تعليق جلسة الحكومة الاسرائيلية في تل أبيب وهروب الوزراء للاختباء في ملجأ
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
علقت الحكومة الإسرائيلية، برئاسة نتنياهو، اجتماعها في تل أبيب بسبب القصف الفلسطيني المكثف من قطاع غزة، ودخول الوزراء إلى ملجأ للاختباء، من الضربات الصاروخية لــ حركة حماس.
أعلنت كتائب القسام، أنها وجهت 150 صاروخا إلى تل أبيب ردا على استهداف البرج السكني في قطاع غزة
وأكد مراسل قناة لاعربية، من تل أبيب، ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 150 قتيلا والجرحى أكثر من ألف شخص حتى الآن، على إثر عملية "طوفان الأقصى" التي شُنت في الساعة السادسة من صباح اليوم السبت.
جاء ذلك في نبأ عاجل عبر قناة العربي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تل أبیب
إقرأ أيضاً:
أول تعليق لـ “حماس” على قرار أنصار الله بإمهال الاحتلال 4 أيام قبل استئناف العمليات البحرية
حماس تُثمّن قرار أنصار الله بإمهال الاحتلال 4 أيام قبل استئناف العمليات البحرية لدعم غزة
الجديد برس| خاص|
ثمنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) “قرار حركة أنصار الله، بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بإمهال العدو الصهيوني أربعة أيام قبل استئناف العمليات البحرية الهادفة إلى فرض حصار على موانئ الاحتلال، في حال استمرار حكومته الفاشية في منع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى قطاع غزة”.
وأكدت حماس في بيان لها مساء اليوم الجمعة، على حسابها على منصة التليجرام رصدها “الجديد برس” ، أن هذا القرار الشجاع يعكس عمق ارتباط الشعب اليمني الشقيق بقيادة أنصار الله بالقضية الفلسطينية والقدس، مشيرة إلى أنه امتداد لمواقف الدعم والإسناد التي قدمتها الحركة والشعب اليمني على مدار خمسة عشر شهرًا من حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
وطالبت حماس المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لوقف جريمة التجويع التي تمارسها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، من خلال إغلاق المعابر ومنع دخول الإغاثة والمساعدات الإنسانية.
كما دعت شعوب ودول العالم العربي والإسلامي إلى اتخاذ خطوات فاعلة لكسر الحصار عن إخوانهم في قطاع غزة، والعمل بكل السبل لإفشال مخطط الاحتلال الفاشي لتجويعهم وحرمانهم من حقهم في الحياة.
وأكدت حماس أن هذا القرار اليمني يعكس التضامن العميق مع الشعب الفلسطيني، ويُظهر استمرار دعم اليمن للقضية الفلسطينية في مواجهة العدوان الإسرائيلي، مشددة على أهمية توحيد الجهود العربية والإسلامية لمواجهة التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية وكسر الحصار المفروض على غزة.
هذا القرار يأتي في إطار التصعيد الأخير في الأراضي الفلسطينية، حيث يواصل الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني، مما يستدعي ردود فعل قوية من القوى الداعمة للقضية الفلسطينية.