سودانايل:
2025-03-16@10:27:43 GMT

رجاء وعشم: رسالة حول تحركات مجموعة ألآلية الوطنية

تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT

بسم الله الرحمن الرحيم

تحركت مجموعة الآلية الوطنية نحو البرهان و عقار و تِرِك بحسن نية شابها سوء تقدير لا يليق بهذه المجموعة الخَيِّرة من أبناء و بنات السودان و الثورة. لقد أحدث تحركهم الإنفرادي ربكة كبيرة و دهشة عظيمة في محيط قوى الثورة لأنه بدا و كأنه قفزة في الظلام ، تستبطن يأساً ، و تستهدف إنفراداً ظنوه سيكون إختراقاً لحُجب كثيفة جمعتها الحرب اللعينة في أجواء الوطن و كياناته السياسية و العسكرية و المدنية ، فَخَرَّبَت الديار، و شَرَّدَت الأخيار ، و أعدت المسرح لتمزيق الوطن، تمهيداً ، لا قدر الله ، لتحويله الى كميونات عرقية محلية ، و مستوطنات إستعمارية لحفنة من حُثالات الصحاري الإفريقية.


ليس هذا فحسب، بل الاخطر و الأضل هو أن ذلك التحرك الإنفرادي من مجموعة الآلية الوطنية لم يخفي عداءً و تجاهلاً مقصوداً و غير منطقي لبعض ركائز و رموز الثورة بخاصة ( قوى الحرية و التغيير ) التي، شئنا أو أبينا ، كانت و لا تزال تبذل الكثير في إتجاهات شتى من أجل الثورة و أهدافها ، و من أجل إستعادة البلاد سلمياً من أحضان العسكر بعد إنقلابهم الثنائي الأكتوبري الذي أطاح بالحكومة المدنية ، و حربهم الأبريلية الفلولية التي أحالت البلاد إلى ركام ، و أهل البلاد إلى مشردين و لاجئين و مهجرين، أو قابعين تحت أزيز الطائرات الحربية و دوي المدافع و القذائف الصاروخية ، و لا يحظى عديد شهدائهم بتكريمِ دفنٍ أو بشبرٍ في مدافن .
كفى تمادياً في هذا الطريق يا رعاة الآلية الوطنية ، و كفى عداءً مستتراً، أو معلناً ، لقوى الحرية و التغيير ، فهم نعم مقصرين ، لكنهم ليسوا بالسوء الذي يبرر نبذهم أو عزلهم ..و كفى تردداً في توحيد الجهود مع مَن لا يوافقونكم في عدائكم العاطفي و غير المنطقي لآخرين شرفاء لا يقلون عنكم وطنية و ثورية و بذلاً من أجل مستقبل أفضل لوطن عزيز و إن كانت لهم رؤاهم القابلة للأخذ و الرد بالمنطق لا بالعداء. و لتبق راية توحيد الجهود مرفوعة بينكم و بين ( مجموعة إعلان المبادئ ) لخلق مظلة وطنية جامعة لكل قوى الثورة الحية تسريعاً لهزيمة القبيح القائم ، و تأسيساً لقادم ثوري نهضوي يستحقه السودان الوطن ، و يستحقه أهل السودان الكرماء الذين إنتظروا كثيراً ثمار إستقلال لم يسمح العسكر لشجرته بالنمو ، و لا نريد لكم أن تكونوا ظهيراً لهؤلاء القائمين من العسكر خونة الثورة حتى لا يبقوا جاثمين علي صدورنا أكثر مما بقوا ، ملطخين لصورة ثورة أدهشت العالم ، و معطلين لتحقيق آمال فاضت من إجلها أرواح طاهرة، و روتها دماء زكية لا تزال تنتظر القصاص و لن تستوعب إحتضان القتلة أو طي صفحات الإعتصام و ما سبقه و ما تلاه.
ثوبوا لرشدكم أيها الإخوة و الأخوات الأعزاء في مجموعة الآلية الوطنية ، فإن للثورة ثوابت ، و للحرب ظلال.
و الله و الوطن من وراء القصد.
بروفيسور
مهدي أمين التوم
7 أكتوبر 2023 م
mahdieltom23@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الآلیة الوطنیة

