أعلنت قناة العربية الحدث، في نبأ عاجل نقلا عن مراسلها، خبرا يفيد بارتفاع قتلى الاحتلال إلى 200، وإصابة أكثر من 1100 منذ بداية عملية طوفان الأقصى.

شركات الطيران الدولية تلغى رحلاتها للأراضي المحتلة

وألغت شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى الأراضي المحتلة اليوم السبت، في الوقت الذي تم فيه توجيه رحلات الطيران المتوجهة إلى الأراضي المحتلة إلى قبرص، كما حظر الكيان المحتل الرحلات الجوية الخاصة.

فلسطين اليوم

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أنه في أعقاب الهجوم الشامل على الكيان المحتل اليوم، أعلنت هيئة المطارات بالكيان المحتل أن المطارات في جنوب ووسط البلاد مغلقة أمام الرحلات الخاصة والسياحية، في الوقت الذي ظل فيه مطار بن جوريون مفتوحا وفقا لإرشادات الأمن والسلامة. لكن شركات الطيران الأجنبية ألغت رحلاتها المقررة إلى الكيان المحتل.

وأضافت أن خمس رحلات جوية على الأقل لشركة «يسرائير» أقلعت - هذا الصباح - من إسرائيل إلى وجهات مختلفة في أوروبا وعادت إلى مطار بن جوريون أو تم تحويلها للهبوط في قبرص.

ويظهر الموقع الإكتروني لمطار بن جوريون أن شركات الطيران الأجنبية بدأت في إلغاء رحلاتها التي كان من المفترض أن تهبط في الكيان المحتل اليوم.

اقرأ أيضاًأخبار فلسطين الآن.. شركات الطيران الدولية تلغى رحلاتها للأراضي المحتلة

عاجل.. استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال

أخبار فلسطين الآن.. اتحاد الأدباء والكتاب يتضامن مع المقاومة ضد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين اليمن فلسطين المحتلة أطفال فلسطين شهيد فلسطيني فلسطيني أحداث فلسطين طفل فلسطيني طوفان الأقصى فلسطين الآن فلسطين الان تحرير فلسطين مباشر فلسطين فلسطين الان مباشر مباشر فلسطين الان قصف غزة اليوم قطاع غزة اليوم فلسطين مباشر فتى فلسطيني سيدة فلسطينية شرکات الطیران الکیان المحتل

إقرأ أيضاً:

لبنانيون يرابطون وسط الدمار الهائل في الجنوب حتى رحيل المحتل

عند حدود بلداتهم الجنوبية، يواصل عدد من اللبنانيين، الرّباط، وهم رافضين للمغادرة، على الرّغم من منع جيش الاحتلال الإسرائيلي لدخولهم٬ في مشهد يعكس الإصرار على التمسّك بالأرض.

ويُواصل لبنانيون آخرين، كذلك، الرّباط، أمام منازلهم التي دمّرها الاحتلال الإسرائيلي، مصرّين على البقاء لإعادة إعمارها وكذا تأهيل أراضيهم الزراعية.

وفي فجر الأحد الماضي٬ كان من المفترض أن يكمل جيش الاحتلال، انسحابه، من المناطق التي احتلها في الجنوب اللبناني خلال العدوان الأخير، وفق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي حدد 60 يوما مهلة لذلك. إلا أن الاحتلال الإسرائيلي امتنع عن تنفيذ الانسحاب، قبل أن يعلن البيت الأبيض، مساء الأحد، عن اتفاق بين الاحتلال ولبنان على تمديد مهلة الانسحاب حتى 18 شباط/ فبراير المقبل.

إلى ذلك، نصب عدد كبير من أهالي بلدة كفركلا في قضاء مرجعيون التابع لمحافظة النبطية بالجنوب خيامهم عند تخوم بلدتهم، وأعلنوا عزمهم البقاء هناك حتى انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي٬ في ظل مماطلته بالانسحاب.


وفي بلدة الوزاني بقضاء مرجعيون، نصب العديد من الأهالي، أيضا، خيامهم أمام منازلهم المدمرة التي تقع بأطراف البلدة التي تراجع عنها جيش الاحتلال، دون انتظار خروجه الكامل منها. فيما أعرب عدد منهم عن إصرارهم على البقاء لإعادة إعمار منازلهم وتأهيل أراضيهم الزراعية التي تعرضت للتخريب جراء الاحتلال الإسرائيلي.

ومن ضمن هؤلاء محمد، وهو مزارع عمره 50 عاما، الذي كشف عن حجم الخراب الذي حلّ بممتلكاته، قائلا: "الدمار في كل الاتجاهات، فقد جرف جيش الاحتلال الإسرائيلي أرضي المزروعة، واقتلع أشجار الزيتون، وهدم دكاني، وقتل بقرتي".

"من يعوضنا (عن هذه الخسائر)؟ من يعيد بناء منازلنا؟ من يعيد أرضنا الزراعية التي نعيش منها إلى طبيعتها؟" أعلن محمد استنكاره، مشيرا إلى أنه نزح مع أولاده الخمسة إلى بلدة وطى الخيام القريبة، حيث يقيم بمدرسة تؤوي نازحين، لكنه رغم ذلك نصب خيمة مكان منزله المدمر ببلدة الوزاني، في محاولة لإعادة أسرته للعيش معه في البلدة.

تجدر الإشارة إلى أن جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في البلدات الجنوبية التي احتلها، تعمّد تشويه جدران المنازل بكتابات عبرية وتخريبها بشكل ممنهج، في مشهد يعكس حجم الدمار الذي لحق بالبلدات الجنوبية.

ومنذ فجر الأحد الماضي، بدأ المواطنون اللبنانيون التوافد إلى بلداتهم التي هُجّروا منها بسبب الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع انتهاء مهلة الستين يوما التي كان على الاحتلال أن ينسحب بحلولها من جنوب لبنان. لكن تمسك الاحتلال بعدم إتمام الانسحاب بحسب الاتفاق وإطلاق جيشها النار على العائدين، أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى.


وبدأ في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين جيش الاحتلال الإسرائيلي و"حزب الله" كان قد بدأ في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

ويذكر أن خروقات الاحتلال للاتفاق خلفت 64 شهيدا و251 جريحا، وفق بيانات رسمية لبنانية. بينما أسفر عدوان الاحتلال الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و95 شهيد و16 ألفا و876 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 أيلول/سبتمبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • أحوال طقس فلسطين ودرجات الحرارة اليوم السبت
  • حماس: طوفان الأقصى أسقط هيبة الاحتلال وجيشه
  • أسماء الأسرى المقرر الإفراج عنهم في الدفعة الرابعة لصفقة طوفان الأقصى
  • خليل الحية: طوفان الأقصى تثبت أن هزيمة الكيان ممكنة
  • وزير الخارجية الايراني: عملية طوفان الأقصى أحيت القضية الفلسطينية
  • أسمته “إسرائيل” رجل الموت.. من هو محمد الضّيف مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني؟ (تفاصيل + فيديو)
  • وزير الخارجية الإيراني: عملية طوفان الأقصى أحيت القضية الفلسطينية
  • بالفيديو.. تعرف على “محمد الضّيف” مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني
  • تصل لـ200 ألف جنيه.. شركات السياحة تكشف أسباب ارتفاع أسعار عمرة رمضان 2025
  • لبنانيون يرابطون وسط الدمار الهائل في الجنوب حتى رحيل المحتل