ضبط 7 سيدات متلبسات بممارسة الرذيلة في محل للتدليك بفاس
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أخبارنا المغربية ــ فاس
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، زوال اليوم الجمعة 6 أكتوبر الجاري، من توقيف تسعة أشخاص، من بينهم سبع سيدات، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بإعداد وكر للدعارة والاتجار بالبشر.
وكانت مصالح الأمن الوطني قد رصدت إعلانات منشورة على شبكة الأنترنت، تعرض خدمات جنسية بداخل محل للتدليك بمدينة فاس، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية المشتبه فيها الرئيسية في تنظيم هذا النشاط الإجرامي وتوقيفها، علاوة على ضبط ست سيدات متلبسات بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية رفقة زبونين.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم جميعا تحت تدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المشاركين والمساهمين في هذا النشاط الإجرامي.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
7 سيدات.. تمثيل مشرف بالانتخابات الأميركية وترقب لدور «هاريس»
أحمد شعبان (واشنطن، القاهرة)
أخبار ذات صلة ماذا لو حصل تعادل تام بين هاريس وترامب؟ حملتا هاريس وترامب تستعدان لمعارك قانونية محتملة في المحاكم انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملةعلى مدار 59 ولاية رئاسية تعاقب خلالها 46 رئيساً على حكم الولايات المتحدة، لم تتمكن امرأة واحدة من الوصول إلى سدة الحكم، رغم أن 8 سيدات ترشحن لهذا السباق لكن دون أن تتمكن أي منهن من تحقيق الفوز برئاسة أكبر بلد في العالم.
«وودهل»
ولدت فكتوريا وودهل، في 1838 بإحدى المناطق الريفية في ولاية أوهايو، وفي أحد المؤتمرات النسائية، راودتها فكرة حصول المرأة على حق الانتخاب.
وفي 1872، ترشحت بالانتخابات عن حزب «مساواة حقوق الشعب»، وفي 6 يونيو 1872 تمت المصادقة على ترشيحها، لتكون بذلك أول امرأة تترشح لهذا المنصب، ولكن قبل الانتخابات بأيام كتبت مقالاً هاجمت فيه رجل الدين، وألقي القبض عليها مما حال دون ممارستها حق التصويت في الانتخابات الرئاسية 1872.
«تشيشولم»
تعد «شيرلي تشيشولم» أول امرأة أميركية من أصل أفريقي ترشح نفسها للرئاسة عن الحزب الديمقراطي في عام 1972، وبفضل خبرتها السياسية، فازت بمقعد في مجلس نيويورك عام 1964 وحتى 1968.
وخسرت شيرلي السباق الانتخابي لصالح جورج ماكغفرن، الذي خسر بدوره بفارق شاسع لصالح المرشح الجمهوري ريتشارد نيكسون.
«هيلاري كلينتون»
في عام 2008 أعلنت السيناتور هيلاري كلينتون، زوجة الرئيس السابق بيل كلينتون، ترشحها عن الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية، وفي يونيو 2008 أعلنت انسحابها من الانتخابات، ودعمها لمرشح الحزب باراك أوباما.
وفي أبريل 2015، عادت هيلاري كلينتون، الإعلان رسمياً سعيها لخوض السباق عن الحزب الديمقراطي، للترشح لمنصب الرئاسة في انتخابات عام 2016، ولكنها خسرت أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
«ميشيل باكمان»
في عام 2011، أعلنت السياسية البارزة، والعضو في الكونغرس الأميركي ميشيل باكمان، ترشحها بالانتخابات، ممثلة عن ولاية مينيسوتا، وفي يناير 2012 أعلنت إنهاء حملتها وانسحابها.
«كارلي فيورينا»
في عام 2016، أعلنت كارلي فيورينا، الرئيسة السابقة لشركة هوليت-باكارد، عن ترشحها في الانتخابات الرئاسية الأميركية عن الحزب الجمهوري، ولكنها انسحبت من السباق الرئاسي في فبراير 2016.
«إليزابيث وارن»
إليزابيث وارن، المولودة في 1949، شغلت منذ عام 2013 منصب السيناتور الأقدم في مجلس الشيوخ الأميركي من ولاية ماساتشوستس، وأعلنت في عام 2019، ترشحها عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات التمهيدية لعام 2020.
وفي مارس 2020، أعلنت انسحابها من السباق التمهيدي، بعدما انحصرت المنافسة بين نائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، وبيرني ساندرز.
«تولسي غابرد»
ولدت تولسي غابرد في 1981، في مقاطعة ماوبوتاسي، وهي سياسية في الحزب الديمقراطي، عملت نائبة عن دائرة الكونغرس الثانية في هاواي منذ 2013.
ترشحت عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات التمهيدية لعام 2020 عن ولاية هاواي، ولكنها انسحبت وأعلنت دعمها لنائب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.
«كامالا هاريس»
ولدت كامالا هاريس عام 1964 في أوكلاند، بكاليفورنيا في 20 أكتوبر 1964 من عائلة مهاجرة.
أعلن الحزب الديمقراطي ترشيحها للانتخابات الرئاسية لعام 2024 في مؤتمره بمدينة شيكاغو بعد قرار بايدن سحب ترشّحه لخوض الانتخابات.