رفعت على زوجها قضية خلع فرفع أسمها من سجل الأحياء
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أقدم زوج على إنهاء حياة زوجته وذلك بشنقها داخل مسكن الزوجية، عقب خلاف بينهما الفترة الماضية، وذلك بقرية كفر عشما التابعة لمركز الشهداء بمحافظة المنوفية.
واستقبل مدير أمن المنوفية إخطارًا من مأمور مركز شرطة الشهداء، يفيد بمقتل سيدة على يد زوجها بناحية قرية كفر عشما دائرة المركز، وبالفحص تبين أن الزوجة تُدعى "تهاني.
واتهمت أسرة المتوفاة زوجها بارتكاب الجريمة جراء خلافات أسرية سابقة ورفع ابنتهم قضية خُلع ضده.
وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيقات والتي بدورها وجهت بعرض الجثة على الطب الشرعي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كشف وثائق "خطيرة" عن برنامج إسرائيل النووي
أظهرت وثائق رفعت عنها السرية أن الولايات المتحدة عرفت منذ ستينيات القرن الماضي أن إسرائيل يمكنها إنتاج بلوتونيوم صالح للاستخدام في صنع الأسلحة في مركز "ديمونة" للأبحاث النووية.
ونشر أرشيف الأمن القومي الأمريكي، الذي أسسه صحفيون وأكاديميون عام 1985، مجموعة جديدة من الوثائق التي رفعت عنها السرية والمتعلقة بالبرنامج النووي الإسرائيلي.
ووفقا للأرشيف فإن وثيقة لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادرة في ديسمبر 1960 هي "التقرير الأول والوحيد المعروف الذي ينص بشكل صحيح وبشكل لا لبس فيه على أن المشروع الإسرائيلي في ديمونة سيشمل مصنعا لإعادة معالجة البلوتونيوم وسيكون مرتبطا ببرنامج أسلحة".
وأشار الأرشيف إلى أن المخابرات الأمريكية اللاحقة نظرت إلى قضية إعادة المعالجة على أنها غير محلولة حتى أواخر الستينيات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على صناعة الأسلحة النووية و"اتفاق سري مع الولايات المتحدة لاعتبارها في وضع دولة نووية غير المعلنة".
وذكر التقرير أنه في عام 1967 كانت هناك أدلة على أن محطة إعادة المعالجة في ديمونة قد اكتملت أو قريبة من ذلك، وكان المفاعل يعمل بكامل طاقته، مما يعني أن إسرائيل يمكن أن تنتج أسلحة نووية في "6 إلى 8 أسابيع".
وأضاف الأرشيف أنه في العقد التالي كانت واشنطن، وفقا للوثائق التي رفعت عنها السرية، تتقبل بالفعل حقيقة أن إسرائيل تمتلك قدرات أسلحة نووية.