رئيس البرلمان العربي يهنئ الإمارات بنجاح انتخابات المجلس الوطني الاتحادي
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
هنأ معالي عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي دولة الإمارات، بنجاح انتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، مشيدا بالجهود التي بذلتها الدولة وأجهزتها المشرفة على العملية الانتخابية التي اتسمت بالنزاهة ، مثمنا وعي المواطن الإماراتي الذي حرص على المشاركة في هذه الانتخابات بفاعلية حرصا منه على المشاركة في بناء دولته.
وقال العسومي إن دولة الإمارات لديها تجربة رائدة ورؤية استشرافية لقيادتها الرشيدة في مجال تعزيزآليات الديموقراطية والتمكين السياسي لكافة فئات المجتمع والمشاركة في صنع القرار وبناء المستقبل، مؤكدا دعم البرلمان العربي لهذه التجارب الرائدة التي تُثري الحياة النيابية العربية كون الدبلوماسية البرلمانية أصبحت من أهم الركائز الأساسية في معالجة قضايا منطقتنا العربية.
أخبار ذات صلة اتحاد الجودو يتسلم لائحة وبرنامج «عربية الفجيرة» «حشيم 40» بطل «العالية للبوانيش»وأعرب رئيس البرلمان العربي عن خالص تمنياته لأعضاء المجلس الجدد بالتوفيق والسداد فى أداء المهام المنوطة بهم ، خدمة لأبناء شعب الإمارات.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عادل العسومي المجلس الوطني الاتحادي البرلمان العربي الإمارات البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
حمّل الإمارات المسؤولية.. المجلس العربي يستنكر تسليم لبنان للشاعر القرضاوي إلى أبوظبي
أستنكر المجلس العربي بشدة، تسليم دولة لبنان للمواطن المصري الأصل، التركي الجنسية، الشاعر عبدالرحمن يوسف القرضاوي، إلى دولة الإمارات العربية المتحد.
وأعتبر المجلس في بيان له، تسليم القرضاوي للإمارات، سابقة خطيرة تشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان والمعاهدات الدولية والقوانين اللبنانية.
وحمل البيان، "رئيس الوزراء اللبناني المسؤولية الكاملة عن هذا القرار الخطير الذي يشكل انتهاكا لسيادة الدولة اللبنانية وكرامتها وصورتها أمام شعبها وأمام العالم".
كما حمل البيان، المسؤولية كاملة لنظام الإمارات العربية المتحدة عن أي انتهاك لحرمة الشاعر عبد الرحمن القرضاوي الجسدية أو أي تعذيب أو سوء معاملة، داعيا المنظمات الدولية المعنية بحماية حقوق الإنسان للتدخل الفوري لضمان سلامته.
ودعا المجلس، الرئيس التركي رجب طيب اردوغان للتدخل الفوري لضمان إطلاق سراح القرضاوي، باعتباره حاملا للجنسية التركية.
وقال المجلس، إن هذه القضية تمثل نموذجا لتعاون الأنظمة العربية في مجال كبت الحريات وقمع المعارضين، بدلا من تعاونها وتضامنها في صد العدوان الخارجي على الأمة، وفي تحقيق السلام والتنمية والازدهار في مختلف بلدانها.
وأكد، أن هذه التآمر الجماعي للأنظمة ضد الشعوب لا يمكن أن يتواصل كثيرا، وأن الغضب الشعبي سيعصف بكل الكيانات التي لا تستوعب الدرس السوري ولا تعتبر من دروس التاريخ.