صحة الوادي الجديد: تدشين 6 مراكز لصرف اللبن المدعم للأطفال بمركز الداخلة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلنت الإدارة الصحية بالداخلة فى محافظة الوادي الجديد عن انتظام مركز صرف الالبان المدعمة بالمركز الطبى فى العمل طوال أيام الأسبوع، وخلال أيام الجمع من الساعة السادسة مساء وحتى التاسعة مساء، وخلال العطلات الرسمية من الساعة التاسعة والنصف صباحا وحتى الواحدة ظهرا، حيث جرى تدشين 6 مراكز لصرف الألبان المدعم بمركز الداخلة وهى المركز الطبى بموط والوحدات الصحية بقرى (غرب الموهوب - القصر - الراشدة - القلمون - المعصرة) وتعمل طوال أيام الأسبوع.
وكان المهندس مجدى الطماوى رئيس مركز ومدينة الداخلة أجرى زيارة تفقدية للادارة الصحية بموط، يرافقه الدكتور عبد الله كامل مدير عام الإدارة الصحية بالداخلة و صابر مبارز نائب ثان مركز الداخلة والعلاقات العامة، حيث تفقد الاعمال الانشائية للمظلة ، ووجه باستكمال الاعمال بها من خلال الوحدة المحلية لمركز ومدينة الداخلة للتيسير على المواطنين، والتقى رئيس المركز بالعاملين بالإدارة الصحية، وتفقد سير العمل بمركز صرف الإلبان المدعم، مشيدا بانتظام العمل داخل المركز خلال أيام الجمع والعطلات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استكمال الإنشاء الأعمال الانشائية العلاقات العام الصحية الساعة الداخلة جامعة الوادى الجديد رئيس مركز راش موهوب مواطنين
إقرأ أيضاً:
تسليم 20 سماعة أذن للأطفال ضعاف السمع في عدن عبر مؤسسة يماني بدعم مركز الملك سلمان
شمسان بوست / عدن:
جرى في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، تسليم 20 سماعة أذن مع القوالب المخصصة للطلاب ضعاف السمع، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبر شريكه المنفذ مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية.
وجاءت عملية توزيع السماعات ضمن مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة في اليمن (المرحلة الثانية)، من خلال تقديم 380 سماعة أذن للأطفال ذوي الإعاقة السمعية في 6 محافظات هي (عدن، لحج، شبوة، حضرموت، الضالع، والمهرة)، وذلك بهدف الإسهام في تحسين عملية تعليم هؤلاء الأطفال وإدماجهم في المجتمع.
وأكد مدير المشروع الدكتور أنس سيف، أهمية المشروع، كونه يسهم في معالجة التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية في رعاية الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، وكذا حرص مؤسسة يماني على استفادة الأطفال من توزيع السماعات لهم، كون ذلك سيساهم في التحاقهم بالتعليم كغيرهم من الأطفال ويساعدهم في التحدث مع أهاليهم ويعمل على دمجهم في المجتمع.