اجتمع اليوم السبت المستشار مسعد عبد المقصود الفخراني رئيس هيئة قضايا الدولة مع  نواب رئيس الهيئة رؤساء الفروع عبر وسيلة الفيديو كونفرانس لتهنئتهم بالعام القضائي الجديد وحثهم على التنبيه نحو تحقيق العدالة الناجزة والتزامهم بالضوابط القضائية أثناء تأدية واجبهم في العمل القضائي وخارجه.


صرح بذلك المستشار سامح سيد محمد نائب رئيس قضايا الدولة المتحدث الرسمي باسمها.

61ce8a22-6546-46c3-8c5b-f2a061e87fc3 0cf2ea57-6775-4322-9b08-27bd221e881d 99dfcfe8-ddfe-4c8b-b5d5-366520d65be7 abeeb4c9-b029-4e39-8fe2-1b8c733bf46f

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة: الحياة على الأرض قد تنتهي بعد 1.6 مليار سنة لهذا السبب

كشفت دراسة جديدة عن تهديد وجودي مستقبلي يهدد بإنهاء الحياة على كوكب الأرض بعد 1.6 مليار سنة، وذلك بسبب التغيرات الناتجة عن تقدم الشمس في العمر.

وأوضحت الدراسة التي نُشرت في مجلة "Planetary Science Journal"، أن الشمس، مع تقدمها، تصبح أكثر سطوعا تدريجيا، مما يؤدي إلى تعطيل دورة الكربون المعقدة على الكوكب، وبالتالي انخفاض مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي إلى حد يشكل خطرا على النباتات وكل الكائنات الحية التي تعتمد عليها.

وأشار الباحثون إلى أن هذا الانخفاض في مستويات ثاني أكسيد الكربون سينجم عن زيادة معدلات التجوية الناتجة عن ارتفاع سطوع الشمس.


وقال الباحثون بالدراسة المشار إليها، إنه "مع مرور الوقت، يؤدي تآكل الصخور السيليكاتية على الأرض بفعل الرياح والأمطار إلى امتصاص ثاني أكسيد الكربون، وغالبًا ما يتم دفنه بواسطة العمليات الجيولوجية، ثم يُطلق في الغلاف الجوي عبر النشاط البركاني. هذه هي دورة الكربون غير العضوية الرئيسية، والتي تستمر على مدار ملايين السنين".

وأضافوا أن "زيادة سطوع الشمس بنسبة 10% كل مليار سنة تؤدي تدريجيا إلى تسخين الأرض وزيادة عمليات التجوية، مما يقلل من مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. وهذا يُشكل تهديدا كبيرا للنباتات، التي قد تواجه خطر الانقراض بسبب نقص ثاني أكسيد الكربون أو ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات غير محتملة".

وأكدت الدراسة أن هذا التهديد، رغم جديته، لن يحدث إلا بعد حوالي 1.6 مليار سنة. وأوضح الباحثون أن هذا التقدير الجديد يزيد بشكل كبير من الفترة الزمنية التي يمكن للأرض أن تحتفظ خلالها بمحيط حيوي فعال، ما يعني تمديد الفترة الزمنية التي قد تسمح بتطور الحياة المعقدة.


وفي هذا السياق، أوضح العلماء أن "هذا يشير إلى أن ظهور الحياة الذكية قد يكون عملية أقل احتمالًا، وبالتالي أكثر شيوعا مما كان يُعتقد سابقا"، مشيرين في الوقت ذاته إلى أن نماذجهم لا تأخذ في الحسبان جميع المتغيرات، مثل تأثير السحب ودورة المياه، والتي قد تُغير من نتائج التقديرات.

وبينما يؤدي تقلص الغطاء النباتي تدريجيا إلى انخفاض أعداد الحيوانات بسبب نقص الغذاء والأكسجين، أشار الباحثون إلى أن بعض الكائنات الحية الدقيقة اللاهوائية قد تتمكن من البقاء لفترة أطول حتى تصل الشمس إلى مرحلة أكثر تقدما في عمرها، ما يتسبب في تبخر المحيطات.

واختتم العلماء الدراسة بالتأكيد على أهمية متابعة هذا النوع من الأبحاث لفهم مستقبل الأرض بشكل أفضل واستكشاف احتمالات وجود الحياة خارجها.

مقالات مشابهة

  • نيرة الأحمر: ثلاثي الزمالك يغيب عن مواجهة إنيمبا لهذا السبب
  • تنصيب ترامب داخل الكونغرس لهذا السبب
  • نقل مراسم تنصيب ترامب إلى قاعة الكابيتول.. لهذا السبب
  • خمسة جنيه.. وصف صادم من عمرو الدردير لـ كولر لهذا السبب
  • لهذا السبب.. فيلم "مين يصدق" مهدد بالسحب
  • تامر عاشور يغادر نيويورك إلى الرياض لهذا السبب
  • دراسة: الحياة على الأرض قد تنتهي بعد 1.6 مليار سنة لهذا السبب
  • لهذا السبب.. سيف علي خان يتصدر تريند جوجل
  • عمر مرموش: في يوم سفري الأول طلبت العودة إلى مصر لهذا السبب
  • استقالة رئيس النفط الليبية لهذا السبب.. والحكومة تعيّن بديلا عنه