ملابس مثيرة.. سر منع روبي من دخول جامعة بني سويف
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
يصادف اليوم عيد ميلاد الفنانة روبي، والتي اشتهرت بالخفة والروح العالية وتقديمها للعديد من الأغاني والأفلام.
اسمها الحقيقي “رانيا حسين محمد توفيق”، والشهرة روبى، ولدت في 8 أكتوبر 1981 بالمنيرة بالقاهرة، كان أول ظهور لها في السينما في فيلم “فيلم ثقافي” وظهر اسمها في التتر “رانيا حسين”.
وعام 2001 شاركت روبى في فيلم “سكوت هنصور” من إخراج يوسف شاهين والذي اختار لها اسمها الفني.
في عام 2004 ابتعدت قليلًا لفترة عن الساحة الفنية لاستكمال دراستها بكلية الحقوق بجامعة بني سويف في محافظة بني سويف، وخلال دراستها بالجامعة ذكرت بعض الصحف حدوث مشاكل بالجامعة بسبب تأدية روبي للامتحانات بملابس “مثيرة” مما أدّى إلى وجود معارضة من الأمن لدخولها.
تزوجت روبى عام 2014 بالمخرج سامح عبد العزيز ولها بنت اسمها “طيبة” وانفصلا عام 2017.
أغانيها
«إبقى قابلني، ليه بيداري كده، أنت عارف ليه، كل ما أقوله آه، إبقى قابلني، أنا عمري ماستنيت حد، غاوي، مشيت ورا إحساسي، مالي، آه من عمايله، مش هتقدر، اسألني هتعرف، يا إما أنا، بشتاق لعنيك، مالي، حتة تانية، أنا مش زعلانة، ليه، أول مرة، يا لرموش، سلم علي، لسه فيها كتير، حته تانية، أنا لو زعلانة، واحدة جديدة، قلبي بلاستيك».
أفلامها
«فيلم ثقافي، سكوت حنصور، سبع ورقات كوتشينة، ليلة البيبي دول، الوعد، الشوق، الحفلة، الحرامي والعبيط، يوم مالوش لازمة، عيار ناري، حملة فرعون، الكنز، بدون ذكر أسماء، سجن النسا، رمضان كريم، أهو ده اللي صار، شقة ستة»
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روبي
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يوضح سبب استمرار شركة كيان في تسجيل خسائر ..فيديو
الرياض
عقب محلل الأسواق المالية، عبد الله الكثيري، على استمرار شركة “كيان السعودية” في تسجيل خسائر، موضحا سبب تعثر الشركة منذ انطلاقها هو ارتفاع تكاليف إنشاء مصانعها منذ البداية.
وسجلت شركة كيان للبتروكيماويات أعلى صافي خسائر فصلية في 8 فصول خلال الربع الرابع من عام 2024، حيث بلغت صافي خسائرها -686 مليون ريال خلال الربع الرابع من العام الماضي لترتفع خسائرها بمعدل 10% على أساس سنوي بعد ما بلغت -622 مليون ريال خلال ذات الفترة من عام 2023.
كما سجلت الشركة لعام 2024 كاملا، أدنى صافي خسائر سنوية منذ عامين لتبلغ -1.8 مليار ريال نتيجة ارتفاع متوسط أسعار بيع المنتجات.
وقال الكثيري، في مداخلة مع قناة الإخبارية: “النتائج التي وصلت لها الشركة ليست حديثة اليوم، فقد كان هناك تعثر في بناء المصانع لعدة أسباب من أهمها وقت الإنشاء كان الحديد في أعلي قمة لأسعاره، أيضا مدخلات إنشاء المصنع”.
وتابع: “الخطط تغيرت والتكاليف التي بنيت الدراسات عليها كانت أقل بكثير مما تم التنفيذ عليه، وهذه الأسباب أدت إلي تأكل في أرباح الشركة”.
وأضاف: “الشركة لم تستطع من البداية التسديد إلا ربع أو ربيعين، ففي أول سنتين حققت أرباح ثم تراجعت”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745867293314.mp4