يبدو أن أولاد إبراهيم  إنتقلت بضاعتهم من السودان إلي إسرائيل !! والمواسير التي رايناها هنا مضلعة كانت أو مدورة التي حملها البؤساء السياسيون عقب سقوط البشير ونظريات أولاد إبراهيم الرياضية والسياسية وجغرافية السواقة بالخلاء قد شدت رجالها وصارت (أولاد ابراهميت الاسرائيلي) ! ،  هذا زمان المواسير….. وزمان أولاد إبراهيم وبناته التي طغت الترند السوداني من قبل وتحدثت نسختها بالأمس وصارت ترند اسرائيلي !

خمسة ألف صاروخ  إنطلقت بواسطة حماس  بنفس واحد منذ صباح الأمس علي المستوطنات الإسرائيلية واحتلال عدد من المستوطنات اليهودية وإزالة الجدار العازل وعملية( جغم) قتلي وقنص أسري وإطلاق ١٥٠ صاروخ ليلي بواسطة حماس ليلا نحو مستوطنات يهودية ،كل هذه المفاجأات أثبتت أن الاستخبارات الإسرائيلية كانت وهما عبقريا ! … وأن القبة الحديدية التي ظلوا يتحدثون عنها بأنها تحميهم طلعت( ماسورة كبيرة وسواقة خلا ) ! من الطراز الدولي تم اسنتساخها من الطراز السوداني!

العملية الحسابية التي كانت تتبعها إسرائيل متخذة رمز أكبر من قد صارت بفعل هذه الهجمات أصغر من ! ، وازاحت الكابوس الذي يقول أن الجيش الإسرائيلي لايقهر وسقطت مقولة أن  السطوة العسكرية الإسرائيلية لا تضاهي ولا تنتهي

العمليات التي نفذتها حماس  إذا قراناها جيدا نجد فيها الترتيب المسبق الجيد والخطة المفاجئة وإصابة العدو الإسرائيلي في مقتل ، الهجمات اثبتت أن حماس لازالت قاعدتها صلبة برغم التضييق والقبض علي معظم قياداتها وزجهم في السجون الإسرائيلية ومطاردة قياداتها وتحجيم نشاطهم خارجيا في بعض الدول العربية ، القراءة تقول أن معدات الالة العسكرية لحماس تصنع داخليا وهذا يقود إلى إعتماد حماس علي نفسها والاقتناع التام أنهم فقدوا الأمل تماما في العرب ومنظمتهم الكرتونية التي اذا أدلهم أمر في دولة فلسطين تدين وتشجب فقط وتظل الإدانة حبيسة الورق وبعد ذلك للأسف….

يصفقون لخيبتهم !

عمليات حماس تعد ضربة قوية لإسرائيل لأول مرة في التاريخ يتم أسر عدد كبير من الإسرائيلين بمن فيهم ضابط عظيم برتبة لواء ولأول مرة يتم تجديع الفطايس الإسرائيلية وقنصها في الشوارع ولأول مرة يشرد اليهود من ديارهم ، عسكريا هذه مكاسب عظيمة لحماس تبادل أسير واحد اسرائيلي يمكن أن يكون مقابله الإفراج عن كل الاسري الفلسطينين لدي إسرائيل،  حزب الله من قبل اتفق مع إسرائيل عن تبادل أسري من حزب الله مقابل رفات جندي إسرائيلي فقط !

هجمات حماس سوف تغير الخارطة السياسية في فلسطين سوف تدخل إيران وسوف يدخل حزب الله في القتال لتخفيف الضغط علي حماس وسوف وسوف ، إذن مجمل القول أن اليهود قيامتهم قامت و(كتاحتهم عكلت) !!والحكاية جاطت في مخ أمريكا مدلعتها إسرائيل وجوطي…جوطي!! .

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: أعلي المنصة من

إقرأ أيضاً:

قصة هجرة إبراهيم عليه السلام ومعجزة ماء زمزم

استعرضت قناة المحور قصة هاجر ونبي الله إبراهيم عليه السلام مع زوجته سارة من العراق متجهين إلى فلسطين، بعد أن قابله قومه الوثنيون بالصد عن سبيل الله تعالى والتكذيب، وهددوه بحرقه بالنار. بعد أن استقر في مدينة الخليل، اضطر للهجرة إلى مصر بسبب الحاجة للطعام. وعندما وصل إلى مصر.

