قال مراسل القناة 13 العبرية، ألموج بوكير اليوم الأحد، إن شرطة الاحتلال أعطت تعليماتها لمستوطني سديروت، وطالبتهم بعدم مغادرة المنازل”.

وأكد بوكير، أنه مازال هناك عدد كبير من رجال المقاومة الفلسطينيين في المدينة".

ومنذ قليل، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" التابعة للاحتلال الإسرائيلي، إن الاشتباكات بين المقاومين وجنود الاحتلال تجددت في مقر الشرطة بمستوطنة "سديروت".

وأضافت القناة 12 العبرية، أن رجال المقاومة الفلسطينية تسللوا من جديد إلى منطقة إشكول.

 وأكدت إذاعة جيش الاحتلال أيضا، أن طائرة مسيرة تسللت بالقرب من مستوطنة نتيفوت.

وفي أعقاب تلك التوترات، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد 256 شخصا من بينهم، 20 طفلا وإصابة 1788 بجروح مختلفة بينهم 121 طفلا.

وفيما يتعلق بخسائر الاحتلال، قالت وزارة صحة الاحتلال الإسرائيلي، إن أعداد القتلي ارتفعت إلى ​​أكثر من 300 و1,864 جريحا.

ووفقا للصحيفة الإسرائيلية يعود السبب إلى أن بعض جثث القتلى في الحرب التي بدأت بالهجوم المفاجئ الذي شنته حماس لم تصل بعد، وتشير التقديرات إلى مقتل أكثر من 30 مدنيًا وضابط شرطة آخرين في سديروت.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية جيش الاحتلال صحيفة يديعوت آحرونوت فلسطين مستوطنة سديروت وزارة الصحة الفلسطينية إسرائيل

إقرأ أيضاً:

بقرار أمريكي أوروبي.. حجب قناة الأقصى الفضائية عن الظهور في كافة الأقمار الصناعية

الجديد برس|

قالت قناة الأقصى الفضائية، اليوم الجمعة، إنه وبناء على قرار أمريكي أوروبي مشترك فقد تم حجب ظهور القناة على كافة الأقمار الصناعية.

وأكدت القناة في بيان، أن القرار يتضمن فرض غرامة مالية كبيرة على أي قمر صناعي يستقبل قناة الأقصى.

وأضافت أن القرار يتضمن تهديدًا بتوجيه تهمة “رعاية الارهاب” لإدارات الأقمار الصناعية التي تستضيف القناة.

وأعربت القناة عن إدانتها للقرار، معتبرة إياه أنه خطوة تعكس حجم التواطؤ مع العدوان “الإسرائيلي” على الصحافة الفلسطينية.

وتابعت: “ندين بشدة القرار الأمريكي الأوروبي القاضي بحجبها عن كافة الأقمار الصناعية، ونعتبره اعتداءً صارخًا على حرية الصحافة وقمعًا ممنهجًا لصوت الشعب الفلسطيني الذي ينقل للعالم معاناته تحت القصف والحصار”.

ولفتت قناة الأقصى في بيانها، إلى أن “هذا القرار الجائر لا ينفصل عن الحرب المفتوحة على الإعلام الفلسطيني، “والتي بلغت ذروتها باستهداف الصحفيين بدم بارد، حيث اغتال الاحتلال أكثر من 25 صحفيًا من طاقم القناة، ودمر مقراتها بالكامل في قطاع غزة، في محاولة بائسة لإسكات الحقيقة وطمس جرائم الاحتلال. واليوم، يأتي القرار الأمريكي الأوروبي ليقدم غطاءً لهذا العدوان، ويمنح الاحتلال الضوء الأخضر للاستمرار في حربه ضد الإعلام الفلسطيني دون حسيب أو رقيب”.

وشددت على أنها لن تنكسر أمام هذه الحرب المسعورة، “ولن يكون قرار الحجب نهاية الطريق، بل ستبحث عن كل السبل الممكنة لمواصلة رسالتها الإعلامية، ونقل صوت المظلومين في غزة والضفة والقدس إلى العالم. كما تدعو القناة كافة المؤسسات الصحفية والحقوقية إلى رفض هذا القرار وإدانته والتصدي لمحاولات إسكات الإعلام الفلسطيني، الذي يدفع دماء أبنائه ثمنًا للحقيقة”.

ويأتي هذا القرار في إطار الضغط المتزايد على وسائل الإعلام الفلسطينية، ويفرض عقوبات قد تؤثر على عمل القناة في مناطق متعددة، خاصة في ظل تزايد التحديات التي تواجهها وسائل الإعلام الفلسطينية في ظل الحصار والرقابة الدولية.

مقالات مشابهة

  • زلزال طوفان الأقصى يواصل الإطاحة بكبار قادة الاحتلال
  • مجموعات من المستوطنين المتطرفين تقتحم المسجد الأقصى في حماية قوات الاحتلال
  • 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • الاحتلال يجبر ما تبقى من سكان في مخيم طولكرم على إخلاء منازلهم بالقوة
  • الخارجية تطالب بتحرك دولي لوقف جرائم هدم المنازل المستمرة شمال الضفة
  • محكمة بالإسماعيلية تطالب بضبط 3 رجال شرطة.. مصدر أمنى يكشف حقيقة الفيديو
  • حماس تستنكر قرار حجب قناة الأقصى
  • بقرار أمريكي أوروبي.. حجب قناة الأقصى الفضائية عن الظهور في كافة الأقمار الصناعية
  • قرار أمريكي أوروبي مشترك بحجب قناة الأقصى