200 قتيل و1500 جريح غالبيتهم اصابات خطيرة في اسرائيل
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
عدلت وزارة الصحة الاسرائيلية عدد القتلى والمصابين جراء الهجوم الساحق الذي نفذته المقاومة الفلسطينية فجر اليوم لتؤكد مصرع 200 اسرائيلي واصابة 1500 بينهم 200 اصابة بالغة الخطورة
في وقت سابق تحدثت التقارير المتطابقة عن وصول العديد من الجرحى الى مستشفى سوروكا حالتهم حرجة وفي حصيفة اولية فانه ومنذ بداية الحرب قتل أكثر من 150 إسرائيلي وجُرح ما يقرب من 1000 إسرائيلي.
وتم الكشف عن مقتل قائد الشرطة الإسرائيلية في رهط جيار دافيدوف في هجوم حماس اليوم على المواقع والمستوطنات بغلاف غزة.
مستشفى سوروكا الاسرائيلي تحدث عن 280 مصاباً في صفوف المستوطنين 60 منهم في حالة خطيرة، و44 بحالة متوسطة جراء الأحداث في مستوطنات غلاف غزة.
ووفق إذاعة الجيش فان القوات الإسرائيلية تخوض معارك بـ أكثر من 20 مركزاً وقالت لا يزال القتال فيها مستمراً؛ فيما تحدثت حماس عن 25 موقعا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: الحرب الإسرائيلية على لبنان تترك تداعيات خطيرة على الأطفال
نيويورك-سانا
حذرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف كاثرين راسل اليوم من أن الحرب الإسرائيلية المستمرة على لبنان تترك تداعيات خطيرة وتؤثر بشكل كبير على الأطفال.
ونقلت وكالة فرانس برس عن راسل قولها في تصريح اليوم: “إن الحرب المستمرة في لبنان تؤدي إلى قلب حياة الأطفال رأساً على عقب، وفي كثير من الأحيان تتسبب في إصابات جسدية خطيرة وندوب نفسية عميقة”، موضحة أنه وفقاً لوزارة الصحة اللبنانية استشهد 166 طفلاً منذ تشرين الأول 2023، في حين أُصيب ما لا يقل عن 1168 آخرين وهذه الأعداد المأساوية تتزايد
يوماً بعد يوم.
وأشارت إلى أنه منذ الرابع من تشرين الأول من هذا العام يقتل طفل واحد على الأقل كل يوم ويصاب عشرة آخرون، موضحة أن آلاف الأطفال الآخرين الذين نجوا جسدياً منذ أشهر من القصف المستمر يعانون الآن من علامات مقلقة على الضيق النفسي والسلوكي والجسدي والخوف العميق، كما أنهم محرومون من الأمان والاستقرار والدعم الذي توفره المدرسة، حيث يفتقد العديد من هؤلاء الأطفال إلى الأماكن التي يحتاجونها للعب والتعلم والتعافي.
وتابعت راسل: إن “الحرب تمزق البيئات الآمنة والراعية التي يحتاجها الأطفال وعندما يجبرون على تحمل فترات طويلة من التوتر النفسي المؤلم فإنهم يواجهون مخاطر صحية ونفسية خطيرة قد تستمر آثارها مدى الحياة”، مشيرة إلى أن اليونيسف قدمت الدعم النفسي والاجتماعي لنحو 10 آلاف طفل لكن الشفاء الحقيقي لا يمكن أن يبدأ إلا عندما يتم التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم وفوري حتى يتمكنوا من الوصول بأمان إلى الخدمات الأساسية ويبدؤون بالتعافي من صدمة الحرب.