• عبدالله محمد الخريّش، 76 عاما، (شيع)، رجال: هدية، ق3، ش7، م1، تلفون: 55343225، 99708010.
• حسين محمد علي دشتي، 84 عاما، (شيع)، رجال: الحسينية الجديدة، تلفون: 99864104، نساء: الروضة، ق3، ش35، م19، تلفون: 60608030.
• نادية صالح جاويش، أرملة/عبدالعزيز فهد المسعود، 78 عاما، (شيعت)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99056000، 66616623، نساء: مبارك العبدالله، ق1، ش101، م15، تلفون: 99712580.
• عثمان حمد يحيا اليحيا، 74 عاما، (شيع)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99807077، 97908089، نساء: مشرف، ق4، ش6، ج2، م8.
• وداد فهد براك الخميس، زوجة/مشعل عبدالعزيز الكوح، 69 عاما، (شيعت)، رجال: العزاء في المقبرة فقط، تلفون: 66344700، نساء: الروضة، ق1، ش12، م17، (اليوم الاحد والاثنين عصراً).
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
حروق وكسور وعضات..الحكم على ذوي طفلة توفيت جرّاء تعذيبهم لها
حُكم بالسجن مدى الحياة الثلاثاء على والدَي الطفلة الإنجليزية الباكستانية الأصل سارة شريف التي قضت بفعل الضرب في أغسطس 2023 بعد تعرضها لسوء المعاملة على مدى سنوات.
وأثارت هذه المحاكمة صدمة في المملكة المتحدة، سواء بسبب العنف الذي تعرضت له الطفلة البالغة 10 سنوات أو الفرص الضائعة التي كانت لتنقذها.
وقال القاضي في محكمة أولد بيلي في لندن "ليس من المبالغة وصف ما تعرضت له الطفلة بالتعذيب".
ولأكثر من ساعة، شرح القاضي حيثيات قراره، موضحا بالتفاصيل الأفعال "البشعة" التي واجهتها الطفلة.
ولا يمكن إطلاق سراح والدها عرفان شريف (43 عاما) إلا بعد قضائه 40 عاما في السجن.
أما زوجته بيناش بتول (30 عاما) فستبقى مسجونة لـ33 عاما على الأقل.
وأدين عمّ الطفلة فيصل مالك (29 عاما) الذي عاش مع الزوجين في ووكينغ (جنوب غرب لندن) لثمانية أشهر، بتهمة "التسبّب في قتلها أو جعلها ممكنة"، وحكم عليه بالسجن 16 عاما.
وبُث الحكم مباشرة على التلفزيون، وهو أمر نادر في بريطانيا.
وندد القاضي بـ"الدرجة التي لا يمكن تصوّرها من قسوة" المتهمين الذين "لم يظهروا ندما حقيقيا".
وأشار إلى أن سارة تلقت معاملة "كما لو كانت بلا قيمة. لقد عانت من هذا العنف أكثر من الأولاد الآخرين في المنزل لأنها فتاة من أم أخرى. وكانت في حالة رعب دائمة".
وكشف تشريح لجثة الطفلة التي توفيت في 8 أغسطس 2023، عن تعرّضها لنحو مئة إصابة داخلية وخارجية، بينها رضوض في الرأس وكسور متعددة وكدمات وندبات، بالإضافة إلى علامات حروق، منها بالمكواة، وآثار عضات بشرية.
وكان عرفان شريف وبيناش بتول وفيصل مالك اشتروا بعد ساعات من وفاة الطفلة، تذاكر سفر إلى باكستان وانتقلوا إليها مع أبنائهم الآخرين وتركوا جثتها على السرير في منزلهم.
واتصل عرفان شريف من باكستان بالشرطة الإنجليزية، قائلا إنه عاقب ابنته "وفقا للقانون" لأنها "كانت شقيّة".
وبعد تواريهم شهرا، عاد الثلاثة إلى لندن في 13 سبتمبر 2023، فأوقفتهم الشرطة في الطائرة.