إقرأ أيضاً:

سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرى

بعد 14 عامًا من الثورة، لا تزال سوريا غارقة في الصراع والتدهور الاقتصادي والتهجير القسري. وفي مارس 2025، أثار إعلان أحمد الشرع الدستوري جدلًا واسعًا بتحديد الفقه الإسلامي مصدرًا للتشريع وديانة رئيس الدولة.

اعلان

في 15 مارس 2011، خرج السوريون إلى الشوارع في مدينة درعا في أحداث كانت بدايةً لثورة شعبية ضد نظام الرئيس بشار الأسد. وسرعان ما تحولت هذه الاحتجاجات السلمية إلى نزاع دام، مع تصاعد العنف وظهور فصائل مسلحة ومن بينها جماعات متطرفة. وانخرطت أطراف دولية في الصراع، مما جعل سوريا ساحة لصراعات إقليمية ودولية معقدة. واليوم، بعد مرور14 عامًا، شهدت البلاد تحولات جوهرية على المستويات السياسية، الاقتصادية، والاجتماعية، آخرها توقيعُ حاكم دمشق القوي أحمد الشرع على الإعلان الدستوري الجديد، الذي يُعيد تعريف ملامح الدولة السورية المستقبلية.

من الاحتجاجات إلى النزاع المسلح

بدأت الثورة السورية بمطالب تدعو إلى إصلاحات ديمقراطية، لكنها تحولت إلى ممارسة العنف الشديد من قبل النظام، كما من قبل جماعات مسلحة متنوعة قاتلت على امتداد الأراضي السورية من الشمال إلى الجنوب. وانقسمت البلاد بين مناطق خاضعة للنظام، وأخرى للمعارضة على اختلاف أطيافها، إضافة إلى مناطق تسيطر عليها تنظيمات متشددة مثل "داعش" والنصرة التي تحول اسمها إلى هيئة تحرير الشام بقيادة أبو محمد الجولاني (أحمد الشرع حاليا)، قبل أن يتراجع نفوذها بفعل التدخلات الدولية.

Relatedبعد قسد.. الشرع يتوصّل إلى اتفاق أوّلي مع وجهاء السويداء وهذه بنودهالشرع يصادق على مسودة الإعلان الدستوري في سوريا وهذه أبرز بنودها"عدّت على خير".. الشرع يطمئن السوريين ويدعوهم للوحدة الوطنيةكاتس يحذر الشرع: "الجيش الإسرائيلي يراقبك من جبل الشيخ كل صباح"

مع التدخل الروسي في 2015، وقبله حزب الله اللبناني ومجموعات مسلحة أخرى، استعاد النظام السوري السيطرة على معظم المناطق التي كانت تحت حكم المعارضة المسلحة، مستفيدًا من الغطاء الجوي الروسي والدعم الإيراني العسكري. ومع ذلك، لم تُحسم الحرب بشكلٍ كامل، إذ بقيت هناك مناطق خارجة عن سيطرة دمشق، خصوصًا في الشمال السوري، حيث كانت تسيطر فصائل المعارضة المدعومة من تركيا في إدلب وريف حلب (شمال غرب)، وقوات سوريا الديمقراطية المدعومة أمريكيًا في الشرق.

الوضع الاقتصادي: انهيار غير مسبوق

وعلى مدار السنوات الماضية، دخل الاقتصاد السوري في حالة انهيار مستمر، حيث فقدت الليرة السورية أكثر من 99% من قيمتها منذ عام 2011. وسرعان ما تحولت الحياة اليومية للمواطن السوري إلى معاناة حقيقية بفعل التضخم الهائل، وانعدام القدرة الشرائية، والانقطاع المستمر للكهرباء والمياه.

ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكلٍ جنوني، وأصبح أكثر من 90% من السكانيعيشون تحت خط الفقر. كما أسهمت العقوبات الغربية، وطريقة إدارة النظام للشأن الاقتصادي، وانعدام الاستثمارات، في تأزّم الوضع، بينما فشلت الجهود الروسية والإيرانية الداعمة للنظام في تقديم حلول ناجعة لإنقاذ الاقتصاد.

عائلة سورية على دراجة نارية في مدينة حمص بوسط البلاد، 15 أغسطس 2018.AP Photo

من جهة أخرى، أدى التهجير القسري للسكان، سواء عبر العمليات العسكرية أو من خلال تضييق الخناق الاقتصادي، إلى تغييرات ديموغرافية كبيرة. فقد فرّ الملايين من البلاد، وأصبحت أزمة اللاجئين إحدى أكبر الأزمات الإنسانية في العصر الحديث، حيث يواجه السوريون في الشتات تحديات قانونية واجتماعية في دول اللجوء، وسط ضغوط متزايدة لإعادتهم إلى بلدهم رغم غياب الضمانات الأمنية، حتى بعد سقوط النظام. إذ شهدت البلاد أحداث عنفٍ ذات طابع طائفي، وسيطرة المسلحين الإسلاميين على الحكم، مع عدم استقرار البلاد بصورةٍ تامة على المستوى الأمني، وبقاء مجموعاتٍ مسلحة غير رسمية قادرة على ممارسة العنف ضد مواطني البلاد، على خلفيات ثأرية، أو طائفية أو عرقية.

ملف التهجير: استمرار النزوح والضغوط الدولية

ومع حربٍ طاحنة استمرت لنحو 14 عاماً، أصبح ملف المهجّرين السوريين أحد أكثر الملفات تعقيدًا، حيث وصل عدد اللاجئين السوريين إلى أكثر من 6.5 مليون لاجئ، موزعين على تركيا، لبنان، الأردن، وأوروبا، فيما يعاني النازحون داخل سوريا من أوضاع إنسانية كارثية.

Relatedشاهد: إدلب تحتفي بذكرى اندلاع "الثورة السورية" بتظاهرة حاشدةتمثال جديد للأسد يثير احتجاجات في درعا مهد الثورة السوريةمقتل حارس مرمى الثورة السورية وبلبلها عبد الباسط الساروت في معارك ريف حماة

ورغم الضغوط التي تمارسها بعض الدول لإعادة اللاجئين، إلا أن غياب أي تسوية سياسية شاملة تعيد الاستقرار والأمن، وغياب الخدمات الأساسية، تجعل عودتهم شبه مستحيلة. إذ لا تزال الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية تحذر من إعادة اللاجئين إلى سوريا دون ضمانات حقيقية لسلامتهم، لكن العديد من الحكومات، خصوصًا في أوروبا وتركيا، تتجه نحو فرض إجراءات صارمة على السوريين، تدفعهم للعودة قسرًا أو إلى الترحيل التدريجي.

الإعلان الدستوري الجديد: إعادة تشكيل الدولة

في 13 من مارس عام 2025، ومع استمرار حالة عدم الاستقرار، أعلن أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي، عن توقيع "الإعلان الدستوري" الذي يحدد الإطار العام للنظام السياسي الجديد في سوريا، في محاولة لإرساء قاعدة قانونية للمرحلة الانتقالية.

أثار الإعلان جدلًا واسعًا بسبب تضمينه مادة تنص على أن الفقه الإسلامي سيكون مصدر التشريع الأساسي في البلاد، إضافة إلى تحديد الإسلام كديانة رئيس الدولة.

يرى أنصار الإعلان أنه يعكس هويةالمجتمع السوري ويحافظ على القيم الدينية السائدة، بينما تعارضه أطراف أخرى، خصوصًا التيارات العلمانية والأقليات الدينية، معتبرةً أنه يكرّس الطابع الديني للدولة بدلًا من بناء نظام مدني جامع.

