اكتمال عقد الأندية المتأهلة للدور الـ16 بـ"الكأس الغالية"
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
الرؤية- أحمد السلماني
تأهلت أندية صور والمضيبي وصلالة والخابورة وعبري وفنجا الطليعة وصحم، إلى الدور الـ16 بكأس جلالة السلطان لكرة القدم.
وافتتح صور مباريات الدور التمهيدي بفوزه على مسقط برباعية مقابل هدف شرفي لمسقط، فيما تفوق المضيبي على قريات بهدف، وفاز صلالة على أهلي سداب بضربات الحظ الترجيحية 6/7 بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل بهدفين.
كما فاز الخابورة على الاتحاد بهدفين مقابل لاشيء، وتفوق فنجا على السلام بهدف قاتل، وفاز عبري على الشباب بهدف، وتفوق الطليعة على الوحدة 1/2ن واكتسح صحم نزوى بخماسية مقابل هدفين.
وستلعب مباريات دور الـ16 أيام 19 و20 و21 أكتوبر الجاري، حيث سيواجه صحار السيب، ويلعب النهضة مع صور، ويلتقي فنجا الخابورة، ويلعب ويلعب الطليعة مع النصر، ويلتقي بهلاء وصلالة، فيما يواجه الرستاق نادي عبري، ويلعب ظفار مع صحم، ونادي عمان مع المضيبي.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
نائب:سنطعن أمام المحكمة الاتحادية بجلسة التصويت على تحويل حلبجة إلى محافظة لعدم اكتمال النصاب القانوني
آخر تحديث: 15 أبريل 2025 - 2:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب المستقل هادي السلامي، الثلاثاء، أن جلسة التصويت على قانون استحداث محافظة حلبجة شابها خلل دستوري وقانوني، مشيراً إلى أن الجلسة لم تستوفِ النصاب القانوني ما يجعلها عرضة للطعن.وقال السلامي في تصريح صحفي، إن “جلسة مجلس النواب التي شهدت التصويت على تحويل قضاء حلبجة إلى محافظة لم تكن قانونية، بسبب عدم اكتمال النصاب، فضلاً عن وجود مخالفات في آلية التصويت وطريقة إدراج الفقرة على جدول الأعمال”.وأضاف أن “هناك توجهاً للطعن بالتصويت لدى المحكمة الاتحادية، نظراً لكون الجلسة مخالفة للسياقات الدستورية”، مشيراً إلى أن “التمرير السريع لهذا القرار دون توافق وطني أو دراسة فنية شاملة قد يفتح الباب أمام مطالبات مشابهة في مناطق أخرى، ما يشكل تهديداً لبنية الدولة الإدارية والجغرافية”.وحذّر السلامي من “انعكاسات القرار على وحدة البلاد، لا سيما في ظل الوضع السياسي الحرج، ما قد يؤدي إلى تفكك إداري ومطالب انفصالية في مناطق أخرى تسير على خطى حلبجة”.يشار إلى أن مجلس النواب صوّت مؤخراً على قانون استحداث محافظة حلبجة في إقليم كردستان، وسط اعتراضات عدد من النواب بشأن آلية تمرير القانون.
لا سيادة للعراق ولا احترام لإرادة الشعب في ظل سلطة رشيد والسوداني