X تختبر 3 مستويات من الخدمة المدفوعة لتنشيط إيراداتها
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
مباشر: قالت شركة "X" المملوكة لإيلون ماسك، في تحديث للمصرفيين عن الجهود المبذولة لتنشيط إيراداتها، إنها تختبر ثلاثة مستويات من الخدمة المتميزة، التي ستمكن الشركة من تحصيل مبالغ متفاوتة من العملاء بحسب حجم الإعلانات التي يتم عرضها.
وسيتم تقسيم الخطة المتميزة، البالغة تكلفتها الشهرية حالياً 7.99 دولار، إلى خدمة بسيطة وقياسية وعالية، بحسب ما أعلنت الشركة خلال مؤتمر صحفي يوم الخميس؛ وفقاً لشخص تواصل عبر الهاتف.
وأضافت الشركة أنه في الوقت الذي يعود فيه المعلنون إلى منصة التواصل الاجتماعي المعروفة سابقاً باسم "تويتر"؛ فإنهم سيتحملون تكاليف أقل من ذي قبل.
وخلال المؤتمر الصحفي، قدمت الرئيسة التنفيذية ليندا ياكارينو، التي انضمت إلى الشركة في يونيو الماضي، نظرة عامة متفائلة. وقالت: "إن الإيرادات تنمو بأرقام فردية مرتفعة على أساس ربع سنوي مدفوعة بالإعلانات وتراخيص البيانات والاشتراكات".
وأوضحت ياكارينو أنه باستثناء تكلفة خدمة الديون؛ فإن الشركة "تتمتع بالفعل بتدفق نقدي إيجابي، متوقعة أن نصل إلى هذا الإنجاز حتى مع تضمين الديون بحلول النصف الأخير من عام 2024".
وستسمح الخطة ثلاثية المستويات للشركة بجذب المستهلكين ممن لا يرغبون في دفع السعر الكامل مقابل الخدمة المتميزة. طرح إيلون ماسك أيضاً فكرة فرض رسوم رمزية على كل من يستخدم المنصة، وهي خطوة قال إنها ستساعد على التخلص من الحسابات المزيفة.
صفقة استحواذ ماسك على تويتر البالغة 44 مليار دولار أثقلت الشركة، التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها، بديون بلغت 13 مليار دولار. وقد أثارت قراراته الشاذة وقواعد سلامة المحتوى الأكثر مرونة قلق بعض المعلنين.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب العالمية سجلت مستويات قياسية في العام الماضي بسبب عدم اليقين الاقتصادي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصلت أسعار الذهب إلى مستويات قياسية في عام 2024 بسبب عدم اليقين الاقتصادي والتوترات الجيوسياسية وزيادة الطلب.
وقالت منصة بلاتس الدولية ان المستثمرين يتجهون إلى الذهب كأصل ملاذ آمن وسط بيئة جيوسياسية محمومة وارتفاع الديون السيادية.
ولفتت المنصة الى عمل البنوك المركزية، وخاصة في الاقتصادات غير الغربية، على زيادة احتياطياتها من الذهب بسبب اتجاهات التخلص من الدولار.
ولكن على الرغم من سيطرة العملات الرقمية على البوصة كانت هناك فئة أصول غير تقليدية أخرى شهدت عامًا حادًا خاصة الذهب.
ارتفعت أسعار المعدن الأصفر بنسبة 28% تقريبًا بالقيمة الإسترليني، مع تراجع المستثمرين مرة أخرى إلى الملاذ الآمن التقليدي وسط مناخ جيوسياسي واقتصادي غير مؤكد.