الوطن:
2025-03-15@05:04:27 GMT

حظك اليوم برج الثور الأحد 8-10-2023 مهنيا وعاطفيا

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

حظك اليوم برج الثور الأحد 8-10-2023 مهنيا وعاطفيا

يتميز أصحاب ومواليد برح الثور بأنهم أصحاب قدرة كبيرة على التفكير بشكل سليم فهو يخطط لكل شيء ويحب أن يتخذ قراراته بشكل سليم وموزون فهو يكره القرارت الطائشة دون تفكير، كما أنه منظم بشكل كبير ويحب أن يكون كل ما حوله مرتبًا بشكل كبير فهو يكره الفوضى والضوضاء من حوله.

ويقول دائمًا خبراء الفلك عن برج الثور سواء رجل أو امراة أنه مولود يتسم بالحساسية المفرطة ومشاعره المرهفة التي تجعله يتأثر من أقل كلمة يسمعها مهما كانت، مما يجعله يعاني من الاكتئاب في أوقات كثيرة لأنه لا يستطيع أن يتحمل الكلمات الجارحة بشكل كبير، لذا يجب أن يتعامل مع أشخاص تتفهم طبيعته خاصة في المشكلات.

توقعات برج الثور اليوم

ويستعرض «الوطن» توقعات الأبراج حظك اليوم برج الثور الأحد 8-10-2023 على الصعيدين العاطفي والمهني في التقرير التالي، وفقا لما جاء بالموقع المختص بخبراء علم الفلك.

حظك اليوم برج الثور مهنيا

الفترة الماضية كنت تتهاون في بعض الأمور المتعلقة بالعمل واليوم عليك أن تعمل بكل جد في الوظيفة التي تعمل بها، وإذا شعرت بعدم الراحة غيرها لوظيفة أخرى إذ أن هناك وظائف لا تناسبك.

حظك اليوم برج الثور عاطفيا

ينصحك الفلك اليوم الأحد بأن تجلس مع شريك الحياة بعض الوقت وتحدث عن الأمور التي تهمه، ليعرف كم تقدره وتحرص على مشاعره، ولا تخبئ عنه أي حديث رومانسي ليعلم كم أنك تمتلك إحساسًا مرهفًا.

حظك اليوم برج الثور صحيا

القهوة من المشروبات التي لا يفضلها مواليد برج الثور وينصحك الفلك بتناولها خلال تلك الفترة فهي تعطيك النشاط فأنت بحاجة لأن تركز، ثم انزل ومارس التمارين الرياضية كل صباح في الهواء الطلق، واحرص على تناول الطعام الصحي الذي يحتوي على الخضروات والفاكهة الطازجة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: توقعات الأبراج حظك اليوم برج الثور حظك اليوم برج الثور برج الثور حظك اليوم توقعات الابراج حظك اليوم برج الثور توقعات برج الثور برج الثور اليوم حظک الیوم برج الثور

إقرأ أيضاً:

ما يفعله الثور في مستودع الخزف

(1)

بعيداً من دونالد ترامب وأفاعيله، علينا أن ندرك أن ما يدور في الساحة الدولية وفي المستوى العالمي يعزّز حقيقة أنّ ثمّة حرباً "معولمة" (لا عالمية)، نعيش تجليّاتها وتتنفّس هواءها، وما بقي للعاقل إلا أنْ يتحسّب لتداعياتها. لا يحتاج المرء أن يعينه ناصحٌ لأنْ يرى كيف هي غضبات الطبيعة ممّا نرى من مشاهد تحوّلات المناخ، واجتياح النيران للخضرة، واهتزاز الأرض من تحت أقدامنا بالزلازل، وكثير كثير من مظاهـر ذلك الغضب. لكأنّ ذلك لا يكفي، فإذا بغضبات البشر من أنفسهم على أنفسهم تزيد الأمر ضِغثاً على إبَّالة. تجتاح الصراعات الأصقاع وتضرم الحروب نيرانها في الأنحاء شرقيها وغربيها، ولا تملك آليات حفظ الأمن والسلم، التي أقرّها ميثاق الأمم المتحدة وما تفرّع منها من مؤسّسات سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية أو قانونية، فعّاليةً تُعين. تبدّى عجز أكثر تلك المنظّمات، وتضعضعت فعّاليتها من نقص تمويلها بإرادة القابضين على من بيدهم المنح والمنع، ومن المتنمّرين من أقوياء العالم، مثل رئيس الولايات المتحدة، الذي يسعى بوفاض خال من فكرٍ ومن رؤى لحلّ أزمات العالم وحروبه، في أقل من مائة يوم (كما زعم)، وهو يجالس أهل الإعلام في مكتبه.

