فوز كليه الفنون التطبيقية بالمركز الثاني بمسابقة تطوير الحرف اليدوية بمحافظة القليوبية
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بنى سويف ، فوز كليه الفنون التطبيقية بالمركز الثاني بمسابقة تطوير الحرف اليدوية بمحافظة القليوبية،تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
والتى نظمها مجلس الوزراء المصرى ممثلا فى صندوق تطوير المشروعات والصناعات المصرية .
وتحت اشراف الدكتور/سامح المراغي نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع
والدكتور محمد ماضي عميد كلية الفنون التطبيقية.
من جانبه أعرب رئيس الجامعة ، عن خالص التهاني القلبية للكلية وفريق العمل المشارك بالمعرض لمساهمته الفعالة وفوزه بالمركز الثاني وسط منافسة ما يقرب من ٢٠ جامعة مصرية ، لافتا إلى انه سوف يتم تكريم الكلية يوم الاحد القادم الموافق 8 أكتوبر بمعرض تراثنا بمدينة نصر على خلفية فوز الكلية بالمركز الثاني، لافتا إلى أن المسابقة اشتملت على تطوير صناعة و حرفة حطب الحنة بقرية ميت كنانة بمحافظة القليوبية .
فيما ضم فريق العمل الدكتور محمد حامد وكيل كلية الفنون التطبيقية مشرفا على التطوير، وكلا من
ايمان خالد وحيد قائد الفريق، ومريم يسري _ عضو الفريق
علا ربيع _ عضو الفريق
كرولوس وليد _ عضو الفريق
و الفريق المساعد
سارة اشرف
جهاد عبد المنعم.
كما تم اختيار المنتجات المطورة صناعيا و تسويقيا و تدريبيا لعرضها فى معرض تراثنا وتم اختيار إحدى أعضاء فريق العمل بالكلية ايمان خالد وحيد من ضمن فريق العمل بالمشروع لمقابلة الرئيس عبد الفتاح السيسي و عرض مشروعات مجلس الوزراء والصندوق على الرئيس
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوز كلية الفنون التطبيقية الحرف اليدوية الرئيس
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ينعى الدكتور القس ثروت قادس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينعى الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ببالغ الحزن والأسى الراحل الدكتور القس ثروت قادس، أحد أعلام الحوار والتواصل بين الثقافات، الذي كرّس حياته لخدمة الكنيسة والمجتمع، ورحل تاركًا إرثًا مشرفًا من العطاء والتفاني في العمل الوطني والإنساني.
وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية في نعيه ، بان الكنيسة الإنجيلية والمجتمع المصري فقدت نموذجًا مضيئًا في خدمة الحوار والتعايش، وفقدنا شخصية استثنائية جمعت بين الفكر العميق والإيمان الراسخ، وبين الوطنية والانفتاح على العالم.
كان مثالًا للمصري المخلِص، الذي لم يَذخر جهدًا في ترسيخ قيم الحوار والتعايش، فكان جسرًا ممتدًّا بين مصر وألمانيا، ورائدًا في تعزيز التواصل الثقافي. نصلي أن يمنح الله العزاء لأسرته ومحبِّيه.
الجدير بالذكر شغل الراحل منصب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية الدولية للحوار، ورئيس اتحاد المجلس الأعلى للجاليات المصرية بألمانيا. وُلد عام 1942 بمدينة ملوي بمحافظة المنيا، وحصل على بكالوريوس العلوم اللاهوتية عام 1961، ثم رُسِم قسًّا في السنبلاوين بمحافظة الدقهلية عام 1964.
واصل دراسته اللاهوتية والفلسفية في جامعة هيدلبرج بألمانيا بين عامي 1968 و1972، ثم أصبح أول مصري يخدم راعيًا في الكنيسة الألمانية حتى عام 2002.
حصل على الدكتوراه في اللاهوت العملي من لويزفيل بأمريكا عام 1995، وكانت رسالته حول الحوار المسيحي الإسلامي، كما نال دكتوراه في الآداب قسم الدراسات العربية والإسلامية من جامعة هيدلبرج بألمانيا.