مشهد تاريخي.. حلا شيحة تعلق على طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
شاركت الفنانة حلا شيحة، منشوراً عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
ودعمت فلسطين بعد خوض عملية طوفان الأقصى، وكتبت: “مشهد تاريخي لن يمحى من ذاكرتنا وشاهده العالم كله فلسطين وطن حر رغم الاستعمار”.
وأعلن مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، في بيان عاجل له، إنه قرر تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية، وذلك في أعقاب عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية أمس السبت.
وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان له: إنه تقرر "قطع التيار الكهربائي وإمدادات الوقود والبضائع عن قطاع غزة"، مشيرًا إلى انتهاء المرحلة الأولى من العملية العسكرية الإسرائيلية والقضاء على جزء كبير من قوات "حماس" المتواجدة في المستوطنات الإسرائيلية.
وكانت حركة حماس نفذت هجومًا واسعًا مباغتًا في محيط قطاع غزة حمل اسم "طوفان الأقصى"، إذ اقتحم مقاتلون فلسطينيون بلدات إسرائيلية، بالتزامن مع إطلاق نحو 5 آلاف صاروخ باتجاه جنوب إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي العملية العسكرية الإسرائيلية المقاومة الفلسطينية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستوطنات مقاومة قطاع غزة عملية طوفان الأقصى طوفان الأقصى طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
أول رد فعل من حماس على اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
أكدت حركة حماس ان الاقتحام الذي نفّذه المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الإبراهيمي في الخليل، واقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك، يأتي في إطار سياسة عدوانية ممنهجة تستهدف تهويد المسجد الإبراهيمي و المسجد الأقصى، وفرض التقسيم الزماني والمكاني بقوة السلاح.
وأكد الحركة في بيان لها؛ ان ذلك يمثل انتهاكًا صارخًا لقدسيته ومكانته لدى الأمة الإسلامية جمعاء، وخرقًا سافرًا للقوانين الدولية والقرارات الأممية.
وقالت الحركة : نؤكد أن شعبنا الفلسطيني سيواصل الرباط والدفاع عن المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي، ولن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد، مهما كلّف ذلك من تضحيات
:
وأضافت : ندعو جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل المحتل إلى شدّ الرحال للمسجد الأقصى، وتكثيف الرباط فيه، وإفشال محاولات فرض الوقائع الاحتلالية بالقوة.
واتمت : نجدد مطالبتنا لقادة وشعوب أمتنا العربية والإسلامية، وفي مقدمتهم جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بالوقوف عند مسؤولياتهم تجاه حماية المسجد من خطر التهويد، الذي أصبحت معالمه أكثر وضوحًا في ظل حكومة المتطرفين الصهاينة.