"جيروزاليم بوست": 750 إسرائيليا في عداد المفقودين حاليا
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم الأحد، أن شرطة الاحتلال الإسرائيلي طلبت من أهالي المفقودين مساعدتها في العثور عليهم بعد الهجوم المباغت الذي بدأته حركة حماس والفصائل الفلسطينية، أمس السبت، على جنوب ووسط إسرائيل وأسفر عن مقتل المئات، حسبما أفادت قناة "القاهرة الاخبارية".
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية، أن تقارير غير رسمية تفيد بأن من المعتقد أن ما يصل إلى 750 إسرائيليًا في عداد المفقودين.
وأشارت إلى أن أصدقاء وأقارب المفقودين يحاولون توحيد جهودهم من أجل العثور عليهم.
في غضون ذلك، ذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن عدد القتلى الإسرائيليين في العمليات التي تنفذها حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى، منذ صباح السبت، ارتفع إلى 350 شخصا، فيما أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية ارتفاع عدد الجرحى إلى 1590 بينهم نحو 300 بحالة خطرة.
واستُشهد أربعة فلسطينيين، اليوم الأحد، في استهداف طائرات الاحتلال الاسرائيلية بناية سكنية غرب مدينة غزة، لترتفع حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال المتواصل منذ يوم أمس إلى 260 شهيدًا، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحيفة جيروزاليم بوست شرطة الاحتلال حركة حماس حصيلة الشهداء طائرات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: الانتهاكات الإسرائيلية أرهقت كاهل السياحة والقيادة الفلسطينية
أكد الدكتور أياد أبوزنيط، أستاذ العلوم السياسية والمتحدث باسم فتح، أن الانتهاكات الإسرائيلية أرهقت كاهل السياحة الفلسطينية، والقيادة الفلسطينة والمواطن الفلطسيني، موضحا أن الموازنات المالية لفلسطين قليلة للغاية وهذه الانتهاكات عرقلت الحياة بشكل كبير.
أضاف «أبو زنيط» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الانتهاكات تسببت في زيادة التكاليف الفلسطينية المالية والإجتماعية وعرقلت النواحية السياسية، بحيث أي شئ يقدم في الساحة الفلسطينية لايكفي لا لإغاثة من منهم في غزة ولا لإيجاد فرص عمل لمن منهم في الضفة.
تابع المتحدث باسم فتح أن جيش الاحتلال الإسرائلي صعد الموضوع لأكثر واقتناصها للأموال الفلسطينية وسيطرتها عليها، وهذه السرقة عرقلت الموضوع المالي الفلسطيني أكثر وأكثر وارتفعت المستوى الفقري والبطالة بنسبة عالية للغاية، وزادت التعقيدات الإجتماعية وأصبحت غزة أكبر مكان فيه إناس مبتورين اليدين والرجلين وفيه ذوي إحتياجات خاصة.