تماشيا مع رؤية مصر 2030 وخطه التنمية الاقتصادية ودفع حلول التحول الرقمي أعلنت شركة نيوتنكس " Nutanix" الرائدة في مجال الحوسبة السحابية الهجينة متعددة الأوساط عن تعيين  مجيب عبد الرازق في منصب الرئيس التنفيذي الجديد لمواكبة خطط توسعها داخل السوق المصري.
يأتي هذا في ظل مواصلة نيوتنكس لنموها وتوسيع تواجدها عالميا ورغبتها في المساهمة في بناء مصر الرقمية ودعم مبادرات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات   وتسريع وتيره نمو الاقتصاد الرقمي تماشيا مع خطه التنمية الاقتصادية ورؤية مصر 2030 علاوة على تقديم مصر كنموذج للدول الأفريقية الأخرى.

 
من جانبه قال طلال السيف، المدير التنفيذي الإقليمي لشركه نيوتنكس لمنطقة وسط الخليج و مصر، نحن متحمسون لأن يقود مجيب توسعات الشركة في السوق المصري بخبرة تزيد عن 17 عامًا في صناعة تكنولوجيا المعلومات حيث يجلب مجيب ثروة من المعرفة والخبرة إلى منصبه الجديد و يتمتع بسجل حافل كقائد مبيعات بارع يبني قطاعات سوقيه ناجحة، ويحقق نموًا كبيرًا، ويساهم في ترسيخ  نيوتنكس كلاعب رئيسي في صناعه تكنولوجيا المعلومات . 
اكد  مجيب عبد الرازق ،المدير الإقليمي لشركه نيوتنكس في مصر ، يمثل السوق المصري فرصه كبيره و يملك إمكانيات هائلة  للنمو ليمثل اضافه الى الاعمال التجارية لدى  نيوتنكس  حيث تعتبر تكنولوجيا الحوسبة السحابية أولوية قصوى للشركات الخاصة والحكومية على حد سواء و سيكون تركيزي الرئيسي على بناء عروض متميزة  للخدمات المقدمة في مصر لتزويد القطاعات الاقتصادية الرئيسية داخل السوق مثل القطاع الحكومي و قطاع الخدمات المالية، والاتصالات، وصناعة النفط والغاز، بحلول مبتكرة لتقديم  تجربة عملاء استثنائية بتحقيق اعلى درجات الجودة و باقل تكلفه . 
أضاف عبد الرازق، أتطلع إلى العمل عن كثب مع عملائنا وشركائنا والمتطلعون الى الاستفادة من خدماتنا في مصر لخلق قصص نجاح متبادل ودفع التحول الرقمي للاقتصاد المصري،
وتعد أحد العوامل الرئيسية التي تميز نيوتنكس هي ثقافه الشمول والتشاركية، حيث يتعامل الجميع كفريق واحد بروح المحارب، هذا التفكير التشاركي لا يضمن ان نحقق أهدافنا فقط بل نتجاوزها وأتطلع إلى البناء على هذا الأساس القوي والاستفادة من شغف فريقنا بالتميز لتحقيق النجاح في مصر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التحول الرقمي الحوسبة السحابية

إقرأ أيضاً:

تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية

 

أفادت تقارير أن الحوثيين في اليمن حصلوا على مكونات خلايا وقود الهيدروجين، مما يعزز قدرات الطائرات المسيرة التابعة للجماعة، وربما يزيد مدى تحليقها ثلاث مرات، كما يشكل هذا التطوير تهديدًا كبيرًا لأهداف إقليمية، بما في ذلك السفن والبنية التحتية.

 

اكتشف الباحثون مكونات مهربة، بما في ذلك خزانات الهيدروجين المضغوطة التي تحمل علامات خاطئة على أنها أسطوانات أكسجين، مرتبطة بشركات صينية.

وتثير تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة التي يمتلكها الحوثيون مخاوف بشأن زيادة المخاطر على السفن والبنية التحتية وسط تعثر محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.

 

القصة الكاملة

وتقول التقارير إن المتمردين الحوثيين في اليمن يقومون بتحديث تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الخاصة بهم بمكونات خلايا الوقود الهيدروجينية التي يمكن أن تزيد بشكل كبير من مدى الطيران وتقلل من مخاطر الكشف.

 

توصل تقرير حديث صادر عن مؤسسة أبحاث تسليح الصراعات إلى أدلة تشير إلى أن أنظمة خلايا وقود الهيدروجين المهربة يمكن أن تسمح لطائرات الحوثي بدون طيار بالسفر لمسافة تصل إلى ثلاثة أضعاف المسافة التي تعمل بها تلك التي تعمل ببطاريات الليثيوم التقليدية أو محركات الغاز.

 

وتعمل خلايا وقود الهيدروجين على توليد الكهرباء عن طريق الجمع بين الهيدروجين المضغوط والأكسجين عبر صفائح معدنية مشحونة، مما يؤدي إلى إنتاج بخار الماء مع الحد الأدنى من انبعاثات الحرارة والضوضاء.

 

إذا نجحت هذه الأنظمة، فقد تُصعّب تتبع طائرات الحوثيين المُسيّرة باستخدام أجهزة الاستشعار بالأشعة تحت الحمراء والصوتية. كما ستُمكّنها من استهداف السفن والبنى التحتية خارج البحر الأحمر .

 

من أين نشأت مكونات خلية وقود الهيدروجين؟

 

اكتشف باحثو الأسلحة الذين يعملون مع قوات المقاومة الوطنية اليمنية شحناتٍ من خزانات الهيدروجين المضغوط مُصنّفة خطأً على أنها أسطوانات أكسجين.

 كما تضمنت الشحنة محركاتٍ أوروبية صغيرة الصنع قادرة على تشغيل صواريخ كروز، وأنظمة رادار وتتبع السفن، ومئات الطائرات التجارية المُسيّرة.

وربطت وثائق الشحن مكونات خلية وقود الهيدروجين بشركات في الصين، على الرغم من أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المواد تم توريدها مباشرة من قبل الشركات المصنعة الصينية أو من خلال وسطاء.

ويشير الاكتشاف إلى أن الحوثيين ربما يعملون على تطوير سلسلة إمداد جديدة لمكونات الأسلحة تتجاوز اعتمادهم التقليدي على إيران.

 

ما هو تأثير هجمات الحوثيين على المنطقة؟

 

منذ أكثر من عام، شنّ الحوثيون هجمات صاروخية وطائرات مُسيّرة على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر، مُدّعين تضامنهم مع الفلسطينيين في غزة. وقد أدّت هجماتهم إلى تعطيل حركة الملاحة العالمية، وأدّت إلى غارات جوية انتقامية من القوات الأمريكية والإسرائيلية.

ورغم أن هجمات الحوثيين تباطأت بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير/كانون الثاني، أعلنت الجماعة مؤخرا عن خطط لاستئناف الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل، مشيرة إلى رفض إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وقال مركز تنسيق العمليات الإنسانية التابع للتحالف، إن الحملة تهدف إلى منع السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب وبحر العرب.

ويحذر محللون أمنيون بحريون من أن التعريف الواسع الذي يطبقه الحوثيون لـ"السفن الإسرائيلية" قد يزيد من المخاطر على السفن المملوكة أو التي تديرها أو تشغلها كيانات إسرائيلية، وكذلك السفن المتوجهة إلى الموانئ الإسرائيلية.

 

مقالات مشابهة

  • رئيسا الحراش والرويسات يشكران رئيس الجمهورية بعد جلسة الصلح
  • عبدالوهاب عبدالرازق: نقف جميعًا خلف قيادتنا السياسية
  • زيلينسكي يعين رئيسا جديدا للأركان العامة
  • رئيس الوزراء يُتابع مع وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جهود تعزيز التحول الرقمي
  • “عبدالرازق” يدعو إلى ضرورة تنسيق الجهود لتسهيل إجراءات عمليات تسجيل العقارات
  • تعيين أول مسلم بريطاني رئيسا لهيئة أوفستد.. تحدث عن حصان طروادة
  • تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية
  • بيراف رئيسا للجان الأولمبية الإفريقية وحماد عضوا في المكتب التنفيذي
  • مبادرات متنوعة في شهر الخير تعين الفقراء:الأسر اليمنية… تكافل وبذل وطقوس روحانية أصيلة
  • مارك كارني يؤدى اليمين رئيسا لحكومة كندا