عمرو أديب: ما حدث في فلسطين اليوم غير طبيعي ولم يحدث من قبل|فيديو
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن ما حدث اليوم في فلسطين غير مسبوق وغير طبيعي باعتراف إسرائيل نفسها وعدد القتـ ـلى اليوم أكثر من أعداد حربهم في لبنان في عام 2006 التي دامت 33 يومًا، مؤكدًا أن هناك حالة من الفزع الكبير والإهانة للجانب الإسرائيلي.
وتابع "عمرو أديب"، خلال برنامج "الحكاية"، المذاع عبر شاشة "mbc masr"، أن بقدر الألم والإهانة التي حدثت لهم لكن سوف يقوموا بالرد والانتقام اليوم أو غدا ومن يعتقد أن الأمر انتهى فهو مخطئ وسوف تحدث أمور لم تحدث من قبل، مؤكدا إن ما حدث اليوم هو هجوم بري جوي بحري من قوات غير نظامية كل ما لديهم تدريب وعقيدة ضد واحد من أقوى جيوش العالم.
وأضاف كان هناك اليوم إرادة ربانية مع فصائل المقاومة الفلسطينية لذلك تفوقوا على واحد من أقوى جيوش العالم برغم أنهم قوات غير نظامية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب فلسطين إسرائيل لبنان برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.