وعلى الصعيد الإقليمي، رحبت بعض الدول بالإعلان، معتبرةً أنه خطوة نحو إنهاء الفوضى وإرساء الاستقرار، فيما ترى قوى دولية أخرى، مثل الاتحاد الأوروبي، أنه عقبة أمام بناء دولة ديمقراطية تعددية.

إلى أين تتجه سوريا؟

مع حلول الذكرى الرابعة عشرة للثورة السورية، لا تزال البلاد في حالة من عدم الاستقرار العميق. إذ لم يتم التوصل حتى الآن إلى تسوية سياسية حقيقية، بينما يتدهور الوضع الاقتصادي والاجتماعي يومًا بعد يوم. وفي ظل الانقسام السياسي الداخلي والتدخلات الخارجية، تبقى سوريا في مفترق طرق، بين إعادة الإعمار تحت نفوذ القوى الإقليمية والدولية، أو استمرار حالة الفوضى التي تعيشها منذ سنوات.

دخان متصاعد من مدينة دمشق بعد سقوط نظام الأسد. 8 ديسمبر 2024.AP Photo

وإلى جانب كل ما سبق، شهدت البلاد منذ 6 مارس 2025 أحداث عنفٍ طائفية في الساحل السوري، استُهدف فيها بداية عناصرُ من قوات الأمن، من قبل مجموعات قيل إنها مؤيدة للنظام السابق، لكن رد قوات الأمن ومجموعات أخرى مؤيدة لها كان بارتكاب مجازر طائفية أدت إلى مئات القتلى من العلويين، ومن أبناء طوائف الأقليات الأخرى، وآخرين من المسلمين السنة.

وبالتزامن مع هذه الأحداث، شكل أحمد الشرع لجنة تقصي حقائق وطنية لتبيّن المسؤوليات بهدف اتخاذ الإجراءات العقابية اللازمة بحق من يقف وراء الانتهاكات، لكن معارضيه يقولون إن الرئيس الانتقالي يتساهل مع المرتكبين لتك الجرائم والذين أظهروا صورهم على وسائل التواصل الاجتماعي وهم يمارسون أعمال القتل، بالإضافة إلى ظهوره هو شخصياً وظهور مسؤولين آخرين من إدارته في مقاطع فيديو بجوار قادة يحرّضون على ارتكاب العنف بحق العلويين والأقليات الدينية.

اعلانRelatedالشرع يصادق على مسودة الإعلان الدستوري في سوريا وهذه أبرز بنودهافيديو مثير للجدل لرئيس لجنة الأمن القومي بالكنيست الإسرائيلي يدعو فيه للسيطرة على سوريا والأخير ينفيتركيا تواصل عملياتها العسكرية وتعلن مقتل 24 مسلحا كرديا في شمال العراق وسوريا

وفي الوقت نفسه، وقع الشرع مع قائد قوات سوريا الديموقراطية، التي تمثل الأكراد في المناطق الشرقية من البلاد، اتفاقاً تاريخياً لدمج المسلحين، وتنسيق الإدارة السياسية في المرحلة المقبلة، الأمر الذي زاد من آمال السوريين ببقاء البلاد موحدة، في ظل نزعات انفصالية أطلت برأسها في السنوات السابقة.

وإلى جانب ذلك كله، يشكل التوسع الإسرائيلي في جنوب سوريا بعد سقوط نظام الأسد، مصدر قلقٍ كبير للسوريين، حيث تقدمت القوات الإسرائيلية عشرات الكيلومترات واحتلت نقاطاً استراتيجية في جبل الشيخ وفي محافظتي القنيطرة والسويداء. وأعلن المسؤولون الإسرائيليون أنهم سوف يبقون هناك إلى أمدٍ غير محدد، بالإضافة إلى إعلانهم بأنهم سيحمونالأقلية الدرزيةالتي تشكل أغلبية السكان في السويداء والجولان السوري المحتل.