(2)
يقف العالم في دهشةٍ أمام سياسيٍّ مشكوكٍ في قدراته السياسية، كسب انتخابات الرئاسة الأميركية وصار في رأس أقـوى دولة في العالم الماثل

خلال أسـابيعه الأولى، استعدى الرّجل جيران بلاده بصورةٍ استفزازيةٍ غير مسبوقة. على كندا أن تكون الولاية الحادية والخمسين للولايات المتحدة، وعلى المكسيك أن تستعدّ لبناء جدار بينها وبين بلاده، ولن يحقّ لها أن تعطي اسمها للخليج المطلّ على السواحل الأميركية. وعلى دولة بنما ألا تستمتع بالسيطرة على القناة الاصطناعية الفاصلة بين المحيطين الأطلسي والهادي، وأنّ عليها أن تعيدها إلى الولايات المتحدة. أمّا غرينلاند، فلها أيضاً أن تكون ولايةً ضمن الولايات الأميركية.

(3)
ثمّ هنالك الحروب الثلاث المشتعلة منذ أكثر من عامين. الأولى بين روسيا وأوكرانيا (فبراير/ شباط 2023)، والثانية حرب السودان الكارثية (إبريل/ نيسان 2023)، والثالثة حرب إسرائيل لإبادة الفلسطيني في غزّة (أكتوبر/ تشرين الأول 2023). إنّ الرئيس الأميركي قد ألزم نفسه بما أوتي (حسب ما جعلنا نظن) من قدراتٍ "سحريةٍ" خارقة باحتواء هذه الحروب، بأعجل ما يمكن. وفيما سارع الرئيس ترامب إلى طرح ما يشبه الوساطة لوقف الحـرب بين روسيا وأوكرانيا، فقد بادر باستدعاء رئيس أوكرانيا إلى واشنطن، ثمّ تعمّد إذلاله في مكتبه البيضاوي أمام عدسات الإعـلام العالمي. كان واضحاً أنّ المبادرة التي طرحها على الرئيس الأوكراني مجرّد مناورة تستبطن أمرين: أولهما التودّد لروسيا، وثانيهما قضم نصيبٍ من الموارد الطبيعية من أوكرانيا. أما دول الاتحاد الأوروبي فلها أن تلعب الوسيط المستتر لإقناع الرئيس الأوكراني بالتعاون مع الرئيس الأميركي.
أمّا عن حرب غزّة، فقد اقترح الرئيس ترامب "الساحر" على إسرائيل، التي أبادتْ الفلسطينيين في غزّة، أن تكون غـزّة كلّها وساحلها منتجعاً إسرائيلياً أميركياً مشتركاً بين البلدَين. وهكذا فإن كان "الديمقراطيون"، خلال إدارة بايدن السابقة، أكثر موالاة لليهود، فإن "الجمهوريين" صهاينة أكثر من نتنياهو. أمّا حرب السودان فلها أن تنتظر بعض الوقت، إذ التنافس بين طرفيها كفيل بدمار البلاد في حرب إبادة جماعية ذاتية، يسهل بعدها إعادة رسم خريطة جديدة من ثلاث أو أربع دويلات تفرزها دولة كانت من أكبر البلدان الأفريقية. ... وهكذا تنجلي للناظر بعمق، كيف تتقاطع المصالح وتتلاقى، والرابح معروف والخاسر يعرف مبلغ خسارته.

