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلةشدد المتحدث باسم الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي، أنور العنوني، على التزام الاتحاد الأوروبي بمواصلة تقديم المساعدات الإنسانية، وبدء جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة بدعم من المجتمع الدولي، مع ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى والرهائن.
وأوضح العنوني، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الاتحاد الأوروبي ملتزم بالسلام العادل والشامل والدائم القائم على حل الدولتين، حيث تعيش إسرائيل وفلسطين جنباً إلى جنب في سلام وأمن، ولهذا السبب يدعم الاتحاد الأوروبي غزة بالمساعدات الإنسانية، بحيث يتم توفير جميع الخدمات للأشخاص المحتاجين هناك.
وأشار إلى ضرورة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل كامل ودون عوائق، وأن يتم توزيعها بشكل فعال على المحتاجين، بما في ذلك من وكالات الأمم المتحدة وخاصة «الأونروا»، وضمان العودة الآمنة والكريمة للنازحين من غزة إلى ديارهم.
وذكر المتحدث الأوروبي أن «شعب غزة عانى كثيراً خلال الأشهر الماضية نتيجة الحرب، ما يؤكد ضرورة تحقيق السلام، ويجب البناء على وقف إطلاق النار باتخاذ الخطوات التالية حتى يصبح السلام دائماً، وأن يكون هناك استقرار وسلام في المنطقة».
ولفت إلى أن الاتحاد الأوروبي سيواصل العمل على جميع الجبهات لتقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، وسيقدم 120 مليون يورو أخرى كمساعدات في العام الحالي.