قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم /السبت/، إنه لا يمكن تحقيق السلام في الشرق الأوسط، إلا من خلال مفاوضات تؤدي إلى حل الدولتين.

ودعا جوتيريش - حسب موقع الأمم المتحدة اليوم - إلى بذل جهود دبلوماسية في الشرق الأوسط لوقف التصعيد، مؤكدا أنه "يجب احترام المدنيين وحمايتهم وفقا للقانون الإنساني الدولي في جميع الأوقات".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال قوات الاحتلال أنطونيو جوتيريش القدس غزة حماس الأراضي المحتلة العدوان الإسرائيلي قضية فلسطين المقاومة الفلسطينية فلسطين اليوم قصف غزة أحداث فلسطين أخبار فلسطين طوفان الأقصى كتائب القسام أخبار فلسطين الآن الاعتداء على غزة غزة الآن الوضع في فلسطين حركة المقاومة حماس

إقرأ أيضاً:

رئيس إستونيا: نثمن جهود مصر لإحلال السلام في الشرق الأوسط

أكّد ألار كاريس رئيس جمهورية إستونيا، أنَّه يشجع الجهود المصرية من اجل التوصل إلى صياغة سلمية في الأزمة الأوكرانية الروسية، مشيرًا إلى أنه يثمن جهود مصر التي تسعى إلى السلام في الشرق الأوسط.

وأضاف «كاريس»، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس عبدالفتاح السيسي تنقله قناة «إكسترا نيوز»، أنَّ الصراعات المستمرة تمثل مشاكل كبيرة بالنسبة لكل الدول وتؤثر على حياة الشعوب، لافتًا إلى أنَّ إستونيا تقدر دور مصر كوسيط وصناع للسلام في المنطقة، وأنَّ الحل الوحيد للسلام الدائم هو حل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية.

 وتابع: «يجب أن نعمل على دخول المزيد من المساعدات وأن ندعم الأمم المتحدة في أعمالها المتعلقة باللاجئين الفلسطينيين».

مقالات مشابهة

  • المنسق الأممي لعملية السلام بالشرق الأوسط: يجب العمل من أجل التهدئة
  • خبير: ترامب يأخذ بعين الاعتبار دور مصر في تحقيق الاستقرار بالشرق الأوسط
  • جوتيريش: التعاون بين الأمم المتحدة والولايات المتحدة ركن أساسي للعلاقات الدولية
  • متخصص في الشئون الأمريكية: الأوضاع ستهدأ بالشرق الأوسط بعد فوز ترامب
  • الشرق الأوسط يترقب خطوات ترامب لوقف الحرب
  • إيطاليا تتطلع لدور مهم بالشرق الأوسط.. وتاياني: يحق للشعب الفلسطيني أن تكون له دولة
  • رئيس إستونيا: نثمن جهود مصر لإحلال السلام في الشرق الأوسط
  • واشنطن بوست: البنتاجون يواجه أزمة الذخائر مع تصاعد التوترات بالشرق الأوسط
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والصراعات العسكرية
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. هل ستحدث تغييرات بالشرق الأوسط إذا فازت هاريس؟