الخرطوم- تاق برس- كشفت منظمة أطباء بلا حدود، عن تعرض إحدى سيارتها إلى إطلاق نار بين نقاط التفتيش التابعة للقوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع وأصيبت بالرصاص ونجاة الموظفين.
وكانت السيارة في رحلة روتينية بين مدني والخرطوم حيث تعمل منظمة أطباء بلا حدود.
وادانت منظمة الصحة العالمية في السودام بأشد العبارات، الهجوم على مركبة تابعة لمنظمة أطباء بلا حدود في الخرطوم وود مدني.


وتكدت المنظمة أن “الهجمات على الرعاية الصحية يجب أن تتوقف!”

وأضافت: “في مواجهة الاحتياجات الصحية المتزايدة للسودانيين، يؤثر انعدام الأمن على سرعة إيصال الإمدادات الصحية وحركة الموظفين.”

 

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: أطباء بلا حدود

إقرأ أيضاً:

سبل تطوير النشاطات الصحية في سوريا خلال لقاء في وزارة الصحة مع منظمة ‏أنقذوا الأطفال

 دمشق-سانا‏

بحث القائم بأعمال وزارة  الصحة في حكومة تسيير الأعمال الدكتور ماهر الشرع مع منظمة أنقذوا الأطفال‎ “‏save the children‏”‌‎ ‎سبل التعاون والتنسيق لتطوير النشاطات الصحية في ‏سوريا.

‏وشدد الجانبان خلال اجتماع عقد في مبنى الوزارة بدمشق على ضرورة تعزيز ‏الرعاية الأولية والصحة النفسية والتغذية، وتأكيد أهمية هذه المجالات في تحسين ‏مستوى الخدمات الصحية في مختلف المناطق.‏

ومنظمة أنقذوا الأطفال منظمة بريطانية غير حكومية تُعنى بالدفاع عن حقوق ‏الطفل حول العالم، وتُعتبر أول حركة مستقلة تدافع عن الأطفال، حيث إنها تقدم ‏مساعدات إغاثية، كما تساعد في دعمهم في البلدان النامية.‏

‏بشرى برهوم

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد: إنجازات جديدة تتبع مهمة إطلاق "محمد بن زايد سات"
  • شبكة أطباء السودان تحمل تشاد مسؤولية حياة لاجئين أبعدتهم قسراً
  • الصحة العالمية تحذر وتدعو لإنقاذ النظم الصحية في إقليم شرق المتوسط
  • الصحة تبحث مع منظمة أطباء بلا حدود سبل تعزيز التعاون الصحي ‏المشترك وتنسيق العمل الإنساني‏
  • “أطباء بلا حدود”: إزالة القذائف غير المنفجرة في رفح جنوب قطاع غزة قد تستغرق سنوات
  • سبل تطوير النشاطات الصحية في سوريا خلال لقاء في وزارة الصحة مع منظمة ‏أنقذوا الأطفال
  • أطباء بلا حدود: إزالة القذائف غير المنفجرة المنتشرة في غزة تحتاج سنوات
  • الألم والوجع الذي احسه السودانيون بسقوط مدني فاق اي احساس آخر طيلة فترة الحرب
  • أطباء بلا حدود: إزالة الذخائر الإسرائيلية برفح يحتاج سنوات
  • أطباء بلا حدود: رفح مدمرة وإزالة المخلفات الإسرائيلية تحتاج لسنوات