وفي محصلة الأمر، فإن غياب الاستقرار، والأوضاع الاقتصادية الصعبة، واستمرار التوغل الاسرائيلي وعشرات الغارات التي استهدفت مقدرات الجيش السوري المنحلّ وتلك التي ضربت مواقع تابعة للقوات المسلحة السورية، بالإضافة إلى التوتر المجتمعي الداخلي، والخوف من اتجاهات الخطوات الأولى للقادة الجدد، كلها عوامل تزيد من المخاوف حول مستقبل سوريا، بعد 14 عاماً من المعاناة والألم والدمار، وملايين القتلى والجرحى والمشردين والنازحين.

تمشي البلاد في مسارٍ شديد التعرّج وتتحرك فوق خيطٍ رفيع وسط الحرائق الإقليمية، ورياح المطامع الخارجية، ومباعث القلق الداخلي، فيما يبقى شعبها يتطلع إلى الحرية والكرامة التي خرج من أجلها قبل أربعة عشر عاما.

اعلانGo to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في أول حفل له بعد 13 عاماً في المنفى.. وصفي المعصراني يشعل قاعة دمشق بأغاني الثورة السورية بعد 13 عاماً على الثورة السورية: لاجئون تحدثوا مع يورونيوز عن الفرح الممزوج بالخوف وأمل العودة علم الثورة السورية: رمز معارض بألوان وأبعاد جديدة بشار الأسدالحرب في سورياقسد - قوات سوريا الديمقراطيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext سعي أوروبي لتوسيع نطاق العلاقات التجارية مع فيتنام الغنية بالمعادن يعرض الآنNext اعتقال نحو 100 متظاهر مؤيد لفلسطين بعد اقتحام برج ترامب في نيويورك يعرض الآنNext آخر حلقات مسلسل غرينلاند.. ترامب يقترح ضم الجزيرة إلى حلف الناتو يعرض الآنNext الشرع يصادق على مسودة الإعلان الدستوري في سوريا وهذه أبرز بنودها يعرض الآنNext التحقيق مع مساعديْ نائبين في البرلمان الأوروبي في قضية فساد تتعلق بشركة هواوي اعلانالاكثر قراءة ترامب يثير الجدل بعد استخدامه مصطلح "فلسطيني" كإهانة لشومر الرئيس الألماني يزور أقدم مسجد بالبلاد ويشارك في إفطار رمضاني قصف إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في مشروع دمر بالعاصمة السورية رغم مذكرة الاعتقال الدولية الصادرة بحقه.. المجر تستعد لاستقبال نتنياهو هل كان دونالد ترامب فعلا عميلا للمخابرات السوفياتية تحت اسم "كراسنوف"؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبسورياالاتحاد الأوروبيغزةفلاديمير بوتينإسرائيلروسياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحاياكحولالمجرالرسوم الجمركيةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • أمانة "الجبهة الوطنية" تعكف على بلورة رؤية إعلامية تخدم الوطن والمواطن
  • مع اقتراب عامها الثالث وقف الحرب واستعادة مسار الثورة
  • الجبهة الوطنية: نعكف على بلورة رؤية إعلامية لخدمة الوطن والمواطن
  • الجبهة الوطنية: بلورة رؤية إعلامية تعكس أهداف الحزب لخدمة الوطن والمواطن
  • حمدان بن محمد: تعاون القطاعين الحكومي والخاص لدعم المشاريع الخيرية يجسّد رسالة دبي الإنسانية
  • حمدان بن محمد: التعاون «الحكومي والخاص» لدعم المشاريع الخيرية يجسّد رسالة دبي الإنسانية
  • رسالة الرئيس السيسي لقادة القوات المسلحة
  • سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرى
  • جامعة الفيوم تنظم ندوة "الشباب والقضايا الوطنية" بكلية السياحة والفنادق
  • الشهداء فى الذاكرة.. بحلم بيه وبيقولى متخفيش عليا والدة الشهيد محمد أشرف