جريدة الوطن:
2025-02-17@06:11:35 GMT

حصاد الأسبوع

تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT

حصاد الأسبوع

– وزير الخارجية يتسلم نسخا من أوراق اعتماد عدد من السفراء

سلطنة عمان تعزي سوريا فـي ضحايا هجوم الكلية الحربية بمدينة حمص

– التنمية الاجتماعية تدشن منصة «جود» الرقمية للتبرعات الخيرية

– ختام المؤتمر الدولي الأول لعلوم الطيران والهندسة والتكنولوجيا

شهد الأسبوع الماضي عددًا من الفعاليات والأحداث والمناسبات… حيث تسلَّم معالي السَّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية نسخة من أوراق اعتماد سعادة ديرك لولكه سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية المُعيَّن لدى سلطنة عُمان.


وقد رحَّب معالي السَّيد الوزير بسعادة السفير، متمنيًّا له التوفيق في أداء مهام عمله، وللعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين المزيد من التقدم والنماء.
كما تسلَّم معاليه نسخة من أوراق اعتماد سعادة راؤول هيرنانديز سفير جمهورية الفلبين المُعيَّن لدى سلطنة عُمان.
وقد أعرب معالي السَّيد الوزير عن تمنياته لسعادة السفير بالتوفيق في أداء مهام عمله، ولمزيد من الازدهار في العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وتسلَّم معالي السَّيد وزير الخارجية نسخة من أوراق اعتماد سعادة الدكتور محمد علي بوغازي سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشَّعبية المُعيَّن لدى سلطنة عُمان.
وقد رحَّب معاليه بسعادة السفير الدكتور، متمنيًا له كلَّ التوفيق في أداء مهام عمله ولمزيد من التقدم والنماء في العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين.
كما تسلَّم معالي السَّيد وزير الخارجية نسخة من أوراق اعتماد سعادة فاطمة محمد رجب سفيرة جمهورية تنزانيا المتحدة المُعيَّنة لدى سلطنة عُمان.
وقد رحَّب معالي السَّيد الوزير بسعادة السفيرة، متمنيًا لها التوفيق في أداء مهام عملها، ولمزيد من التقدم والنماء في العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وتسلَّم معالي السَّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية نسخة من أوراق اعتماد سعادة كريستوف فارنو سفير الاتحاد الأوروبي المُعيَّن لدى سلطنة عُمان.
وقد رحَّب معالي السَّيد الوزير بسعادة السفير، متمنيًا له التوفيق في أداء مهام عمله، ولمزيد من التقدم في العلاقات الثنائية بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي.

– أعربت سلطنة عُمان عن خالص التعازي وصادق المواساة للجمهورية العربية السورية الشقيقة ولذوي الضحايا في الهجوم الذي استهدف حفل تخريج طلبة الكلِّيَّة الحربية في مدينة حمص، وعن التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.
وأكدت في بيان صادر من وزارة الخارجية موقف سلطنة عُمان الثابت في إدانة العنف والإرهاب بكافة أشكاله.

– دشَّنت وزارة التنمية الاجتماعية المنصَّة الرقمية للتبرعات الخيرية (جود)، وذلك بفندق كراون بلازا بمحافظة مسقط.
وتهدف المنصَّة إلى خدمة الجمعيَّات والفرق الخيرية التطوعية في سلطنة عُمان، وتتيح للأفراد والمؤسسات إمكانية التبرُّع إلكترونيًّا عبر قنوات الدفع الآمنة.

– اختتم بمقر الكلِّية العسكرية التقنية المؤتمر الدولي الأول لعلوم الطيران والهندسة والتكنولوجيا، بمشاركة متحدِّثين يُمثِّلون (16) دولة، ناقشوا خلاله عددًا من الأوراق البحثية والتجارب المختلفة المتعلقة بالديناميكا الهوائية، والتقدم في أنظمة إلكترونيات الطيران والتطورات والابتكارات في التقنيات الناشئة.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: وزیر الخارجیة نسخة من أوراق اعتماد سعادة فی العلاقات الثنائیة بین الثنائیة بین البلدین م معالی الس ب معالی الس من التقدم

إقرأ أيضاً:

الكاتب كمال داود يواجه دعوى من جزائرية تتهمه بـسرقة قصتها في روايته

باريس "أ.ف.ب": يواجه الكاتب الفرنسي الجزائري كمال داود دعوى في فرنسا بتهمة انتهاك الخصوصية رفعتها ضده الجزائرية سعادة عربان التي تتهمه بسرقة قصتها لجعلها محور روايته "حوريات" Houris التي فازت بجائزة "غونكور" الأدبية المرموقة العام الفائت.

وأفاد مصدر مطلع على ملف هذه القضية وكالة فرانس برس بأن جلسة استماع إجرائية أولى تُعقد في السابع من مايو المقبل في محكمة باريس الابتدائية في إطار هذه الدعوى التي أورد خبرا في شأنها أيضا موقع "ميديابارت" الفرنسي الجمعة.

وأفاد المصدر بأن الكاتب ودار "غاليمار" الناشرة لمؤلفاته تبلّغا بالاستدعاء الخميس خلال حفلة توقيع كتابه بالقرب من بوردو في جنوب غرب فرنسا.

وامتنعت "غاليمار" في اتصال مع وكالة فرانس برس عن التعليق على الدعوى.

وتُعدُّ "حوريات" رواية سوداوية تدور أحداثها جزئيا في وهران بطلتها الشابة أوب أصبحت بكماء منذ أن ذبحها أحد الإسلاميين في ديسمبر 1999.

