استشاري: شرب الماء بكميات كافية يخلص الجسم من السموم ويجنب تكون الحصى الكلوية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قال أستاذ واستشاري أمراض الكلى بجامعة المؤسس، د. سعد الشهيب، إن شرب الماء الكافي يساعد في صحة الكليتين، حيث يعمل على تنقية الجسم من السموم والفضلات ويساعد على تجنب تكون الحصى الكلوية.
وأشار خلال تغريدة له عبر منصة «إكس» أن شرب الماء الكافي أيضًا وسيلة للسيطرة على الوزن، فهو يساعد على تقليل الشهية ومن ثم تناول كميات أقل من الطعام، مما يقلل من فرص الإصابة بالسمنة المرضية.
ولفت الشهيب إلى أن الحد الأدنى الموصى به لشرب الماء هو لترين في اليوم، وهذا يعتبر كمية كافية لمعظم الأشخاص، ما لم يتعرضوا لتعرق شديد أو يكونوا بحاجة إلى كمية أكبر نظرًا لظروف خاصة.
كما حذر الشهيب في الوقت نفسه من شرب كميات زائدة من الماء (أكثر من أربعة ليترات في اليوم) حيث يمكن أن يكون مرهقًا للكليتين، ويؤدي إلى فقدان الأملاح الضرورية وخاصه الصوديوم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شرب الماء
إقرأ أيضاً:
كلوب يساعد ريال مدريد في صفقة أرنولد!
معتز الشامي (أبوظبي)
يستعد ريال مدريد لإتمام التعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول، في صفقة انتقال حر خلال «الميركاتو الصيفي».
ويغادر نجم ليفربول «أنفيلد»، بعد الاتفاق على الشروط الشخصية لعقد مدته 5 سنوات، بحسب موقع talkSPORT، ورفض أرنولد مراراً وتكراراً العروض المقدمة له من ليفربول، وهو أمر لم يكن سهلاً، خاصة أنه لاعب ترعرع مع «الريدز»، وحقق المجد في ملعب «أنفيلد».
ومع ذلك، فإن خوض تجربة جديدة، ومشاركة غرفة الملابس مع صديقه جود بيلينجهام في ريال مدريد، وإمكانية مواصلة الفوز بمزيد من الألقاب مع «الملكي» أمر يستحق، وكان هناك عامل لم تتم مناقشته كثيراً، ولعب دوراً كبيراً في رحيل ألكسندر أرنولد، حيث تأثر الظهير الإنجليزي بشكل كبير بنهاية فترة يورجن كلوب.
وذكرت قناة سكاي سبورتس، أن قرار أرنولد بمغادرة النادي في أعقاب الرحيل المفاجئ لكلوب بعد أكثر من 8 سنوات على رأس الفريق بنهاية موسم 2023-2024.
وفي حديثه مع صحيفة «ذا أثليتيك»، أعرب اللاعب «26 عاماً» عن صدمته عندما أعلن كلوب رحيله عن ليفربول، ورغم أن ترينت يحافظ على علاقة إيجابية للغاية مع أرني سلوت، فإن الحقيقة هي أن رحيل «الألماني» الصيف الماضي أثر فيه.
وقال أرنولد في حديثه عن كلوب: «تطورت شخصاً ولاعباً تحت قيادته، لم يكن أيٌّ من هذا ممكناً من دونه، لا يُمكن وصف شخص غيّر حياتي، وحياة كل من حولي، وحياة عائلتي بأكملها، كل هذا كان ممكناً بفضله»،
وأضاف: «لا أستطيع أن أشكره بما فيه الكفاية على ذلك، لقد حقق أحلامي، اسألوا عائلتي، اسألوا أي شخص، أنا لست شخصاً حساساً، لا أتذكر آخر مرة بكيت فيها بصراحة، لم أبك منذ سنوات، وهذا شيء غريب بالنسبة لي، إنه يظهر مدى أهميته بالنسبة لي وللنادي».