ذكرت تقارير إعلامية أن المحكمة العليا في ميانمار التي يحكمها مجلس عسكري، رفضت الطعون على 6 اتهامات بالفساد بحق الزعيمة السابقة المسجونة أونغ سان سو تشي.

وتواجه سو تشي المحتجزة منذ أن أطاح الجيش بحكومتها في انقلاب عام 2021، السجن لمدة 27 عاماً وتستأنف على عشرات الإدانات الصادرة بحقها، في جرائم تتراوح من الخيانة والرشوة إلى انتهاك قانون الاتصالات.

وتنفي سو تشي الحائزة على جائزة نوبل للسلام ارتكاب أي مخالفات.

The Supreme Court in military-ruled Myanmar has rejected appeals against six corruption convictions for the jailed former leader Aung San Suu Kyi, according to media reports. https://t.co/fz749tz57P pic.twitter.com/dsWnru0E10

— Bangkok Post (@BangkokPostNews) October 8, 2023

وتشهد ميانمار اضطرابات منذ الانقلاب وما تبعه من حملة قمع شنها الجيش على المعارضين حيث تم سجن وقتل الآلاف. ودعت حكومات عديدة إلى الإفراج غير المشروط عن سو تشي وآلاف السجناء السياسيين الآخرين في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.

ولم يرد متحدث باسم المجلس العسكري على اتصالات للحصول على تعليق اليوم الأحد.

ورفضت المحكمة في أغسطس (آب) الماضي، 5 طعون قدمتها سو تشي بشأن استيراد وحيازة أجهزة اتصالات لا سلكية بشكل غير قانوني، والتحريض وانتهاك قيود فيروس كورونا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميانمار سو تشي سو تشی

إقرأ أيضاً:

اتهامات متبادلة بين حماس وإسرائيل حول صفقة استعادة المحتجزين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، بأن حركة حماس رفضت تقديم قائمة المحتجزين الأحياء والأموات، الذين سيفرج عنهم في المرحلة الأولى، وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

تأتي هذه –التصريحات- في ظل تقارير عن مفاوضات غير مباشرة جارية بين إسرائيل و«حماس»، بوساطة دول إقليمية ودولية، في محاولة للتوصل إلى اتفاق يشمل استعادة المحتجزين الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.

التطورات تأتي بينما تشهد غزة استمرارًا للعدوان الإسرائيلي الذي أسفر حتى الآن عن استشهاد أكثر من 45,000 فلسطيني وإصابة نحو 107,000 آخرين منذ 7 أكتوبر من العام الماضي.

كما يتزامن هذا مع جهود دولية للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد في القطاع، وسط دعوات متزايدة لوقف إطلاق النار وحل القضايا الإنسانية العاجلة.

وكان إعلام إسرائيلي، قال الاثنين الماضي، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو أكد -خلال جلسة خاصة بالكنيست- أن التقدم طفيف في المفاوضات مع «حماس» بشأن صفقة تبادل المحتجزين، مشيرًا إلى أنه لا يعلم متى سيتم إنجاز الصفقة.

وكشف «نتنياهو» أن المفاوضات بشأن غزة، لا تزال تشهد خلافات حول القضايا الرئيسية، وأن المحادثات مستمرة لتقليص الفجوات مع «حماس» بشأن الحرب القطاع.

من ناحية أخرى، نقل إعلام عبري -عن مصادر مطلعة على المفاوضات- القول بأنه يمكن تجاوز الخلافات مع «حماس» من خلال اتخاذ القرارات السياسية اللازمة من جانب إسرائيل.

لكن هناك شكوك حول قدرة الأطراف على الالتزام بالمهلة، التي حددها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، لتنفيذ صفقة تبادل المحتجزين، قبل تنصيبه في 20 يناير.

بينما تطالب حركة حماس، بانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع، وإنهاء الحرب، وإطلاق سراح قياديين فلسطينيين مثل مروان البرغوثي، لكن إسرائيل ترفض.

وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين.

وينفذ الاحتلال جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • اتهامات متبادلة بين حماس وإسرائيل حول صفقة استعادة المحتجزين
  • شاهد.. اتصالات النواب: هاتف واحد للمواطن كل 3 سنوات من دون ضرائب
  • عاجل.. الإسرائيليون يلاحقون عائلة نتنياهو أمام المحكمة.. تهديد وعرقلة العدالة
  • السوداني يؤكد دعم الحكومة لعمل المحكمة الاتحادية العليا لترسيخ سيادة القانون- عاجل
  • السوداني يؤكد دعم الحكومة لعمل المحكمة الاتحادية العليا
  • اتهامات لنتنياهو بتخريب المفاوضات وحديث إسرائيلي عن صفقة جزئية
  • على الاتحاد الأوروبي البناء على نجاحاته السابقة
  • توجيه اتهامات بالقتل للمشتبه به في هجوم سوق عيد الميلاد
  • غوغل تواجه اتهامات بانتهاك القانون في اليابان
  • اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME