دايموند أبو عبود: دوري فى حسن المصري حقيقي وأتشرف بالعمل مع زوجي هاني عادل
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعربت الفنانة دايموند أبو عبود عن سعادتها بمشاركتها فى فيلم حسن المصري ، وأنها فخورة بالعمل مع جميع القائمين عليه.
وقالت دايموند أبو عبود فى تصريحات لـ "صدي البلد": أن الذى أجذبها فى خوض التجربة ، أنها شعرت أن الدور الذى تجسده حقيقي ويعبر عن المرأة القوية العصامية والتى لم تتخلي عن عاطفتها ضمن الإحداث ، بالرغم أن طبيعة عملها من المفترض أن تجعلها تكون قاسية لكنها لم تفعل ذلك.
وبخصوص مشاركتها فى عمل مع زوجها الفنان هاني عادل ، قالت دايموند أنها تتمنى أن تشارك هاني عادل فى عمل فني ، لأنه فنان مهم وحقيقي .
وأضافت دايموند أبو عبود: أنها تنتظر الأن عرض فيلم أرزة والذى تولى فيه هاني عادل الموسيقي التصويرية للعمل.
فيلم حسن المصري:
و قصة فيلم حسن المصري، وهو مسئول حراسات خاصة يسافر إلى حبيبته في لبنان هربًا من الماضي، ويعمل في شركتها للحراسة والتأمين، ليتورط بعدها مع أحد أكبر تجّار السلاح ويخوض مهمة انتحارية.
ويقوم ببطولة الفيلم النجوم أحمد حاتم، لينا صوفيا، دياموند بو عبود، مراد مكرم، فريال يوسف. والفيلم قصة نورا لبيب، سيناريو وحوار سمر طاهر ومن إخراج سمير حبشي، وبجانب شركة أفلام مصر العالمية يُشارك في إنتاج الفيلم شركات نيوسينشري، سينرجي، يونايتد بروس ستوديوز، وأوسكار للتوزيع ودور العرض
وحقق فيلم حسن المصري ، في أول ايام عرضه في السينمات ، ليلة أمس ، إيرادات بلغت 364,603 جنيه..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دايموند أبو عبود فیلم حسن المصری هانی عادل
إقرأ أيضاً:
هل يجوز التصدّق من مال زوجي دون علمه؟.. الأزهر للفتوى يوضح
أجاب مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن سؤال ورد إليها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مضمونه: "هل يجوز لي أن أتصدق من مال زوجي دون علمه؟".
ليرد مركز الأزهر موضحًا: أن التصدق من مال الغير بالشيء الثمين مشروط بإذن صاحب المال أو العلم برضاه؛ فلا يجوز للزوجة أن تتصدَّق بالثمين من مال زوجِها إلا بإذنه، أما الشيء اليسير الزهيد عادة وتعلم من حال زوجها رضاه عن تصرفها فيه؛ فلا حرج على الزوجة في التصدق به دون إذنه؛ لأنه يدخل في المأذون لها بالتصرُف فيه، ويحصُل به الأجر إن شاء الله تعالى؛ لحديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، قالت قال رسول الله ﷺ :«إِذَا أَنْفَقَتِ المَرْأَةُ مِنْ طَعَامِ بَيْتِهَا غَيْرَ مُفْسِدَةٍ كَانَ لَهَا أَجْرُهَا بِمَا أَنْفَقَتْ، وَلِزَوْجِهَا بِمَا كَسَبَ، وَلِلْخَازِنِ مِثْلُ ذَلِكَ، لاَ يَنْقُصُ بَعْضُهُمْ أَجْرَ بَعْضٍ شَيْئًا». [صحيح البخاري]
قال الإمام الصنعاني رحمه الله: "فيه دليل على جواز تصدق المرأة من بيت زوجها، والمراد إنفاقها من الطعام الذي لها فيه تصرف بصنعته للزوج ومن يتعلق به، بشرط أن يكون ذلك بغير إضرار، وأن لا يخل بنفقتهم". [سبل السلام (4/ 65 )]
ولحديث أسماء بنت أبي بكر؛ أنها جاءت النبي ﷺ فقالت: يَا نَبِيَّ اللَّهِ! لَيْسَ لِي شَيْءٌ إِلَّا مَا أَدْخَلَ عَلَيَّ الزُّبَيْرُ. فَهَلْ عَلَيَّ جُنَاحٌ أَنْ أَرْضَخَ مِمَّا يُدْخِلُ عَلَيَّ؟ فقال ﷺ: «ارْضَخِي مَا اسْتَطَعْتِ وَلَا تُوعِي فَيُوعِيَ اللَّهُ عَلَيْكِ». [متفق عليه]
والرضخ: إعطاء شيء ليس بالكثير؛ أي لك أن تعطي مما تعلمي أن الزبير يرضاه.
وعليه؛ فلا حرج على الزوجة في التصدق باليسير من مال الزوج الذي تطيب به نفسه في العادة ويحصُل به الأجر إن شاء الله، فإن عُلم من حاله أنه لا يرضى به لا يجوز لها التصدق دون إذنه.