ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 250 والجرحى أكثر من 1100
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أفاد مراسل «العربية» و«الحدث» بسقوط أكثر من 250 قتيل إسرائيلي، وحوالي 1100 جريح حتى اللحظة، جراء الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس جوا وبرا وبحرا، وعمليات التوغل المباغتة التي نفذتها عناصر مسلجة تابعة لحركة حماس، منذ فجر السبت، بالعمق الإسرائيلي.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 232 والمصابين لـ1700 جراء الغارات على غزة.
كما قال الجيش الإسرائيلي إن القتال ما زال مستمراً في 22 موقعاً داخل إسرائيل إضافة إلى عدة حالات احتجاز رهائن وصفها «بالخطيرة».
وأكد الجيش الإسرائيلي أن أكثر من 3500 صاروخ أطلقت نحو إسرائيل منذ صباح اليوم وأنه مستعد لأي تصعيد على الحدود الشمالية.
وأعلنت إسرائيل أنها تواجه «حربًا»، وهددت حركة حماس بأنها ستدفع «ثمنا غير مسبوق»، وردت بغارات جوية على القطاع. ويعتبر هذا التصعيد الأعنف بين إسرائيل وقطاع غزة منذ مايو.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن «مسلحي حماس هاجمونا من البر والبحر والجو، والقتال ما زال مستمرا»، مشيراً إلى أن «هذا يوم شديد القسوة على إسرائيل».
وشنت حماس والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، هجوما مباغتا على إسرائيل اليوم شمل إطلاق آلاف الصواريخ على مدن جنوب ووسط إسرائيل، كما اقتحم مقاتلون البلدات والمستوطنات الإسرائيلية المتاخمة للقطاع.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى حادث الدهس في ألمانيا لـ4 أشخاص و205 مصابين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد القتلى إلى أربعة أشخاص وأصيب 60 آخرون 41 منهم إصاباتهم خطيرة عندما اقتحم رجل بسيارته سوقا مزدحمة لعيد الميلاد في مدينة ماجدبورج وسط ألمانيا أمس الجمعة، في حين قالت السلطات إن المشتبه به في العملية طبيب سعودي يقيم في ألمانيا منذ عام 2006.
أعلن رئيس وزراء ولاية ساكسونيا-أنهالت، راينر هازلوف، أن من بين الضحايا طفل صغير، واصفًا الحادث بأنه “مأساة مروعة وكارثة لمدينة ماجدبورج والولاية وألمانيا بأسرها”، وأضاف أن حصيلة القتلى قد ترتفع نظرًا لخطورة إصابات بعض الجرحى.
وأوضح هازلوف أن المشتبه به، الذي تم إلقاء القبض عليه، هو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا. يحمل إقامة دائمة في ألمانيا ويعمل في ولاية ساكسونيا-أنهالت، التي تقع عاصمتها ماجدبورج على بعد 160 كيلومترًا من برلين.
صرح قائلاً: "في الوقت الحالي، نتعامل مع مهاجم منفرد، مما يعني أن المدينة لم تعد تواجه أي خطر بعد إلقاء القبض عليه".
وأضاف أن الحادث ليس عشوائيًا بل يمثل "تنسيقًا" بأهداف "سياسية"، مشيرًا إلى أنه يأتي بعد ثماني سنوات من هجوم مشابه استهدف سوق عيد الميلاد في برلين، كما يتزامن مع فترة تشهد فيها ألمانيا حملة انتخابية، حيث تم وضع قوات الأمن في حالة تأهب قصوى تحسبًا لأي هجمات محتملة.