طوفان الأقصى.. آخر تقديرات لأرقام القتلى من الإسرائيليين والفلسطينيين
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قُتل ما لا يقل عن 200 إسرائيلي بعد أن شن مسلحو حركة المقاومة الإسلامية (حماس) هجومًا مفاجئًا سمّته "طوفان الأقصى"، السبت، وفقًا لخدمة زاكا الإسرائيلية للطوارىء.
يأتي هذا في وقت قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في بيان، إن 232 فلسطينيًا على الأقل قُتلوا السبت في القطاع، وأصيب 1697 آخرون.
ولم تقدم الوزارة تفاصيل عن مكان وقوع الوفيات وما إذا كانت الوفيات تشمل مقاتلين من حماس أو مدنيين في غزة.
وأضاف البيان أن "الطواقم الطبية لا تزال تعمل بكل طاقتها لإنقاذ العشرات من الحالات الخطيرة والحرجة في غرف العمليات والعناية المركزة".
وتأتي هذه الوفيات في الوقت الذي نفذ فيه الجيش الإسرائيلي ضربات ردًا على وابل من آلاف الصواريخ أطلقته حماس على إسرائيل، تزامنًا مع توغل مقاتلي حماس الذي خلف ما لا يقل عن 70 قتيلا إسرائيليًا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأراضي الفلسطينية غزة
إقرأ أيضاً:
اختتام دورة طوفان الأقصى لقيادات السلطة المحلية في صعدة
يمانيون../
اختتمت السلطة المحلية في محافظة صعدة، اليوم، دورة “طوفان الأقصى”، بمشاركة المحافظ محمد جابر عوض، وأمين عام المجلس المحلي، محمد العماد، إلى جانب وكلاء ومستشاري المحافظة ومدراء المكتب التنفيذي وأعضاء السلطة المحلية.
تخلل الاختتام تطبيق ميداني ومناورة عسكرية تحاكي اقتحام مواقع العدو، حيث أظهر المشاركون مهارات ميدانية في استخدام الأسلحة بمختلف أنواعها، ودراسة الجغرافيا الميدانية، وتنفيذ المهام العملياتية التي تواجه قوات التعبئة العامة في ميادين المواجهة.
وأشاد محافظ صعدة بجهود الشرطة العسكرية في تدريب وتأهيل قيادات المحافظة وأعضاء المكتب التنفيذي، مثمناً دورهم في تعزيز الجاهزية لمواجهة التحديات، بالإضافة إلى الإسهام البارز لمكتب الثقافة في هذه الجهود.
وأكد المحافظ أن المشاركة في دورات “طوفان الأقصى” تمثل تلاحماً بين الجانب الرسمي والشعبي، استجابة لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ولتعزيز الإعداد العسكري في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” ضد أعداء الأمة.
من جانبه، أعرب أمين عام المجلس المحلي، محمد العماد، عن شكره لقيادة الشرطة العسكرية والقائمين على الدورة، مشيداً باستجابة المشاركين وحرصهم على اكتساب المهارات وتنفيذها عملياً.
بدورهم، عبر المشاركون عن ارتياحهم للالتحاق بالدورة، مشيرين إلى دورها في بناء القدرات الإيمانية والثقافية والعسكرية. وأكدوا جاهزيتهم للمساهمة الفاعلة مع قوات التعبئة في مواجهة العدو ودعم القضية الفلسطينية والمقاومة الباسلة.