في هذا الموعد.. أنغام تحيي حفلًا غنائيًا في الإمارات
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تستعد الفنانة أنغام لإحياء حفل غنائي في الإمارات يوم 20 أكتوبر الجاري، ومن المقرر أن تقدم خلاله مجموعة من أغانيها المميزة.
ما هي آخر حفلات أنغام؟
وفي سياق آخر، أحيت المطربة أنغام، مؤخرًا حفلين متتالين حملا شعار "كامل العدد" ضمن مهرجان "ليلة العمر" الذى يقام على مسرح مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي في دار الأوبرا الكويتية، يشارك فى إحياء فعالياته عدد كبير من نجوم العالم العربي.
وخصت إدارة المهرجان أنغام بحفلين تلبية لرغبات معجبيها بالكويت ومختلف الجنسيات العربية، وذلك عقب نفاذ تذاكر الحفل الأول بمجرد طرحها بساعات قليلة، وهو ما تجاوز ضعف الطاقة الاستيعابية لعدد مقاعد الجمهور بالمسرح.
وشهد حفلي أنغام العديد من المواقف والمفاجآت المثيرة منها تقديمها لنجلها الكويتي للجمهور وسط حالة من الترحاب والمحبة.
تعليق أنغام على لقب صوت مصر
كما كشفت أنغام لوسائل الإعلام مواصفات من يستحق صوت مصر قائلة: "كل صوت حلو بيحب ويقدر مصر.. هو صوت مصر".
كما أوضحت أنها فخورة بلقب "صوت مصر" وأنها تعمل على الحافظ على القيمة التشريفية الكبيرة والمعنوية لهذا اللقب والتى تضعها فى حالة تقويم دائم لكل ما يصدر منها سواء على المستوي الفنى أو الشخصي.
وتألقت أنغام فى حفليها بـ "ليلة العمر" بفستانين كالأميرات الأول وردي والآخر أحمر، كما أبهرت جمهور حفليها بتمكنها وقدرتها على أداء مختلف الألوان الموسيقية خلال الحفل، وحرصت على تلبية طلبات الجمهور الذي شاركها الغناء بطلاقة وروعة.
واشعلت أنغام وصلات الغناء والطرب بعدد كبير من أغانيها المحببة لدى الجمهور منها "نفضل نرقص"، "ولا دبلت"، "مجبش سيرتي"، "سيبك أنت"، "روحي"، "لوحة باهتة"، "عمري معاك"، "علشان أرضيك" و"أكتبلك تعهد"، "بحبك وحشتيني"، "حالة خاصة"،" لا تهجى"،"هو نفس الشوق"،"لوحة باهتة و"اساميك الكتيرة".. وغيرهم الكثير. وغيرها ممن تخللها آداء راقص وتمايل للنجمة الكبيرة عادة ما تقوم به عندما تكون فى حالة انسجام مع الجمهور المحب لها بقوة.
ورافق أنغام راندا رياض التي تعد أصغر مديرة أعمال بالعالم العربي وأكثرهن وعيًا ومسؤلية بالأمور الفنية لذا اكتسبت ثقة وتقدير النجمة الكبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اكتوبر الجاري مهرجان ليلة العمر أنغام صوت مصر
إقرأ أيضاً:
«اليونسكو» تحيي اليوم العالمي للفلسفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل العالم باليوم العالمي للفلسفة سنويًا في الخميس الثالث من شهر نوفمبر، وهو مناسبة تسلط الضوء على أهمية الفلسفة في تطوير الفكر البشري وتعزيز الحوار الثقافي.
يأتي هذا الاحتفال تحت رعاية منظمة اليونسكو التي تؤكد على القيمة الدائمة للفلسفة في إثراء المجتمعات وتعزيز مبادئ التسامح والسلام.
والفلسفة ليست مجرد تخصص أكاديمي، بل هي أيضًا ممارسة يومية تحمل القدرة على إحداث تغييرات إيجابية في المجتمعات. من خلال تشجيع التفكير النقدي وإقامة الحوارات الثقافية، تساعد الفلسفة على اكتشاف التنوع الفكري بين الشعوب، ما يساهم في بناء مجتمعات قائمة على التسامح والاحترام.
ووفقًا لليونسكو، الفلسفة وسيلة لإطلاق القدرات الإبداعية للبشرية، حيث تتيح التفكير في أفكار جديدة قادرة على تحقيق التغيير والتنمية المستدامة. كما تسهم في إحلال السلام من خلال النقاش العقلاني وإعادة تقييم الأفكار السائدة، ويعد هذا اليوم فرصة جماعية للتفكير الحر والعقلاني في التحديات الكبرى التي يواجهها العالم اليوم.
وتشجع اليونسكو الحكومات والمؤسسات الأكاديمية والثقافية والمنظمات غير الحكومية على المشاركة في أنشطة مختلفة تتعلق بموضوعات الفلسفة.
أنشطة اليوم العالمي للفلسفة:
1. حوارات فلسفية ونقاشات مفتوحة: تجمع بين فلاسفة وعلماء وممثلين من مختلف التخصصات.
2. مؤتمرات وورش عمل: تسلط الضوء على القضايا المرتبطة بالفلسفة والعلوم.
3. فعاليات ثقافية وعروض فنية: تشمل المسرحيات، الأفلام الوثائقية، والمعارض التي تعكس تأثير الفلسفة.
4. برامج تعليمية وتوعوية: تستهدف الطلاب والمعلمين والصحفيين والجمهور العام.
دور الفلسفة في مواجهة تحديات العصر:
في زمن يعج بالتحديات السياسية والاجتماعية والبيئية، تلعب الفلسفة دورًا حيويًا في:
• تعزيز التفكير النقدي: لتقييم الأوضاع القائمة ووضع حلول مبتكرة.
• إحداث التغيير: من خلال استكشاف أفكار جديدة تحقق العدالة والتنمية المستدامة.
• تحقيق السلام: بتشجيع الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة.
رسالة اليونسكو في اليوم العالمي للفلسفة:
تسعى اليونسكو إلى نشر الوعي بأهمية الفلسفة كوسيلة للتفكير المنطقي والبناء، وتشجيع الأفراد والمجتمعات على استكشاف القضايا الفلسفية التي تؤثر في حاضرنا ومستقبلنا.
هذا اليوم ليس فقط احتفالًا بالفلسفة كعلم، بل هو دعوة للجميع للتفكير والمشاركة في صياغة مستقبل أكثر عدالة وسلامًا.