قناة إسرائيلية: 300 قتيل و1864 مُصابًا إسرائيليًا جراء عملية “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
أفادت القناة السابعة الإسرائيلية، اليوم الأحد، بارتفاع محصلة القتلى الإسرائيليين جراء عملية “طوفان الأقصى” التي أعلنها صباح أمس الجناح العسكري لحركة “حماس”، إلى ما يزيد على 300 قتيل.
ونقلت القناة عن وزارة الصحة الإسرائيلية قولها ، في بيان صحفي، إن هناك أكثر من 1864 مُصابًا، من بينهم 19 في حالة حرجة، و326 في حالة خطيرة، و359 في حالة متوسطة، وذلك نتيجة القصف وتسلل عناصر “حماس” وفصائل المقاومة إلى المدن الجنوبية في إسرائيل والمستوطنات القريبة من قطاع غزة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
عاجل - قضائح الاحتلال بعد "طوفان الأقصى".. لقطات حصرية سجلتها كاميرا جندي إسرائيلي في غزة
في تطور غير مسبوق، عرض برنامج "ما خفي أعظم" لقطات حصرية سجلتها كاميرا مثبتة على خوذة أحد الجنود الإسرائيليين خلال عمليات الاحتلال في غزة. المشاهد التي بثها البرنامج كشفت عن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل موسع لتوجيه العمليات العسكرية، مع تسليط الضوء على مشاهد الدمار والاستهداف الممنهج.
كاميرا الجندي الإسرائيلي توثق الواقع الميدانياللقطات المسربة، التي تم الحصول عليها من مصادر خاصة، أظهرت لحظات ميدانية لعمليات التدمير الممنهج، بدءًا من استهداف المنازل وحتى البنية التحتية الحيوية. الكاميرا وثقت التوجيهات العسكرية التي تلقاها الجندي من خلال أجهزة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يبرز اعتماد الاحتلال على التكنولوجيا الحديثة لتعزيز قدراته العسكرية.
الذكاء الاصطناعي في خدمة العدوانحسب ما كشفه البرنامج، استخدمت القوات الإسرائيلية تطبيقات ذكاء اصطناعي متقدمة لتحليل الأهداف، وتوجيه الجنود بشكل آلي إلى نقاط معينة. هذه التقنية مكنت الاحتلال من:
تحديد المواقع المستهدفة بدقة.تعقب الأفراد والمركبات.تقديم توصيات فورية للجنود على الأرض.اللقطات أظهرت كيف كان الجنود يعتمدون على هذه الأنظمة أثناء عمليات التوغل في قطاع غزة، مما يعكس تحولًا كبيرًا في أساليب الحرب التقليدية.
رسائل "ما خفي أعظم" من اللقطاتتوثيق الجرائم: المشاهد المسجلة تكشف حجم الدمار الذي خلفته القوات الإسرائيلية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، مما يفتح الباب أمام تحقيقات دولية حول انتهاكات حقوق الإنسان.إبراز التكنولوجيا كأداة للعدوان: كشف اعتماد الاحتلال على الذكاء الاصطناعي يثير تساؤلات حول استخدام التكنولوجيا الحديثة بشكل غير أخلاقي في النزاعات المسلحة.تسليط الضوء على التضليل الإعلامي: بث هذه اللقطات يفضح الروايات الإسرائيلية التي تحاول تصوير العمليات العسكرية على أنها "دفاعية".الدمار في غزة.. الوجه الحقيقي للتكنولوجيا العسكريةالمشاهد التي سجلتها الكاميرا أظهرت حجم الدمار الكبير الذي خلفته الهجمات، بما في ذلك المنازل المدمرة، الشوارع المحطمة، والمعاناة الإنسانية التي عاشها السكان تحت القصف المستمر. هذه اللقطات تُظهر بوضوح أن التكنولوجيا المتقدمة التي يستخدمها الاحتلال أصبحت أداة لتعميق معاناة الشعب الفلسطيني.