كشفت الفنانة انتصار، معاناتها مع المعجبين، ححيث أشارت إلى أن هناك رجل سبها بسبب رفضها إلتقاط صورة معه على كوبري أكتوبر حيث وصفها بـ المستبدة.

 

وقالت إنها اتخذت اجراء قانوني ضد رجل آخر بسبب تطاوله عليها، وتعديه لعيها لفظيًا، عبر تطبيق الواتساب، لذلك قدمت شكوى في مباحث الانترنت ضده وحبسته.

 

وروت انتصار مواقفها مع المعجبين، خلال لقائها مع الإعلامي تامر شلتوت، في برنامج In Deep في العمق، المذاع عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب: واحد قالي يا سافلة يا مستبدة عشان موقفتش صورت معاه على كوبري أكتوبر.

 

وتابعت انتصار: في معجبة تاني بعت لي شتيمة وصور على الواتساب، فاخدت اجراء قانوني ضده، وقدمت شكوى بمباحث الانترنت، لإن إحنا مش هنعيش العمر كله نعمل بلوك، دا كان عايش علي هو أصدقائه.

 

واضافت: “عنده 27 سنة، وسجنته ومقابلتش أهله، اللي قده معاهم عيال، فمش ذنبي إنه مش متجوز، ولا إن أهله مش مربينه، ممكن أتنازل عن بلاغي ضده عشان أحبس واحد تاني، إحنا أهالينا تعبوا معانا وربونا، فطلعنا منضبطين، اللي زي ده مترباش”.

 

انتصار: الإعلام سايب المخترعين والعلماء وماسك في اللي بيطبخوا على النت

 

وأعربت الفنانة انتصار، عن استيائها بسبب تسليط الضوء على الأشخاص الذين يريدون تصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي بطرق غريبة كالغناء من دون موهبة، والطبخ في غرفة النوم، وعدم تلسيط الضوء على المخترعين وأوائل الجمهورية.

 

وقالت انتصار، في مقدمة برنامجها “من غير نفسنة” الذي تقدمه مع الفنانة بدرية طلبة ونوليا، عبر شاشة قناة “هي”: أوعوا تفتكروا أن التريند ده وليد اللحظة، علشان محدش يفتكر أنه مخترع التريند، هو زمان لما كان في أغنية بتفرقع وتكسر الدنيا في جميع أنحاء الجمهورية هو ده التريند الحقيقي، ولكن مكناش نعرف اسم تريند، زي مثلًا أغنية لولاكي، ده نسبة التوزيع بتاعها موجود في موسوعة جينيس كعدد أرقام، هي من أعلى الأغاني اللي اتوزعت شرايطها والناس غنتها.

 

وتابعت: لما البرامج بتنجم اللي معملش حاجة، اللي عمل حاجة بجد بيزعل، لأن ده حظه ووقته واللي المفروض الناس تهتم بيه علشان ياخد طاقة ويكمل، يعني نسيب الأوائل على الإعدادية والعلم والمعرفة والمخترعين، وعمالين نمسك في اللي بيطبخوا على النت واللي بيدور على بومة تحت العربية.

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إنتصار آخر أعمال تامر شلتوت الفنانة انتصار اخبار انتصار برنامج من غير نفسنة اخر أعمال انتصار

إقرأ أيضاً:

471 رقم استثنائي في انتصار غزة

 

