أعضاء الشيوخ يشيدون برؤى وأطروحات مؤتمر الحملة الرئاسية للسيسي
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أشاد أعضاء مجلس الشيوخ بالتنظيم، وعرض كافة الرؤي والأسئلة خلال الحملة الرئيسية للرئيس السيسي التي يترئسها المستشار محمود فوزي وإعلان تدشين موقع رسمي للحملة لكي يستطيع المواطن في كل مكان بمصر وضع افكارة وآحلامه اتجاة بلدة ليتم الاخذ بها بعين الاعتبار والعمل علي تنفيذها وهي فكرة جيدة وضعت كل مواطن في عنصر المشاركة بشكل مباشر لكي يكون له صوت يعبر عنة ويتم تنفيذة لكي نتشارك جميعا من أجل مصر.
وأشاد النائب وليد التمامي عضو مجلس الشيوخ عن حزب مستقبل وطن محافظة دمياط بدتشين المؤتمر الاول للحملة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي بقيادى المستشار محمود فوزي وبحجم المعلومات والسرد المبسط لدور واهداف الحملة .
وأضاف التمامي في بيان له اليوم ان دعوة حملة الرئيس السيسي إلى خوض الانتخابات بشرف ينعكس على صورة مصر والحضارة المصرية، واستعداد الحملة للتواصل مع جميع المرشحين للوصول الى مظهر حضاري يليق بمصر تدل علي التحضر من أجل ان تظهر مصر امام العالم بالشكل الريادي الذي تستحقه.
ولفت التمامي أن الفكرة التي تعد هي الأبرز خلال المؤتمرالصحفي لحملة الرئيس وهي مشاركة جميع محبين الرئيس عبدالفتاح السيسي، بوضع رؤي وافكارهم خلال الموقع الإلكتروني التي تعمل الحملة حاليا على إنشائة وايضا وضع كافة أنشطة الحملة ورؤية المرشح الرئاسي وهو يؤكد علي المشاركة الفعالة لكل ابناء مصر بكل المحافظات ليكون صاحب قرار ورؤية داخل حملة الرئيس السيسي.
وأشاد النائب محمد علي ابوحجازي عضولجنة الصناعةبمجلس الشيوخ عن حزب مستقبل وطن محافظة دمياط بكافة ماجاء اليوم من عرض حي لدور ونشاط الحملة الرئيسية للرئيس عبد الفتاح السيسي والتي يرئسها المستشار محمود فوزي خلال الفترة القادمة وعقد لقاءات جماهيرية ونخبوية واستقبال الحملة كل من يريد التعرف على كل ما يتعلق بالحملة.
وأكد أبوحجازي أن الحملة اعطت فرصة كبيرة لكل محبي الرئيس السيسي بمختلف محافظات مصر الانضمام للعمل ضمن الحملة لتوحيد الجهود والاستفادة من كافة الطاقات.
وإعلان الشروط اللازمة خلال الايام القادمة، وذلك من خلال الصفحة الرسمية للحملة الانتخابية على فيسبوك.
وأشار أبوحجازي إلى أن الحملة تفتح ذراعيها لجميع الاحزاب والكيانات لتقديم رؤاهم بمختلف الجهات، وهو اكبر دليل علي ان الحملة تقوم علي قواعد واسس تضع المواطن هو الاساس وصاحب الراي الاول والاخير ودورة في الحملة هو الاساس وتواجدة ومشاركتة هوعمل وطني من اجل مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات المستشار محمود فوزي حزب مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
تفاصيل نشاط الرئيس السيسي اليوم .. فيديو وصور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتهنئة لدونالد ترامب، بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقال الرئيس السيسي: “أتقدم بخالص التهنئة للرئيس الأمريكي المنتخب “دونالد ترامب” Donald J. Trump وأتمنى له كل التوفيق والنجاح في تحقيق مصالح الشعب الأميركي، ونتطلع لأن نصل سويًّا لإحلال السلام والحفاظ على السلم والاستقرار الإقليمي، وتعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة وشعبيهما الصديقين.. ولطالما قدم البلدان نموذجًا للتعاون ونجحا سويًّا في تحقيق المصالح المشتركة للبلدين الصديقين، وهو ما نتطلع إلى مواصلته في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها العالم”.
