بمناسبة شهر التوعية بمرض سرطان الثدي وصفات باللون الوردي
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
البوابة - بمناسبة شهر التوعية بمرض سرطان الثدي نقدم لكم اليوم وصفات باللون الوردي يمكنك إعدادها في البيت مع الأطفال لتذكيرهم بأهمية الاهتمام بالصحة.
بمناسبة شهر التوعية بمرض سرطان الثدي وصفات باللون الورديوصفات وردية
1. كب كيك بينك فيلفيت
هذه الكعك هي حلوى كلاسيكية للتوعية بمرض سرطان الثدي وهي سهلة الصنع.
2. عصير الليمون الوردي
يعد هذا المشروب المنعش مثاليًا ليوم حار، وهو طريقة رائعة لإظهار دعمك للتوعية بمرض سرطان الثدي . ما عليك سوى مزج مزيج عصير الليمون الوردي مع الماء والثلج، ثم تقديمه. يمكنك أيضًا تزيين شرائح الليمون الطازجة أو الرذاذ الوردي.
3. المعكرونة الوردية
يعد هذا الطبق طريقة ممتعة واحتفالية للاحتفال بالتوعية بمرض السرطان. قم ببساطة بطهي المعكرونة المفضلة لديك وفقًا لتوجيهات العبوة، ثم أضف ملون الطعام الوردي إلى الماء. يمكنك أيضًا إضافة مكونات وردية أخرى إلى الطبق، مثل الجمبري أو الطماطم أو الفلفل الحلو.
4. سلطة البطيخ
هذه السلطة هي طريقة منعشة وصحية لإظهار دعمك للتوعية بمرض السرطان. ما عليك سوى مزج مكعبات البطيخ مع جبنة الفيتا وأوراق النعناع وقليل من زيت الزيتون. يمكنك أيضًا إضافة مكونات وردية أخرى إلى السلطة، مثل التوت أو الفراولة.
5. سموثي وردي
يعد هذا العصير طريقة لذيذة ومغذية لإظهار دعمك للتوعية بمرض السرطان. ما عليك سوى الجمع بين الفواكه والخضروات الوردية، مثل البطيخ والفراولة والتوت والموز، مع الزبادي والحليب والعسل. يمكنك أيضًا إضافة مكونات أخرى إلى العصير، مثل مسحوق البروتين أو المكسرات.
فيما يلي بعض النصائح الإضافية لإعداد وصفات للتوعية بمرض السرطان:
استخدمي ملون الطعام الوردي لجعل طعامك احتفاليًا وممتعًا.أضف المكونات الوردية إلى وصفاتك، مثل البطيخ والفراولة والتوت والطماطم.قدمي طعامك على أطباق أو مناديل وردية اللون.زيّني طعامك بالسكاكر الوردية أو الزهور.تبرعي بجزء من عائدات مبيعات المواد الغذائية إلى منظمة التوعية بالسرطان.
اقرأ أيضاً:
24 طبق شهي يمكنك تحضيره في المقلاة الهوائية
4 وصفات يونانية باستخدام جبن الفيتا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سرطان الثدي شهر التوعية كب كيك سلطة سموثي وردي للتوعیة بمرض بمرض السرطان یمکنک أیض ا
إقرأ أيضاً:
طبيب في سرطان الأمعاء: 5 مكملات غذائية ابتعد عنها فوراً
كشف أحد أبرز خبراء الأمعاء عن قائمة بالمكملات الغذائية التي يرفض تمامًا شراءها، ناصحًا الناس بالابتعاد عنها.
وأوضح الدكتور كاران راجان، جراح الأمعاء في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، أن العديد من المكملات التي يُعتقد أنها تعزز صحة الجهاز الهضمي هي في الواقع عديمة الفائدة، بل وقد تكون مقلقة بسبب مكوناتها، وفقاً لما نقلته صحيفة "ديلي ميل".