خليل المعلمي

سيظل الرقم 471 رقماً صعباً ومميزاً في تاريخ الإنسانية، سيشهد هذا الرقم وسيحكي عن قصص صمود 471 يوماً لشعب أعزل ضد أعتى قوة عسكرية عرفها التاريخ وتحالف معها الدولة الأقوى في العالم الحديث أمريكا وعدد من الدول الأوروبية (بريطانيا وألمانيا وفرنسا وغيرهم).
أظهر هذا الصمود قوة الحق ضد الباطل، وأظهر صلابة الشعب الفلسطيني بكل مكوناته السياسية والاجتماعية، الذي يمتلك الحق في أراضيه وتماسك فصائله المقاومة مع شعبه الصبور، وأثبت لنا هذا الصمود صوابية الطريق الذي يaسير عليه المجاهدون الفلسطينيون في الحصول على حقوقهم المسلوبة منذ ما يقارب من 80 عاماً..
كما سيظل الرقم 471 شاهداً عن تخاذل الأنظمة العربية والإسلامية المنتشرة في قارات آسيا وأفريقيا وهي محيطة بالشعب الأعزل في قطاع غزة بل ومشاركة البعض في هذه الحرب مع أنها تضم أكثر من مليار مسلم.
لقد تعرض الشعب الفلسطيني في قطاع غزة إلى حرب مدمرة، حرب إبادة جماعية، وظل خلال هذه الفترة الطويلة ينزح من مكان إلى آخر ويواجه تقلبات الطقس المختلفة باحثاً عن مأوى يقيه الحر في أوقات، ويخفف عنه برودة الشتاء القارس في أوقات أخرى، ليس ذلك فقط بل ويبحث عن المأوى الآمن وعن الطعام الذي يسد جوعه بعد أن أطبق عليه الحصار ومنع عنه الطعام والدواء معاً.
حرب لم يحدث مثلها لا في العصر الحديث ولا القديم، حرب أحرقت الأخضر واليابس، كان بطلها الحقيقي هو الشعب الفلسطيني الذي ظل في حالة صمود خيالية، قصفت المباني السكنية والمدارس الإيوائية والأطقم الاسعافية والإعلامية، ووصل الحال إلى قصف وتدمير المستشفيات وإخلائها من المرضى وقصف مخيمات النازحين، وارتكب الكيان الغاصب المحتل المجازر تلو المجازر بدعم وإسناد من الدول الكبرى التي تدعي الحضارة والتطور والتقدم ورعايتها لحقوق الإنسان.
لقد أصبحت غزة ورجالها مدرسة للصمود وتعليم العالم معاني الحرية والكرامة والعزة، بنضالها وصبرها وقتالها وتحديها، تحققت لأهلها معاني الصبر، وأن الإرادة هي إحدى مفاتيح النصر.
أثبتت غزة بصبرها هشاشة النظام العالمي الحديث الذي لا يعترف إلا بالقوة ولا يعرف معاني الإنسانية إلا في حدود تفكيره، وتحيزه للغاصبين وللقتلة والمجرمين، ولمصالحه الشخصية، فسقطت الأقنعة وتكشفت الوجوه على حقيقتها.
نعم إنه انتصار عظيم وكبير، لقد انتصرت غزة ليس فقط على الكيان الإسرائيلي الغاصب، ولكن انتصرت على العالم بأسره، ذلك العالم الذي اصطف معظمه مع الظالم والغاصب والقاتل بالسلاح، والآخر بالسكوت والجبن والخيانة والكراهية والتخاذل، نعم انتصرت غزة وانتصر الفلسطينيون لأن الحق لا يشيخ، ولأن الأرض ترفض أن تتخلى عن أبنائها مهما أثقلتها الأقدار.
انتصرت غزة لأنها تقاتل بعقيدة النور ضد ظلام الطغاة والمستكبرين، انتصرت لأنها كانت وستظل صوت الأحرار والمظلومين، وشاهداً على أن الحصار لا يكسر إلا من كانت عزيمته أشدّ من الحديد.
بعد 471 يوماً أصبحت غزة منتصرة في زمنٍ تنكّر فيه القريب، وباع فيه البعيد، وانتصر أهلها لأنهم لم يركنوا إلا إلى الله، ولأن أيدي أطفالها الصغيرة حملت من الحلم ما يعجز عنه الجبابرة.

مقالات مشابهة

  • معاه دعم جماهيري.. فتحي سند يشيد بأداء أشرف بن شرقي
  • بعد طرح البوستر الرسمي.. «اللي هتشوفه ما يخطرش على البال» في مسلسل المداح 5
  • مستشار أسري : أكثر الخيانات اللي أسمعها بسبب إن المرأة موظفة .. فيديو
  • 471 رقم استثنائي في انتصار غزة
  • بعد تصدرها التريند .. قنبلة الجيل مع فيفي عبده في كواليس العتاولة 2
  • ردة فعل أصالة على معجب نَادَى عليها بلقب أحلام.. فيديو
  • التهكير الغبي
  • «اللي خلف مماتش».. أبناء الفنانين امتداد لآبائهم في موسم دراما رمضان 2025
  • بسبب خسارة وزنها.. شيماء سيف تتصدر التريند بإطلالة جذابة (صورة)
  • إيرادات فيلم الهنا اللي أنا فيه تقترب من المليون في آخر يوم عرض