شيكو عن طوفان الأقصى: "ربنا مع اخواتنا وشعبنا"
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
حرص الفنان شيكو، على دعم ومساندته لهجمات "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة حماس الفلسطينية في صباح السبت السابع من أكتوبر ضد إسرائيل، وذلك عبر صفحته الشخصية موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك".
ونشر شيكو صورة لعلم فلسطين، وعلق عليه قائلا: "طوفان الاقصى، ربنا مع اخواننا وشعبنا وأشقائنا في فلسطين".
أطلقت حماس هجوما غير مسبوق ضد إسرائيل تحت اسم "طوفان الأقصى" منذ ساعات صباح اليوم بشكل مباغت ومن دون أي مقدمات ميدانية، وبدأ هجوم حماس بإطلاق آلاف القذائف الصاروخية باتجاه إسرائيل، وبموازاة تمت عمليات تسلل غير مسبوقة لمقاتلين فلسطينيين داخل الأراضي الإسرائيلية، أسفر عنه مئات من القتلى والأسرى.
شيكو يحتفل ميلاده
ومن ناحية أخري، احتفل نجوم الوسط الفني بعيد ميلاد شيكو والموزع نادر حمدى وانتشرت الصور عبر موقع إنستجرام.
وحرص على حضور الحفل الفنانة درة وزوجها هاني سعد، الفنان أكرم حسني والفنان هشام ماجد وزوجته وغيرهم.
فيلم حملة فريزر
كان قد اشترك الفنان شيكو مع الفنانة نسرين أمين في فيلم "حملة فريزر" والذي تم عرضه في عام 2016، وبجانب شيكو ونسرين أمين يشارك في بطولة الفيلم كلا من هشام ماجد، بيومي فؤاد، أحمد فتحي، دارين حداد، ومن تأليف هشام ماجد، سيناريو وحوار ولاء شريف، ومن إخراج سامح عبد العزيز.
وتدور قصة الفيلم حول تبدل الحالة المناخية لمصر لتتحول إلى صقيع تام، فيقرر مجموعة من ضباط المخابرات السفر إلى إيطاليا في مهمة للحصول على جهاز يمتلك القدرة على إيقاف الصقيع، وينتحلوا شخصيات فريق عمل سينمائي لكي يتظاهروا بتصوير فيلم، ويتعاملوا مع ممثل فاشل يدعى (مديح البلبوصي)، ومع فتاة لديها سوابق في اﻵداب تدعى (تباهي).
كما تعاون الفنان شيكو مع الفنانة ميرنا جميل في الأربع مواسم من مسلسل "اللعبة"، والذي حقق نجاح كبير في مصر والوطن العربي بسبب طابعه الكوميدي، واشترك في بطولة المسلسل كلا من هشام ماجد، مي كساب، عارفة عبد الرسول، سامي مغاوري، محمد ثروت، أحمد فتحي، أوتاكا، دعاء رجب، وإخراج معتز التوني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني فلسطين هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى
اعترف إعلام العدو الصهيوني أن أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة الفعلية في “الجيش الإسرائيلي” نتيجة للحرب منذ 7 أكتوبر 2023، مؤكدا أن قوات العدو تعاني من نقص في القوى البشرية والسبب الرئيسي يعود إلى خسارته نحو 12 ألف مقاتل بين قتيل وجريح خلال الحرب الأخيرة.
وكشف إعلام العدو الصهيوني عن ارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في “الجيش” إلى 78 الفاً بسبب الحرب.
وتوقع جهاز الأمن الصهيوني ارتفاع عدد المصابين بأزمات نفسية حتى عام 2030، بنسبة 172 في المائة، وأن ترتفع نسبة الإعاقات النفسية في صفوف قوات العدو 61 في المائة، وأن ترتفع ميزانية دائرة تأهيل الجنود المعاقين من 3.7 مليار شيقل في عام 2019، إلى 10.7 مليار شيقل في 2030 (الدولار يساوي 3.7 شيقل).
وتتوقع وزارة الحرب الصهيونية ارتفاع ميزانية عائلات الجنود القتلى من 1.8 مليار شيقل في العام الماضي إلى 4.2 مليار شيقل بحلول نهاية العام الحالي، وإلى 6.2 مليار شيقل في عام 2030. إلا أن التقديرات تشير إلى أن هذه المعطيات سترتفع أكثر بكثير في حال اتساع الحرب، لتشمل لبنان وربما مناطق أخرى، وسيُستهدف فيها مدنيون وجنود صهاينة سيسقطون بين قتيل وجريح.
وأضافت المعطيات أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين اعترفت بإعاقة 10.646 جندي منذ بداية العدوان على غزة حتى الآن، وأن أكثر من ألف جندي معاق يعترف بهم شهرياً.
وتشير معطيات قسم تأهيل الجنود المعاقين في كيان العدو أنه يجري استيعاب نحو ألف جريح شهرياً جراء الحرب المستمرة، في حين بلغ معدل الإصابات 530 في الحروب السابقة.
ويعاني 37 في المائة من إصابات في أطرافهم، و68 في المائة من الجنود المعاقين بالحرب الحالية في قوات الاحتياط، و51 في المائة منهم في سن 18 –30 عاماً، و31 في المائة تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاماً، ويشكو 35 في المائة من الجنود المعاقين خلال العدوان الحالي على غزة من أزمة نفسية.
وتشير المعطيات إلى أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين في قوات العدو كانت تعتني بنحو 62 ألفاً من الحروب السابقة، بينهم 11 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية.
ووفقاً لتوقعات وزارة الحرب الصهيونية، المعلنة، فإن عدد المعاقين سيرتفع إلى 78 ألفاً بحلول نهاية العام الحالي، بينهم 15 ألفاً مصابون بإعاقات شديدة، وأن هذا العدد سيرتفع إلى 100 ألف بحلول عام 2030، مسجلاً بذلك زيادة بنسبة 61 في المائة، بينهم 30 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية، أي بزيادة عدد المعاقين النفسيين بنسبة 172في المائة.
ووفق تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، اليوم الأحد، فإن قوات العدو تعاني نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، مما يؤدي إلى فرض ضغوط غير مسبوقة على الجنود النظاميين، الذين قد لا يتمكنون من مغادرة قواعدهم لفترات طويلة.
وبحسب الصحيفة، فإن الجيش يواجه نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، حيث غادر أكثر من 10 آلاف جندي صفوف الجيش منذ بداية الحرب، فيما تشير الإحصائيات العسكرية إلى أن حوالي 12 ألف جندي، معظمهم من القوات القتالية، قد قتلوا أو أصيبوا منذ 7 أكتوبر.
كما أدى توسيع نطاق العمليات العسكرية، بما في ذلك العدوان المتصاعد في الضفة، وتوسيع المناطق التي تحتلها قوات العدو في سوريا، وبقاء قواته في 5 مواقع جنوبي لبنان، إلى زيادة الحاجة إلى فرق مدرعة ووحدات هندسية، مما فاقم العجز في عدد الجنود المتاحين.