و كانت زوجته سارة من أجمل نساء الأرض، مما أثار طمع فرعون مصر، فحاول أن يظلمها دعَت سارة الله تعالى أن يصرف عنها كيد فرعون. 

فكان كلما اقترب منها أصابه صرع شديد، فيطلب منها أن تدعو الله له ليذهب عنه ما هو فيه. تكررت هذه الحادثة عدة مرات، حتى علم فرعون أن سارة محفوظة بحفظ الله، فأطلقها وأعطاها جارية لها تُدعى هاجر.

عندما عادت سارة إلى إبراهيم عليه السلام، وهبت له هاجر. واستمر زواج إبراهيم من سارة لمدة عشرين عامًا دون أن يرزق منها بأولاد، فكانت سارة ترغب في أن يكون له ولد. فدخل إبراهيم عليه السلام على هاجر، فحملت بهاجر، وبعد فترة ولدت له إسماعيل عليه السلام.

معجزة ماء زمزم

انتقل إبراهيم عليه السلام مع زوجته هاجر وابنه إسماعيل إلى مكة المكرمة، حيث كانت صحراء قاحلة لا ماء فيها ولا شجر. ترك إبراهيم عليه السلام زوجته وطفله في تلك الأرض الجرداء ومضى في طريقه. سألت هاجر إبراهيم: "يا إبراهيم إلى أين تذهب وتتركنا في هذا الوادي الذي لا أنيس فيه؟"، فلم يُجبها، ثم كررت السؤال عدة مرات، فكان يجيبها فقط: "نعم، هذا أمر الله". عندئذ قالت هاجر: "إذن لا يضيعنا الله"، وتركها إبراهيم عليه السلام تواصل حياتها مع طفلها.

نفد الماء واشتد الجوع والعطش على هاجر وابنها إسماعيل، فبدأت تبحث عن الماء بين جبال مكة. وعندما بلغت حافة اليأس، سمعت صوتًا، فاستبشرت خيرًا، وإذا بجبرائيل عليه السلام يظهر ويضرب الأرض برجله، فانفجرت منها عين ماء عظيمة. كان ذلك ماء زمزم، الذي أصبح معجزة من معجزات الله تعالى. شربت هاجر وابنها إسماعيل حتى ارتووا، وظلت عين زمزم مياهاً عذبة تتدفق.

 حفر زمزم

مرت سنوات طويلة حتى جاء يوم كان فيه عبد المطلب، جدّ النبي محمد صلى الله عليه وسلم، نائمًا عند الكعبة، فسمع في منامه صوتًا يأمره بحفر زمزم. فأخبر قريشًا بذلك، فطلبوا منه أن يعود للنوم ليحلم مرة أخرى إن كان الأمر من الله. وعندما تكرر المنام، ذهب عبد المطلب مع ابنه الحارث، وبدأ في البحث عن مكان بئر زمزم وفق الأوصاف التي رآها في منامه.

اكتشف عبد المطلب الموقع بين وثنين من أوثان قريش، وعندما بدأ في الحفر تدفّق الماء بغزارة، وكان هذا الماء هو ماء زمزم. وعثر على أسياف ودروع ذهبية دفنتها قبيلة جُرهم قبل أن تُطرد من مكة. حاولت قريش أن تطالب بنصيب من هذا الكنز، لكن عبد المطلب رفض ذلك، وأشار إلى أنهم سيقترعون لتحديد نصيب كل منهم. ومن خلال الاقتراع، كان نصيب الكعبة المشرفة الذهبَ الذي اكتشفه عبد المطلب.

مقالات مشابهة

  • القناة 13 الإسرائيلية: حماس تعيد بناء صفوفها استعدادًا لاستئناف القتال
  • سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
  • شاهد| معاناة نبي الله إبراهيم عليه السلام من الغربة لحالة الشرك التي وصلت حتى إلى محيطه الأسري
  • في رحاب نبي الله إبراهيم (ع)
  • الأمانة العامة لمجلس السيادة تنعي الأستاذة سمية إبراهيم عبدالرحمن
  • قصة هجرة إبراهيم عليه السلام ومعجزة ماء زمزم
  • الأهلي يستعيد خدمات ياسر إبراهيم في مواجهة الطلائع
  • كم عدد الطيور التي أمر الله إبراهيم بتوزيعها على الجبل؟
  • موقف ياسر إبراهيم ويحيى عطية الله من مواجهة الأهلي وطلائع الجيش في الدوري
  • موعد انتظام ياسر إبراهيم ويحيي عطية الله فى مران الأهلي الجماعي