أديب عن موقف الطنطاوي من خوض الانتخابات الرئاسية: "مش مفهوم"
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تقدم اليوم بأوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية 2024، مضيفًا أن كل من أعلنوا ترشحهم للرئاسة نظريًا سيتمكنوا من خوض السباق الرئاسي.
عمرو أديب: ما يحدث في فلسطين "شيء رباني".. ومصر مفتاح الحل عاجل.. متحدث حركة حماس يكشف تفاصيل مهمة عن اليوم الأول لـ طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية 2024وتساءل أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، "هل أحمد الطنطاوي هيقدر يلحق ويقدم أوراقه والتوكيلات أو التأييدات المطلوبة.
وأضاف، أن الوضع في مصر يحتاج إلى سماع أفكار جديدة وحلول ناجعة، متابعا: "لم أسمع حتى الآن شيىء مختلف، منوها بأن مصير أحمد الطنطاوي في خوض الانتخابات الرئاسية سيتحدد الأيام المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب الرئيس عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية 2024 برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفضت السلطات القضائية في تركيا طلبا للإفراج عن رئيس بلدية إسطنبول السابق أكرم إمام أوغلو في انتظار نتائج محاكمته بتهمة الفساد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية.
إمام أوغلو ، المرشح المُحتمل لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها عام ٢٠٢٨، اعتُقل في ١٩ مارس، واحتُجز رسميًا بتهم فساد بعد أربعة أيام. وقد أثار اعتقاله وإقالته من منصبه احتجاجات في تركيا.
دوافع سياسية
يقول منتقدو أردوغان إن اعتقال إمام أوغلو له دوافع سياسية، إذ يُعتبر على نطاق واسع أقوى معارضي الرئيس التركي، وينفي المسؤولون الحكوميون هذا الاتهام، مؤكدين تطبيق سيادة القانون.
رفضت المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول الاستئناف الذي قدمه محامو إمام أوغلو، وقررت استمرار احتجازه، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية.
جادل محاموه بأن التحقيق في قضيته أُجري بما يخالف المعايير القانونية. ومن المتوقع أن يجددوا طلبهم بالاستئناف.
ورفضت المحكمة أيضا طلبات الاستئناف المقدمة لمراد أونغون - رئيس شركة إعلامية تابعة لبلدية إسطنبول ومساعد إمام أوغلو - إلى جانب طلبات الإفراج عن مشتبه بهم آخرين تم اعتقالهم بتهم الفساد، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.
يُحتجز إمام أوغلو في سجن غرب إسطنبول. وهو مُتهم بتلقي رشاوى، وسوء السلوك الوظيفي، وتسجيل بيانات شخصية بشكل غير قانوني، والتلاعب في المناقصات. وينفي هذه التهم.
تجريده من شهادته الجامعية
في يوم اعتقاله، اختاره حزب الشعب الجمهوري بزعامة إمام أوغلو مرشحًا له للترشح للرئاسة في عام 2028، وأعيد انتخابه لقيادة إسطنبول العام الماضي لولاية ثانية، متغلبًا على مرشح من حزب العدالة والتنمية الحاكم بزعامة أردوغان.
جُرِّد إمام أوغلو أيضًا من شهادته الجامعية، مما عقّد قدرته على الترشح في انتخابات القيادة الوطنية مستقبلًا، مع أنه يحق له الطعن في هذا القرار. يُشترط الدستور التركي أن يكون الرئيس حاصلًا على تعليم عالٍ.