شاهد.. أمينة تطرح كليب «تحيا مصر» احتفالا بمرور 50 عامًا على نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أطلقت الفنانة والمطربة الشعبية أمينة أحدث ميدلى غنائى وطنى لها تحت عنوان «تحيا مصر» على طريقة الفيديو "lyrics" على هامش إحتفالات مرور 50 عامًا على نصر أكتوبر المجيد؛ وذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع "الفيس بوك" للتواصل الاجتماعى.
تضمن ميدلى «تحيا مصر» مجموعة من الأغانى الوطنية الشهيرة لنجوم الغناء فى هوليوود الشرق الأوسط فمنها: (الإيد فى الأيد، يا حبيبتي يا مصر، ادخلوها سالمين، حلوة بلادي السمرا، ياللى عاش حبك يعلم، عيشتى يا مصر وعاشوا ولادك، يا أغلى أسم فى الوجود).
جدير بالذكر أن ميدلى "تحيا مصر"، توزيع موسيقى والفواصل الموسيقية للموزع حاتم نصر وترتيب المقامات الموسيقية والغناء للملحن حسين زكريا وإشراف عام سامح على.
فى سياق أخر تعيش الفنانة أمينة حالة من النشاط الفنى المكثف ما بين الغناء والتمثيل سوياً خلال الفترة الجارية، حيث انتهت من تسجيل أغنية جديدة تحمل إسم " زعلانه على إيه يا خايبة"، من كلمات مصطفى حسن وألحان محمد عبد المنعم وتوزيع محمد عباس، وتستعد لتصويرها على طريقة الفيديو كليب وطرحها على جميع المنصات الإلكترونية والمحطات الفضائية قريبًا.
يعرض للفنانة أمينة حاليًا فى دور العرض السينمائى فيلم «دولارات دولارات»، بمشاركة مجموعة من النجوم وعلى رأسهم النجم نضال الشافعى، مدحت تيخا، صلاح عبد الله، هاله فاخر، إبراهيم المصرى، راندا البحيرى، محمود حافظ، علاء مرسى، طاهر أبو ليله، صبرى عبد المنعم، حسن عبد الفتاح وآخرين وهو من تأليف طارق رمضان وإخراج محمد خضرى.
وانتهت أيضًا المطربة أمينة من تسجيل أغنية تحمل اسم «زغاريط» وهى من كلمات أحمد غريب وألحان حسين زكريا وتوزيع ميدو مزيكا وذلك من أحدث أعمالها السينمائية وهو فيلم "حمص وحلاوة"، الذى يشاركها فى البطولة النجم محمود الليثى وآخرين وهو من تأليف سيد السبكى وإخراج أحمد البدرى، والذى رفع شعار الفركش مؤخرًا وتدور قصته فى إطار كوميدى رومانسى، ومن المقرر عرضه بدور العرض السينمائى قريبًا.
يشار إلى أن آخر أغانى المطربة الشعبية أمينة كليب «بتخونى يا وليد» الذى تخطى حاجز نصف مليون مشاهدة آنذاك على موقع الفيديوهات الشهير ال"يوتيوب" من كلمات مصطفى حسن وألحان محمد عبد المنعم وتوزيع محمد عباس وميكس وماستر هانى محروس وإشراف عام سامح على ومن إخراج كامبا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تحيا مصر أمينة نصر أكتوبر المجيد تحیا مصر
إقرأ أيضاً:
أطفال في محاكاة لحرب أكتوبر احتفالاً بالنصر.. «زرع العلم.. طرح الأمل»
على طاولة تحوى خرائط مفصَّلة، اجتمعوا لوضع الخطط الاستراتيجية، وبالخراطيم والسلالم حطموا الساتر الترابى، وبالزوارق عبروا القناة.. هكذا جسَّد الأطفال مشاهد من حرب أكتوبر المجيدة، دون أن يغفلوا أسر الجنود الإسرائيليين، وإسعاف المصابين من أبطالنا البواسل، فى محاكاة أقرب إلى الوقع تناسب مخيلة الصغار.
احتفالات ذكرى نصر أكتوبرمدارس وحضانات ونوادٍ ومراكز ترفيهية للأطفال، احتفلت بذكرى النصر مع بداية شهر أكتوبر، لغرس قيم الانتماء للوطن فى وجدان الأطفال، وتسليط الضوء على مرحلة مهمة لم يعاصروها، مستخدمة ديكورات جذابة، وعلى أنغام أغانٍ وطنية حماسية.
«ينفع حد ياخد أوضتنا، أكلنا، بيتنا»؟ سؤال تستهل به شيماء الشافعى، مؤسس جروب لتنظيم حفلات للأطفال، احتفالية «بانوراما حرب 6 أكتوبر»، لتبسيط معنى الانتماء وحماية أرض الوطن من المعتدين، لتبدأ بعده تجسيد مشاهد الحرب بطريقة تعتمد على اللعب والمغامرات الرائعة: «نستعد مبكراً للاحتفالية، نبدأ من نهاية شهر سبتمبر، ونستمر حتى نهاية شهر أكتوبر، وردود فعل الأطفال تكون مبهرة ومشجعة».
مسرحية درامية عن دور المهن فى الحرب، تحرص «شيماء» وفريقها على تقديمها، أبطالها الأطفال بالملابس والديكورات المناسبة: «كلنا لنا دور فى تحقيق النصر، الجنود والضباط والأطباء والمهندسون ورجال المطافى، ليتعلم الطفل من خلالها مجريات حرب أكتوبر، والإعداد والتدريب والأدوار المختلفة التى صنعت النصر»، بالاستعانة بدبابات متحركة ومدافع وخيام للجنود وأطقم الإسعاف، ومؤثرات سمعية وبصرية «دخان»، لتقريب المعنى للصغار.
فى إحدى دور الحضانة بمنطقة مصر الجديدة انطلقت أفراح النصر، ارتدى الأطفال ملابس «الصاعقة»، ولوَّح آخرون بالعلم المصرى، ورددوا الأغنيات والنشيد الوطنى، فى عرض شيق احتفالاً بنصر السادس من أكتوبر، حيث تحرص نرمين أحمد، مسئول النشاط، على تنظيمه بالحضانة كل عام، مع إضافة بعض الأنشطة والديكورات المميزة، لجذب انتباه الأطفال.
أسئلة عديدة تتلقاها «نرمين» من الأطفال على مدار يوم الاحتفال، وتحرص على الإجابة عنها باستفاضة، وبطريقة يستوعبها الصغار، لتوصيل المعلومة السليمة إليهم: «ليه إسرائيل أخدت أرضنا؟ يعنى إيه خط بارليف؟ هى سيناء بعيدة؟»، مشيدة بدور أولياء الأمور، الذين يحرصون على إشراك أطفالهم فى اليوم الاحتفالى، وارتداء ملابس مناسبة، وسرد حكايات وذكريات عن الحرب، لتعزيز تلك الصور وغرسها فى نفوسهم: «دور البيت لا يقل عن المؤسسة التعليمية فى توصيل المعلومة للطفل، ولازم يتضافروا من أجل مصلحة أبنائنا».
روسيا تعلّق على احتمالات الصراع المسلح مع أمريكا