طوفان الأقصى.. أكثر من 100 قتيل و1000 جريح في إسرائيل
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قالت وسائل الإعلام العبرية، مساء اليوم السبت، إنه تم الإبلاغ عن أكثر من 100 قتيل و 1000 جريح داخل المستشفيات الإسرائيلية حتى الآن جراء عملية “طوفان الأقصى”.
ووفقا لموقع "مكور ريشون" العبري، فأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يخوض حاليا معارك في 22 موقعًا في مستوطنات غزة ضد عناصر المقاومة الفلسطينية.
وبحسب الموقع العبري فأن هناك عدد غير معروف من المخطوفين في قطاع غزة.
وفي وقت سابق، أعلنت المقاومة الفلسطينية تمكنها من اجتياز الخط الدفاعي، وتنفيذ هجوم منسق متزامن على أكثر من 50 موقعا في فرقة غزة، والمنطقة الجنوبية لجيش الاحتلال؛ ما أدى إلى إسقاط دفاع الفرقة.
وقالت المقاومة في بيان ، اليوم السبت: “إنه في ظل غطاءٍ صاروخيٍ مكثف، واستهدافٍ لمنظومات القيادة والسيطرة لدى العدو؛ تمكن مجاهدو كتائب القسام من اجتياز الخط الدفاعي للعدو، وتنفيذ هجوم منسق متزامن على أكثر من 50 موقعا في فرقة غزة والمنطقة الجنوبية لجيش الاحتلال، ما أدى إلى إسقاط دفاع الفرقة”.
وأضافت المقاومة، في بيانها، أن مجاهديها لا يزالون يخوضون معارك بطوليةً في 25 موقعًا حتى اللحظة، ويدور القتال حالياً في قاعدة "رعيم" مقر قيادة فرقة غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستشفيات الإسرائيلية جيش الاحتلال الإسرائيلي طوفان الأقصى المقاومة الفلسطينية عدد القتلى الإسرائيليين أکثر من
إقرأ أيضاً:
مسير شعبي لقوات التعبئة في مديرية يريم بإب
الثورة نت|
أقيم في مديرية يريم بمحافظة إب مسير شعبي لـ(300) شخص من خريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” من قرى رباط القلعة ومنكث والمنزل بعزلة بني منبه .
وأوضح المشاركون في المسير، بحضور مدير المديرية محمد الخالد ومسؤول التعبئة بالمديرية أحمد الحسني، أن هذا المسير جزء من التأهيل والتدريب العسكري، ويمثل الجانب العملي لدورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى”.
وأشادوا بجهود القائمين على مراكز التعبئة العامة، الذين بذلوا جهودًا كبيرة في التدريب والتحصين بالهوية والثقافة القرآنية، مؤكدين استعدادهم العالي للدفاع عن الوطن ومواجهة الأعداء، وإسناد غزة والمقاومة الفلسطينية إذا توفرت ممرات آمنة للمجاهدين اليمنيين للوصول إلى فلسطين.
ودعوا كافة أبناء يريم وأحرار البلد إلى استغلال هذه الدورات من خلال الحرص على المشاركة فيها، لتأهيل أنفسهم وزيادة تطوير مهاراتهم ثقافيًا وعسكريًا ليكونوا درعًا منيعا لوطنهم وأمتهم.