العتيبي يوضح أسباب إنشاء الهيئة العامة للطرق ومسؤولياتها داخل وخارج النطاق العمراني.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
الرياض
أوضح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للطرق عبدالعزيز العتيبي أسباب إنشاء الهيئة؛ ومسؤولياتها داخل وخارج النطاق العمراني، وارتباطها مع الجهات المنفذة للطرق.
وقال العتيبي أن هناك العديد من الجهات المسئولة عن إنشاء الطرق مثل النقل والبلدية وأرامكو ونيوم وغيرهم من الجهات المختلفة.
وأضاف العتيبي بأنه كان لابد من توفير جهاز حكومي يقوم بالإشراف على قطاع الطرق وتنظيم هذا القطاع الحيوي من خلال وضع السياسات والمعايير والشروط اللازمة لإنشاء وصيانة الطرق.
وتابع العتيبي بأن هيئة الطرق ليس من اختصاصها العمل في الطرق وصيانتها، ولكنها تقوم بدور التشغيل والإنشاء خارج النطاق العمراني المنوط به داخل وزارة النقل.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/10/jSrnr2c1t-mASxlI.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهيئة العامة للطرق قطاع الطرق
إقرأ أيضاً:
ما هو علاج الوسواس القهري؟.. «الأزهر للفتوى» يوضح «فيديو»
قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن الفرق بين الوسواس القهري والشك العارض هو في استمرارية هذه الحالة، فإذا كانت الشكوك مستمرة، خاصة أثناء الصلاة أو الوضوء أو العبادة بشكل عام، فهذه قد تكون حالة وسواس قهري تستدعي استشارة طبيب مختص.
وأكدت الدكتورة إيمان محمد، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، أن الشك في العبادة قد يكون من أنواع الوسواس القهري أو مجرد شك عارض نتيجة لانشغال الشخص.
وأضافت أن الشخص إذا كان يعاني من شك دائم فهو مريض بالوسواس القهري ويجب عليه استشارة طبيب لتحديد حالته، مؤكدة أنه يجب عليه الاستعانة بالأذكار والمعوذتين التي تساعده في التعامل مع هذه الوساوس.
وشددت على أن الوسواس القهري له علاج فعال، لكنه يتطلب تدخلًا طبيًا وتوجيهًا صحيحًا في كيفية أداء العبادة بشكل صحيح دون التأثر بالوساوس.
وتابعت: «الطريقة الصحيحة للتعامل مع الوسواس القهري هي تجاهله تمامًا وعدم الالتفات له، ويجب على الشخص أن يؤدي العبادة مرة واحدة دون تكرار أو إعادة، وألا يلتفت إلى الوساوس التي قد تطرأ عليه، كما أشار الإمام ابن حجر الهيثمي إلى أن العلاج الناجح للوسواس القهري هو التجاهل الكامل للوساوس وعدم الالتفات لها».
وأشارت إلى أن الشك إذا كان عارضا فليس مريضا بشيء، فهذا يحدث عندما يكون الشخص منشغلًا بمشاكل الحياة اليومية مثل العمل أو الأولاد، فيشعر بالشك في أمر ما أثناء الصلاة أو الوضوء، ولكنه لا يعاني من ذلك بشكل دائم.
اقرأ أيضاًمن بينها الاستماع للموسيقى.. نصائح علاج الوسواس القهري
يعاني من الوسواس القهري.. شاب يشعل النيران في نفسه بناهيا