المقاومة الفلسطنية تعلن عودة مسلحيها إلى غزة بعد ”عملية رعيم”
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
وثقت حركة المقاومة الفلسطنية في مقطع فيديو، عودة مسلحيها إلى قطاع غزة، صباح الأحد، بعد سيطرتهم على قاعدة "رعيم" العسكرية الإسرائيلية.
كما نشر الجناح العسكري لحركة حماس مقطع فيديو، يظهر مشاهد من سيطرة مسلحيها على قاعدة "رعيم" العسكرية، ثم عودتهم إلى قطاع غزة.
وقاعدة "رعيم" هي مقر فرقة غزة في الجيش الإسرائيلي، وقالت المقاومة الفلسطنية إن مقاتليها "نفذوا المهام التي أوكلت لهم".
ويوثق الفيديو عمليات لتبادل إطلاق النار وسقوط قتلى من الجانب الإسرائيلي، ثم شوهد المسلحون الفلسطينيون وهم يعودون أدراجهم.
اقرأ أيضاً تجدد الاشتباكات وعمليات التسلل إلى مستوطنات إسرائيلية على غرار حرب أكتوبر.. كيف بدأت عملية «طوفان الأقصى» وما خسائر الاحتلال الإسرائيلي؟ صحتك تهمنا.. 5 مشروبات لتعزيز تنفسك أثناء التغيرات الموسمية دب أسود يفسد نزهة أسرية في حديقة تشيبينك البيئية بالمكسيك وزير الخارجية المصرية يُجري اتصالاً مع نظيره الأردني وزير الخارجية المصري يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الإماراتي خدمة الإنقاذ الإسرائيلية تكشف عدد القتلى مقتل مسؤول إسرائيلي في تبادل إطلاق النار مع مسلحين.. تفاصيل عاجل.. وكالة وافا الفلسطينية ” عباس”: من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن نفسه ضد الإسرائيلين عاجل .. الفصائل الفلسطينية تعلن أسر مستوطنين وجنود إسرائيليين جنوب غزة معاريف: ما يحصل في إسرائيل ” فشل استخباراتي خطير”.. صور وزير الخارجية المصري يُجري اتصالات مع مسئولين دوليين لوقف التصعيد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيليوكان الجيش الإسرائيلي قال في العاشرة من صباح السبت 7 أكتوبر ، إن المسلحين الفلسطينيين اخترقوا 3 منشآت عسكرية على الأقل على الحدود، هي معبر إيريز الحدودي وقاعدة زيكيم ومقر فرقة غزة في رعيم.
وجاءت السيطرة على "رعيم" ضمن عملية "طوفان الأقصى"، التي تنفذها حركة حماس منذ صباح السبت، وشملت إطلاق صواريخ وتسلل مسلحين إلى داخل أراضي إسرائيل.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق يسعى للتعاون مع المعارضة لمنع عودة بينيت للحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أمس الأحد، أن عضو الكنيست جادي آيزنكوت رئيس الأركان الأسبق والقيادي بالمُعسكر الوطني يعمل على تشكيل كتلة انتخابية كبيرة توحد حزبه مع حزب المعارضة "يش عتيد".
ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية أن آيزنكوت يهدف بذلك للتصدي لمساعي رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت للعودة إلى الحكم، في وقت يكتسب فيه شعبية في استطلاعات الرأي ويجذب أصواتا من كتلة يسار الوسط.
وأفادت الصحيفة بأن آيزنكوت وزعيم المعارضة يائير لابيد أجريا عدة مُناقشات حول هذا الأمر، وأن الزعيم المعارض لابيد لا يستبعد إمكانية الترشح في الكتلة التي يقودها رئيس الأركان السابق آيزنكوت.
وأوضحت أنه لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاقات بينهما، لكن من الواضح للجميع أن آيزنكوت عازم على ألا يكون عضو كنيست من الدرجة الثانية بلا تأثير في الانتخابات المقبلة.
وقالت الصحيفة إنه لا يُعتقد أن وزير الدفاع الأسبق بيني جانتس ينوي التنازل عن قيادة حزب (المعسكر الوطني)، حتى من أجل مشروع أكبر يقوده آيزنكوت.