إسرائيليون يحزمون أمتعتهم للسفر.. وسكان غزة يرفضون ترك منازلهم (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
رفض الفلسطينيون في قطاع غزة ترك منازلهم بعد تحذيرات متكررة من جيش الاحتلال، ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي طلب منهم المغادرة.
وفي كلمته، قال نتنياهو السبت، "سنحول كل الأماكن في هذه المدينة الشريرة (في إشارة إلى قطاع غزة) التي تختبئ فيها حماس إلى أنقاض".
وأضاف: "يا سكان غزة اخرجوا من هناك الآن".
حلو هذا الخبر يعني وين نروح غزة كلها شبرين ونص وكل الأماكن مستهدفة وترحيل وتهجير مرة أخرى لن نرحل نموت في بيوتنا أفضل ولله الأمر من قبل ومن بعد والرجاء أخوة الدم والعقيدة لا تنشروا مثل هذه الأخبار حفاظاً على جبهتنا الداخلية — dalal Said (@dalalsaid45) October 8, 2023 خسئتم وخاب مسعاكم، لن نرحل أبداً. pic.twitter.com/F44LDlxwdt — ????.’. (@OmarHamadD) October 7, 2023 لا تستجيبوا لهذه الدعوات
هم من هربوا
نحن لا مكان لنهرب إليه إلا إلى أرضنا — Dr. Motaz Ahmed (@DrMotazAhmed1) October 7, 2023 لن نرحل: ننتصر او نموت. لا وطن لنا سوى فلسطين ولا عزة لنا خارج #غزة#طوفان_الأقصى — ▪︎عسقلان▪︎ (@marianaser4466) October 7, 2023
وأشار نتنياهو، إلى أن "ما حدث اليوم، لم نشهده من قبل في إسرائيل، وسأعمل على ألا يتكرر ذلك أبدا".
من جانب آخر، طالبت المتحدث باسم جيش الاحتلال باللغة العربية، أفيخاي أردعي، سكان بعض المناطق في غزة لتركها، تمهيدا لقصفها، لكن الردود جاءت على غير ما يشتهي.
على جانب آخر، انتشرت صور من مطار بن غوريون الدولي في دولة الاحتلال، وهو يكتظ بالهاربين من صواريخ المقاومة، والباحثين عن رحلة مغادرة.
Embed from Getty Images
وانتشرت أيضا صور العديد من الإسرائيليين الذين احتموا بساحات المطار حازمين أمتعتهم، بعد أن استطاعت المقاومة الفلسطينية التوغل في داخل الأراضي المحتلة، وإعلان سلطات الاحتلال عن مقتل أكثر من 300 إسرائيلي، وفقدان 750 آخرين، إلى جانب مئات الجرحى.
Larry boarding his plane 14 min ago to leave Ben Gurion airport in Israel Please pray for a safe flight https://t.co/I7P8cGGgjE
— dianafrancisco (@dianafr55045805) October 7, 2023Ben Gurion Airport, foriegn settlers are leaving to their own countries.#Isreal #Palestine #Hamas #Palestine #Mossad #IsraelUnderAttack #SLvsSA #Gaza #Hamas #Israel #Palestinian #طوفان_الأقصى #GazaUnderAttack pic.twitter.com/9Hucz1e9YC
— Call me Queen ???? (@AyyanSaeed9) October 8, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاحتلال حماس احتلال حماس غزة كتائب القسام طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مسؤولون سابقون يدقون ناقوس الخطر بسبب ولاية ترامب الثانية.. «هيا نرحل»
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية أن بعض كبار المسؤولين في البيت الأبيض السابقين، خاصة خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، يخططون للسفر خارج الولايات المتحدة والحصول على الجنسية الإيطالية خلال الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية بشهر تقريبًا، خوفًا من تصرفات «ترامب» المقبلة.
وتحدث بعضهم للصحيفة الأمريكية، وقال إن فوز «ترامب» أثار الخطر بين بعض منتقديه، وكذلك داخل أجزاء من مجتمعات الاستخبارات والأمن القومي، وقد اشتد قلقهم وسط قرع طبول الاختيارات لمناصب وزارية حاسمة.
ضابط سابق في الجيش الأمريكي.. والتفكير في الجنسية الإيطاليةومن بين المسؤولين السابقين الذي يسعون للحصول على جنسية أوروبية والخروج من الولايات المتحدة هو ضابط سابق في الجيش الأمريكي، والذي يفكر في الحصول على الجنسية الإيطالية.
مسؤولون سابقون على قوائم المراقبةوهناك مجموعة من الضباط المتقاعدين أو المسؤولين الحكوميين السابقين، تعرضوا لانتقادات لاذعة من جانب الرئيس الأمريكي القادم دونالد ترامب وحلفائه، وحتى قبل الانتخابات، تم استدعاء بعضهم من قبل أعضاء الكونجرس الموالين لـ«ترامب» وتم وضع آخرين على قوائم المراقبة، بحسب «واشنطن بوست».
وقال أحدهم: «نحن نراقب من سيكون أعضاء مجلس الوزراء المحتملين والموظفين الأساسيين، والحقيقة هي أنه من حسن الحظ أن هذه ليست ثلاثينيات القرن العشرين؛ فلدينا الوقت لاتخاذ القرارات بشأن ما سيتم القيام به وأين يمكن للناس الذهاب».
في خطاب النصر.. «ترامب» يهدد خصومهوأثناء ما عُرف بـ«خطاب النصر» الذي ألقاه دونالد ترامب الأسبوع الماضي، وعد بجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى لجميع الأميركيين، مضيفا: «لقد حان الوقت للوحدة، وسوف نحاول، سوف نحاول، علينا أن نحاول»، كما وصف خصومه المحليين بأنهم «الأعداء من الداخل»، وزعم أن خصومه المفترضين يجب أن يواجهوا العقاب، بما في ذلك الملاحقة القانونية والإجراءات خارج نطاق القضاء.