4 طرق طبيعية للتغلب على عدوى الأظافر الفطرية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
يعاني الملايين من الأشخاص بانتظام من عدوى الأظافر الفطرية، فيما يلي 4 طرق طبيعية لمكافحة هذه الظاهرة غير السارة.
تبدأ عدوى الأظافر الفطرية على شكل بقع صفراء أو بيضاء تحت الأظافر، وعادة ما تكون غير مؤلمة للغاية، لذلك يتجاهلها الناس، قد يتغير لون الأظافر إذا انتشرت العدوى بشكل أعمق، وعندها سيحدث الألم عدوى الأظافر الأكثر شيوعًا هي فطار الأظافر، وتنتشر هذه العدوى إلى الأظافر الأخرى، مسببة التورم والالتهاب وأعراض أخرى، إذا لم يتم علاج فطار الأظافر في الوقت المناسب، فمن الممكن أن تفقد ظفرك بالكامل.
بطبيعة الحال، من الأفضل أن يتم علاج الالتهابات الفطرية للعناية بالأظافر تحت إشراف الطبيب، ولكن هناك بعض العلاجات المنزلية التي أثبتت فعاليتها والتي يمكن استخدامها بالإضافة إلى ذلك.
لنبدأ بزيت شجرة الشاي، الذي له تأثيرات مضادة للفطريات ومطهر، وغالبًا ما يستخدم هذا الزيت لعلاج التهابات الأظافر، ويوصى بخلط زيت شجرة الشاي مع زيت جوز الهند وتطبيقه على الظفر التالف، بعد بضع دقائق، تحتاج إلى مسح الظفر بفرشاة أسنان، وخل التفاح له تأثير جيد وله تأثير حمضي ويقتل البكتيريا الموجودة في الأظافر، وتحتاجين إلى خلط عصير التفاح والماء بنسب متساوية حتى تنقع أظافرك في هذا المحلول.
يحتوي عصير الليمون على خصائص مضادة للفطريات ومطهرة تساعد في السيطرة على التهابات الأظافر، ضعي العصير الطازج على الأظافر التالفة، ثم اشطفيها بالماء الدافئ وأخيرًا، أظهر زيت البرتقال تأثيرًا جيدًا، حيث ساعد أكثر من مرة في التخلص من الالتهابات الفطرية، وقطرة واحدة من هذا الزيت تكفي لعلاج الظفر التالف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاظافر
إقرأ أيضاً:
تنظيم ندوة في بنغازي حول تأثير الغزو الثقافي على الهوية الوطنية
نظّم المركز الليبي للثقافات المحلية، مساء اليوم السبت، ندوة ثقافية بعنوان “تأثير الغزو الثقافي على الهوية الوطنية الليبية والمكونات الثقافية الليبية” في قاعة الشهيد مفتاح بوزيد في وكالة الأنباء الليبية بمدينة بنغازي.
وشهدت الندوة، حضور عددٍ من الأكاديميين والمثقفين والخبراء في التُراث والثقافة، بالإضافة إلى مُمثلين عن الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني ووسائل الإعلام.
وافتتح مدير عام المركز منذر فرج ميلاد، الندوة بكلمة ترحيبية، أكد فيها على أهمية مواجهة الغزو الثقافي وأثره على الهوية الوطنية، مُشددًا على ضرورة تكاثف الجهود لحماية التراث الليبي، وتعزيز القِيم الوطنية في مواجهة التحديات الثقافية.
وتناولت الندوة محاور عدة أبرزها: تعريف الغزو الثقافي وتأثيراته على الهوية الليبية، وأهمية المكونات الثقافية في تعزيز الانتماء الوطني، ودور الإعلام والمؤسسات الثقافية في التصدي للغزو الثقافي، بالإضافة إلى استراتيجيات حماية التراث الثقافي.
في ختام الندوة، أوصى المشاركون بوضع خطة وطنية لحماية الهوية الوطنية، تشمل برامج تثقيفية ومبادرات توثيقية لحفظ الموروث الثقافي، وتعزيز روح الانتماء بين شرائح المجتمع المختلفة.