قام الدكتور راجان بتحليل الملصقات المعلوماتية لعدد من المكملات الغذائية والفيتامينات الشهيرة، التي يعتقد كثيرون أنها ضرورية لصحة الأمعاء، لكنه وجد أن كثيراً منها يفتقر إلى الشفافية، فيما يخص مكوناته.
أشار راجان إلى أن العديد من منتجات البروبيوتيك – وهي مكملات تحتوي على بكتيريا "صحية" حية يُفترض أنها تحسن صحة الأمعاء – لا تحدد السلالات البكتيرية بشكل دقيق، بل تكتفي بتسمية عامة مثل "العصية اللبنية" أو "البيفيدوباكتيريوم"، وهي مصطلحات واسعة جداً، ولا تعكس الأنواع المحددة التي قد تقدم فوائد صحية ملموسة.
على سبيل المثال، فإن البكتيريا من نوع "Lactis BB-12 + S. Thermophilus" فعالة في منع الإسهال الناتج عن استخدام المضادات الحيوية، بينما تساعد "Lactis W52 + Bifidum W23" في تقليل خطر الإصابة بالإكزيما. لذلك، فإن غياب تحديد السلالة يجعل هذه المكملات غير ذات جدوى حقيقية.
وقال راجان: "ليست كل البكتيريا من نفس النوع تقوم بالوظيفة نفسها. قد تساعد سلالة معينة في تحسين الهضم، بينما قد تمر سلالة أخرى عبر الأمعاء دون أن تقدم أي فائدة تُذكر".
خرافة الكميات الكبيرة من البكتيريا
حذر راجان أيضاً من المكملات التي تتفاخر باحتوائها على أعداد ضخمة من وحدات تشكيل المستعمرات (CFU)، والتي تشير إلى عدد البكتيريا الحية في المنتج.
وأكد أن ارتفاع عدد هذه البكتيريا لا يعني بالضرورة فاعلية أكبر، مشيراً إلى أن البكتيريا لن تكون ذات فائدة إذا لم تنجُ من حمض المعدة ولم تستطع الاستقرار في الأمعاء.
وأضاف: "سواء كانت 5 مليارات أو 50 ملياراً، فإن الكمية ليست مهمة إذا لم تصل البكتيريا إلى الأمعاء وتبدأ في العمل. هناك أدلة على أن مليار وحدة تشكيل مستعمرات فقط من سلالة معينة يمكن أن تكون فعالة بقدر 10 مليارات من السلالة نفسها".
صلاحية البكتيريا وتأثيرها
شدد الدكتور راجان على أهمية التحقق من أن المكملات لا تزال سارية المفعول، موضحاً أن البكتيريا الحية تتحلل بمرور الوقت، خاصة إذا ظلت المنتجات على الرفوف لسنوات.
ونصح باختيار المنتجات التي تحمل عبارة "قابلة للحياة حتى نهاية العمر الافتراضي"، مما يضمن استمرار فاعلية البكتيريا لفترة أطول.
واقترح البحث عن سلالات محددة لعلاج مشكلات معينة، مثل "Bifidobacterium Infantis 35624" لتخفيف الانتفاخ، و*"Saccharomyces Boulardii"* لعلاج الإسهال.
تجنب "حفلة الأمعاء العشوائية"
نصح راجان بالابتعاد عن المنتجات التي تحتوي على مزيج معقد من السلالات البكتيرية المتعددة. وقال: "قد يبدو مكمل البروبيوتيك الذي يحتوي على 15 سلالة مختلفاً مثيراً للإعجاب، لكن إذا كانت هذه السلالات تتنافس فيما بينها من أجل البقاء في الأمعاء، فستنتهي هذه العملية كلعبة جوع بكتيرية، حيث قد تلغي بعض السلالات تأثير الأخرى".
في النهاية، شدد الدكتور راجان على أهمية اختيار المكملات بحذر، مع التركيز على السلالات الوظيفية المحددة، وتجنب المنتجات التي تعتمد على أعداد ضخمة من البكتيريا دون تفاصيل واضحة، لضمان الحصول على فائدة صحية حقيقية.