واعتبرت سعادة عربان (31 عاما) في مقابلة مع عبر محطة "وان تي في" الجزائرية في منتصف نوفمبر أن شخصية بطلة رواية "حوريات" مطابقة تماما لقصّة نجاتها عام 2000 من محاولة جهاديين قطع عنقها. وأصبحت هذه المرأة تضع منذ ذلك الحين قسطرة للتنفس والتحدث. وعرفها كمال داود كمريضة بعد أن تولّت زوجته الطبيبة النفسية عائشة دحدوح معالجتها بين عامي 2015 و2023.

"استعارة"..

وتطالب عربان في دعواها، مدعومة بإفادات خطية عدة، بتعويض عطل وضرر قدره 200 ألف يورو، فضلا عن نشر حكم الإدانة الذي قد يصدر، مؤكدة أن "الطبيعة العرضية" للتشابه "أمر لا يمكن تصوره على الإطلاق".

وأكدت الدعوى أن سعادة عربان لم تكن ترغب في أن تصبح قصتها علنية، و"لم توافق قط على أن يستخدم داود قصتها"، رغم تقدمه "بثلاثة طلبات" بين عامي 2021 و2024.

وأضافت الدعوى أن سعادة عربان كانت على العكس من ذلك "مصممة على ألا يستغل أيّ كان بأية طريقة هذه القصة الخاصة جدا والفريدة من نوعها"، وخصوصا أنها قد تؤدي إلى ملاحقتها جنائيا في الجزائر.

واستشهدت الدعوى بحديث أدلى به الكاتب في سبتمبر الفائت لمجلة "لوبس" الفرنسية، قال فيه ردا على سؤال عما إذا كان كتابه مستوحى من امرأة حقيقية: "نعم، أعرف امرأة تضع قسطرة. لقد شكّلت الاستعارة الحقيقية لهذه القصة".

وأشارت الدعوى أيضا إلى طبيبين متخصصين في فرنسا والجزائر يشهدان على طبيعة الإصابة غير المسبوقة والفريدة من نوعها التي تعرضت لها عربان.

وأوردت الدعوى عشرات المقاطع من رواية "حوريات" في شأن عائلة البطلة أوب، والاعتداء الذي تعرضت له، وندوبها أو وشومها. وتُعَدّ هذه المقاطع قريبة لوقائع من حياة سعادة عربان، وبالتالي تشكل دليلا على "النهب" الذي اتُهِم به الكاتب.

وقال وكيلا المستدعية وليام بوردون وليلي رافون لوكالة فرانس برس إن "هذه الدعوى مميزة تماما في التاريخ القضائي لانتهاكات الخصوصية بغطاء روائي".

"حملات تشهيرية"..

ورأى المحاميان أن "داود الذي يعرّف عن نفسه بأنه كاتب ملتزم، تنصّل من خلال كتابة هذه الرواية من كل التزام بالأخلاقيات، ومن احترام حقوق المرأة ومن الاحترام الذي كان يدين به لشخص عرفه".

وسبق أن رفعت سعادة عربان دعوى على داود في الجزائر.

وقال كمال داود لمحطة "فرانس إنتر" الإذاعية في منتصف ديسمبر الفائت إن "كل الناس في الجزائر وخصوصا في وهران يعرفون قصة (عربان). إنها قصة عامة". واضاف "أنا آسف، ولكن لا يمكنني أن أفعل شيئا لمجرّد أنها وجدت نفسها في رواية لا تأتي على ذكر اسمها، ولا تروي حياتها، ولا تتناول تفاصيل حياتها".

وكانت دار "غاليمار" نددت "بحملات التشهير العنيفة التي تقف وراءها بعض وسائل الإعلام القريبة من نظام طبيعته معروفة".

ولم يتسن نشر "حوريات" في الجزائر، إذ يحظر القانون أي مؤلَّف يستحضر الحرب الأهلية التي امتدت من 1992 إلى 2002 وعُرفت بـ"العشرية السوداء"، وأدّت إلى سقوط نحو 200 ألف قتيل وفق الأرقام الرسمية.

وعندما سُئل داود في مقابلته مع إذاعة "فرانس إنتر" هل يعتقد أن السلطات الجزائرية تقف وراء المدّعية، أجاب: "تماما".

وأضاف "كنت أعلم أن هذا الأمر سيحصل. كنت أدرك أنني لا أستطيع تجنّبه"، إذ بعد صدور الرواية في أغسطس، "ظهرت منذ الأسبوع الأول مقالات افتتاحية في الصحف الحكومية تتحدث عن مؤامرة".

مقالات مشابهة

  • الداعية وسيم يوسف: لا يوجد سعادة فى الدنيا بل فى الآخرة فقط
  • وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية والمالية يتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير بنجلاديش
  • وزير الخارجية الأمريكي يصل إلى تل أبيب
  • وزير الشباب والرياضة يعقد اجتماعًا لتوفير كافة متطلبات اعتماد المعمل المصري للكشف عن المنشطات
  • وزير الشباب يبحث توفير متطلبات اعتماد المعمل المصري للكشف عن المنشطات
  • وزير الرياضة يعقد اجتماعًا لتوفير كافة متطلبات اعتماد المعمل المصري للكشف عن المنشطات
  • وزير الشباب يعقد اجتماعًا لتوفير متطلبات اعتماد المعمل المصري للكشف عن المنشطات
  • كمال داود أمام القضاء الفرنسي
  • دعوة رسمية.. وزير الخارجية الإيراني يزور سلطنة عُمان
  • الكاتب كمال داود يواجه دعوى من جزائرية تتهمه بـسرقة قصتها في روايته