كما استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم ألار كاريس رئيس إستونيا بمقر رئاسة الجمهورية قصر الاتحادية حيث رحب الرئيس السيسي برئيس إستونيا قائلا: أجريت اليوم مع الرئيس الإستوني مباحثات مكثفة وبناءة تناولنا خلالها مختلف الموضوعات الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل بين البلدين، وقد عكست المشاورات إرادتنا السياسية المشتركة نحو تعزيز العلاقات بين البلدين والارتقاء بها في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب وذلك من خلال تفعيل أطر التعاون وآليات التشاور والتنسيق على كافة المستويات، وتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بما يحقق أهداف التنمية الشاملة في البلدين ويعظم المصالح المشتركة للشعبين.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ألار كاريس رئيس إستونيا بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قصر الاتحادية
وجاء نص كلمة الرئيس السيسي:
أعرب عن سعادتى باستقبال فخامتكم.. في زيارتكم الرسمية الأولى إلى مصر، على المستوى الثنائي .. وهي الزيارة التي تعكس حرص البلدين.. على تعزيز علاقاتهما خلال الفترة المقبلة.. واستثمار كافة الفرص الممكنة.. لبلوغ آفاق أرحب من التعاون.
إن المباحثات التي أجريتها اليوم، مع فخامة الرئيس "كاريس".. أكدت توافق الرؤى حول أهمية تكثيف العمل المشترك.. لتعزيز العلاقات الثنائية بين بلدينا الصديقين .. فضلاً عن رغبتنا في تعميق علاقاتنا.. الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.. وهو الأمر الذي يعكس حرص فخامة الرئيس.. على اصطحاب وفد من رجال الأعمال والمستثمرين الإستونيين.. لاستشراف فرص التعاون.. لاسيما في قطاعات الطاقة والتعدين والتعليم والصناعات الغذائية.. أسوة بالتعاون المتنامى.. فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمى.. الذى تحظى فيه إستونيا بخبرات متميزة.
كان هناك توافق أيضا.. خلال مباحثاتنا اليوم.. على أهمية الحفاظ على دورية انعقاد جولات المشاورات السياسية والزيارات الفنية بين البلدين.. لإعطاء الدفعة اللازمة للعلاقات فى مختلف المجالات.. ولبحث مجالات التعاون المتعددة.. ومنها التدريب الفنى والذكاء الاصطناعى والأمن السيبرانى .. وتطرقنا كذلك لسبل تعزيز التعاون الثلاثى فى إفريقيا.. بما يحقق المصلحة المشتركة لكافة الأطراف.
وأكدت المباحثات أهمية تبادل الخبرات.. فى ملفات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة.. بما فى ذلك تهريب المهاجرين غير الشرعيين .. وقد رحبت من جانبى باستمرار دعم إستونيا الصديقة.. للملفات ذات الأولوية بالنسبة لمصر.. داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبى.
كانت القضايا الإقليمية والملفات الدولية حاضرة بقوة.. خلال مباحثاتى مع فخامة رئيس إستونيا .. وجاءت القضية الفلسطينية فى مقدمة الملفات الإقليمية.. التى تناولتها مع فخامته.. ذلك أن مصر تعتبرها صلب قضايا المنطقة .. حيث استعرضت الجهود المصرية الحثيثة.. لوقف التصعيد الإسرائيلى غير المبرر والمتواصل، فى قطاع غزة ولبنان.. واتساع نطاق الهجمات الاسرائيلية، لتشمل اليمن وسوريا .. وأكدت أهمية تضافر الجهود.. للتوصل إلى الوقف الفورى لإطلاق النار.. ومنع انزلاق المنطقة لحرب إقليمية واسعة النطاق .. وأهمية إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.. على خطوط الرابع من يونيو 1967.. باعتبارها حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار، فى منطقة الشرق الأوسط.
كما تطرقنا خلال المباحثات، إلى العديد من القضايا الإقليمية والدولية.. وعلى رأسها: ليبيا وسوريا والسودان.. واليمن، وأمن البحر الأحمر.. والأزمة الروسية الأوكرانية.. وملفا الأمن الغذائى وأمن الطاقة .. حيث توافقنا على أهمية تكثيف الجهود الدولية، للتعامل مع تلك الأزمات.. وضرورة التوصل لحلول سلمية.. بشأن الصراعات القائمة.. وترسيخ السلام والاستقرار.
ختاما، أعرب مجددا عن سعادتى باستقبالكم.. فخامة الرئيس "كاريـس" .. كما أجدد الإعراب عن تطلعى.. لتدعيم أواصر التعاون بين البلدين.. واستمرار تبادل وجهات النظر.. بشأن القضايا الإقليمية والدولية.