أول تعليق للفائزة بجائزة أفضل 2% من علماء العالم الأكثر تأثيرًا |شاهد
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
بعد ما تزينت قائمة ستانفورد لأفضل علماء العالم بعلماء وأساتذة مصريين من كليات جامعة عين شمس، وكنت من ضمنهم الدكتورة أميمة الدهشان، أستاذ ورئيس قسم العقاقير بكلية الصيدلة جامعة عين شمس، حيث علقت على اختيارها للفوز بـ جائزة أفضل 2% من الأكثر تأثيرًا في العالم، قائلة: “سعيدة جدًا إن الإعلان عن الجائزة تم في هذا الشهر.
وأضافت “دهشان” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر” المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الأحد، أن التواجد في هذه القائمة تتطلب بذل مجهودًا كبيرًا في الأبحاث، معقبة: “وصلنا لـ 120 بحثًا وهذه الأبحاث يتم نشرها في مجلات علمية كبيرة”.
وتابعت أستاذ ورئيس قسم العقاقير بكلية الصيدلة جامعة عين شمس، أنه تم الحرص على أن تخدم الأبحاث الصحة القومية، لافتة إلى أنه لم يكن مجهودًا فرديًا، حيث كان للكلية مساهمة كبيرة للغاية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ستانفورد جامعة عين شمس الاولي المصرية
إقرأ أيضاً:
تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني ندوة بكلية الآثار جامعة عين شمس
في إطار المبادرة الرئاسية: "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وتحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس،الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار، وبإشراف الدكتور باسم محمد، القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتنسيق د. منة الله طارق، مدير وحدة مشروعات البيئة وتنمية المجتمع.
عقدت الكلية ندوة بعنوان: (إعادة تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني).
استضافت الندوة المهندس الاستشاري/ معاذ أبو زيد، مؤسس شركة فيرفورم، والاستشاري المعماري المتخصص في إعادة تأهيل المباني التراثية، حيث تناول خلالها مداخل وآليات إعادة التأهيل للمباني التراثية، مستعرضًا مجموعة من أبرز مشروعاته، ومن بينها مبنى البريد السريع بالعتبة، ومبنى البريد بالأقصر، بالإضافة إلى العديد من المشروعات المؤثرة في مجال إحياء التراث.
كما تطرقت الندوة إلى معايير الاستدامة وكفاءة الطاقة في المباني التراثية، وأهمية تعزيز الهوية المعمارية والعمرانية، مع التأكيد على ضرورة تكامل مخططات إحياء التراث لوضع حلول لأي قصور يُرصد في الوضع الحالي، إلى جانب وضع استراتيجيات طويلة المدى لضمان استدامة المباني التراثية ومحيطها العمراني بعد عمليات التجديد وإعادة التأهيل.
واختتمت الندوة بفتح باب النقاش، حيث تفاعل طلاب البكالوريوس والدراسات العليا في جلسات حوارية مثمرة تهدف إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على التراث وتعزيز الهوية المعمارية والثقافية.