«الخارجية»: اجرينا اتصالات مكثفة لتهدئة الأوضاع بالأراضي المحتلة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إنَّ الموقف متأزم للغاية منذ بداية اليوم لأحداث غزة، ومساء الأمس، على إثر التصعيد العسكري بين الجانبين المصري والفلسطيني، وإجراء مصر اتصالات مكثفة على كافة الأصعدة، ووزير الخارجية سامح شكري اجرى اتصالات مع الجانب الأوروبي والممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية هناك، ووزراء خارجية فرنسا وألمانيا، واتصال آخر مع الخارجية الأمريكية، بجانب الأردن والإمارات والسعودية وتركيا.
وأضاف «أبو زيد»، في مداخلة هاتفية مع برنامج «مساء dmc»، تقديم الإعلامي أسامة كمال، والمُذاع على شاشة «dmc»، مساء اليوم السبت، أنَّ الاتصالات المصرية تستهدف دعم جهود التهدئة ومحاولة وقف التصعيد الجاري ضد قطاع غزة والجانبين الفلسطيني والاسرائيلي.
التنسيق بين خارجية روسيا وفرنسا دائمتي العضوية بمجلس الأمنوتابع المتحدث باسم الخارجية، أنه في إطار إنعقاد مجلس الأمن صباح الغد، تم التنسيق بين خارجية روسيا وفرنسا دائمتي العضوية، للتأكيد على دور مجلس الأمن ومسؤوليته في وقف التصعيد الجاري، وعلى أهمية التعامل الشامل من المجلس للقضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحداث غزة الخارجية المصرية أحداث غزة اليوم قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب تؤكد ضرورة دعم قدرات البحرية الليبية لحماية السواحل وضمان الأمن الوطني
أكد رئيس لجنة الخارجية بمجلس النواب، يُوسُف العقوري، على ضرورة دعم قدرات البحرية الليبية لحماية السواحل من عمليات التهريب المتنوعة، وتحسين عمليات الإنقاذ في البحر، خاصة بالنظر إلى طول السواحل الليبية.
وأشار العقوري في لقاء مع رئيس الأركان البحرية بالقوات المسلحة، الفريق شعيب الصابر، إلى أهمية تعزيز الإمكانات الأمنية في البحر لضمان الأمن الوطني، مشددا على ضرورة تعزيز التعاون بين المؤسسات ذات العلاقة في هذا المجال.
وتم خلال اللقاء مناقشة الموضوعات المتعلقة بالأمن القومي، وأبرزها أمن السواحل الليبية، بالإضافة إلى قضية تدفقات المهاجرين وسبل الحد منها.
من جانبه، قدم الفريق شعيب الصابر عرضًا للتحديات التي تواجه البحرية الليبية في أداء مهامها، مشيرًا إلى قلة الإمكانيات والموارد، رغم الجهود الكبيرة التي يبذلها أفراد البحرية في مراقبة السواحل ومكافحة التهريب والجريمة المنظمة.
كما أكد الصابر على أهمية التعاون مع الدول المصدرة للمهاجرين من خلال معالجة الأسباب التنموية للهجرة غير النظامية.
في ختام الاجتماع، اتفق الجانبان على ضرورة استمرار التنسيق بين الجانبين السياسي والأمني لتعزيز الأمن البحري بما يخدم مصلحة ليبيا وأمنها القومي.