هذه غرامة إنعدام الإنارة في السيارة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
حذرت مصالح الدرك الوطني عبر صفحتها على الفيسبوك طريقي والخاصة بمركز الإعلام وتنسيق المرور من إنعدام الإنارة في السيارات.
وحسب ذات المصالح فإن القانون يعاقب إنعدام الإنارة في السيارات وعدم صلاحيتها بغرامة جزافية.
لهذا فإن عدم صلاحية أضواء السير إلى الخلف: معاقب عليها بغرامة جزافية مقدرة بحدها الأدنى 2000 دج وفقا للمادة 66/أ-6 من القانون 01-14 المعدّل والمتمم.
وتابع المنشور ان عدم صلاحية جهاز إنارة لوحة ترقيم المركبات يترتب عليه غرامة جزافية 2000 دج. وإنعدام جهاز الانارة للوحة الترقيم غرامة جزافية 5000 دج مع امكانية توقيف المركبة.
أما عدم صلاحية إشارات الكبح لكل مركبة أو مقطورة يعاقي عليه بغرامة جزافية 2000 دج . وإنعدام إشارات الكبح لكل مركبة أو مقطورة بغرامة جزافية 5000 دج مع امكانية توقيف المركبة.
في حين عدم صلاحية أضواء دليل تغيير الاتجاه لكل مركبة أومقطورة غرامة جزافية 2000 دج . وإنعدام أضواء دليل تغيير الاتجاه لكل مركبة أو مقطورة يعاقب بغرامة جزافية 5000 دج . اما انعدام الأجهزة العاكسة للضوء الأحمر نحو الخلف عقوبته غرامة جزافية 2000 دج. وأيضا إنعدام الأجهزة العاكسة للضوء الأحمر نحو الخلف غرامته الجزافية 5000 دج .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عدم صلاحیة
إقرأ أيضاً:
حجيرة يعلن نهاية “البيع و الشراء” في العقار الصناعي
زنقة 20 | الرباط
أكد كاتب الدولة لدى وزير الصناعة والتجارة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أن الحكومة تولي أهمية قصوى للمناطق الصناعية التي تجلب الاستثمار وتوفر مناصب الشغل.
و ذكر حجيرة، خلال الجلسة العامة للأسئلة الشفهية بمجلس النواب الإثنين، أنه إلى حدود سنة 2000 كان المغرب يتوفر على 8053 هكتار من المناطق الصناعية ، و من سنة 2000 الى 2024 بلغت مساحة الاراضي الصناعية 5573 هكتار بزيادة 75 في المائة.
و أشار الوزير الى أنه تم إطلاق 32 مشروع جديد يوفر 3705 هكتار باستثمار 11 مليار درهم ، منها 2.4 مليار درهم مساهمة من الوزارة.
حجيرة ، أوضح أن المساحة المرتقبة تبلغ 3886 هكتار ، فيما المساحة قيد التهيئة 2475 هكتار ، وكذا تأهيل و تعزيز وتجهيز أكثر من 500 هكتار من المناطق الصناعية بين 2021 و 2024.
و كشف الوزير أنه سيتم قريبا صدور مرسوم قانون 102/21 و الذي سيحد من المضاربات في العقار الصناعي، وهي الظاهرة التي استفحلت في الآونة الأخيرة و باتت تهدد الإستثمار ببلادنا.