(4)
لم يؤجّل الرئيس "الساحر" أيّاً من مبادراته لاستعادة "العظَمة الأميركية"، فاتجه نحو الداخل الأميركي مستعيناً بمستشار أشدّ "سحراً" منه. جاء الرئيس بإيلون ماسك لرسم سياسات داخلية يتخلص عبـرها من جيوشٍ من عناصـر الخدمة العامّة في الوزارات والمؤسسات الحكومية الأميركية. لم تعفِ تلك السياسة الاستخبارات المركزية ولا وزارة التعليم ولا الجيش، فيما شـرع الدبلوماسيون في وزارة الخارجية الأميركية يبلون رؤوسهم أمام سيل المبعوثين الذين عُيّنوا من ساكن البيت الأبيض لتولّي عديدٍ من ملفات السياسة الخارجية، وجلّهم من صفوف الشعبويين والجمهوريين من بين مؤيّدي ترامب. لا ينظر أحد إلى خبرات الدبلوماسية العميقة لمعالجة أزمات وصراعات مستفحلة، بل التكليف لخبرات سياسية محضة.
جاء الرئيس بإيلون ماسك لرسم سياسات داخلية يتخلص عبـرها من جيوشٍ من عناصـر الخدمة العامّة في الوزارات والمؤسسات الحكومية الأميركية

(5)
وقبل إكماله مائة يوم لبدء استعادة العظمة الأميركية، يشعل الرئيس الأميركي حرباً اقتصادية وتجارية مع أطرافٍ عديدةٍ عالمية، لكأن تجليات الحرب العالمية الثالثة لن تكتمل إلا بعـد إشهار الأسـلحة التجارية بما يقـوّض مسلمات التجارة الدولية، ومن دون أدنى مبادرات للحوار والتشاور والتناصح. لا يرى الرئيس الأميركي أن هنالك كياناً دولياً من مهامه رعاية التجارة الدولية وتنظيمها، وإن لم يعلن ترامب أنه قد ينسحب من منظّمة التجارة الدولية، لكنّه قد يمارس هوايته في الانسحاب الفعلي من دون إعلان. ما أثاره الرجل من رفع الرسوم الجمركية، قد يحدث خراباً تجارياً في الساحة الدولية، مثلما قد يؤذي الاقتصاد والتجارة الداخلية في الولايات المتحدة.

(6)
الشاهد أنّ الرئيس الأميركي الآن يمارس نوعاً من السياسة التي تربك العالم بأكمله، وهو عالمٌ تضطرب أحواله السياسية، جرَّاء الصراعات والحروب بصورة غير مسبوقة، فيما تعاني كيانات ومؤسّسات المجتمع الدولي من عجز بائن. يبقى السؤال: من يقول يا هذا إنّ "البغلة في الإبريق"، أم ترى سيطول انتظار العالم لعقلائه وأيضاً عقلاء الولايات المتحدة، فيما الثور يمارس هوايته في مستودع الخزف؟

نقلا عن العربي الجديد  

مقالات مشابهة

  • التيّار غير مقتنع بشفافية التعيينات... وكلمة لباسيل اليوم
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج السبت 15 مارس 2025: برج الثور.. لا تلعب بالنار
  • حظك اليوم الأحد 16 مارس آذار 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج السبت 15 مارس 2025 مهنيا وعاطفيا وصحيا
  • ما يفعله الثور في مستودع الخزف
  • برج الثور| حظك اليوم الجمعة 14 مارس 2025 .. اتخاذ قرارات مصيرية
  • موجة حارة تضرب البلاد اليوم.. تصل ذروتها أيام الأحد والإثنين.. خبراء يوضحون أسباب هذه الموجة.. ويحذرون من التعرض لأشعة الشمس
  • إضافة بسيطة إلى قهوتك قد تعزز صحتك بشكل كبير
  • برج الثور .. حظك اليوم الخميس 13 مارس 2025 .. إنجاز المهام بكفاءة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 13 مارس 2025 صحيا ومهنيا وعاطفيا