الإجراءات والمستندات المطلوبة لتركيب بدل فاقد حال سرقة عداد الكهرباء
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
في بعض الأحيان يتفاجئ بعض مستخدمي العدادات مسبوقة الشحن بجميع أنواعها، لسرقة العداد الكهربائي الموجودة داخل العين الخاصة به، ويتساءلون عن الخطوات التي تتيحها شركات التوزيع للكهرباء على جميع أنحاء الجمهورية، وتوضح «الوطن» خلال السطور التالية الإجراءات والمستندات اللازمة لتركيب عداد الكهرباء بدل فاقد بعد سرقة العداد.
1- يقوم المشترك بتحرير محضر بشكل سريع بقسم الشرطة التابع لها محل السكن التي حدث بداخلها واقعة سرقة العداد.
2- يحصل الشخص على رقم المحضر.
3- يقوم على الفور بالتوجه لشركة الكهرباء للإبلاغ عن سرقة العداد الخاص به.
4- يرفق الشخص صورة من المحضر في الشكوي المقدمة لشركة الكهرباء.
5- تقوم الشركة بإرسال مندوبين للتأكد من سرقة عداد الكهرباء، وبعد التأكد من حالة السرقة، تقوم بتعميم رقم العداد حتي لا يستخدم في مكان آخر.
المستندات اللازم تقديمها1- يقوم المشترك بتقديم طلب رسمي للحصول على عداد بدل فاقد.
2- إرفاق صورة لبطاقة الرقم القومي وشرط تكون سارية.
3- إرفاق صورة من محضر الشرطة الخاصة بحالة السرقة للعداد القديم.
4- تقديم صورة من بيانات الحساب وتوضح إذ كان هناك مديونيات سابقة على العداد المسروق.
5- يتم سداد التسويات حال وجدت.
6- يقوم المشترك بسداد الرسوم المحددة لعداد الكهرباء الجديد.
7- بعد الانتهاء من جميع الإجراءات تبدأ شركة الكهرباء التابعة لمحل السكن بتركيب العداد الجديد للمواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد الكهرباء العداد عداد الکهرباء سرقة العداد بدل فاقد
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر والإمارات لتكثيف وتيرة التنسيق المشترك
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بحث وزير الخارجية المصري، بدر عبدالعاطي، خلال اتصال هاتفي، مساء الجمعة، مع نظيره الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد، الوضع في المنطقة وعلاقات البلدين، حسبما أوردت وزارة الخارجية المصرية في بيان عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، السبت.
وقالت الخارجية المصرية في بيانها إن "الوزيرين بحثا خلال الاتصال العلاقات المميزة بين البلدين الشقيقين، وتوجيهات قيادتي البلدين بالعمل على تحقيق مزيد من التقدم على صعيد تعزيز التعاون الاستثماري والاقتصادي والتجاري المتبادل، ومد آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين الشقيقين".
وأكد عبدالعاطي وعبدالله بن زايد "أهمية تكثيف وتيرة التنسيق المشترك، وذلك على ضوء تنامي وتشعب مجالات التعاون بين القاهرة وأبوظبي".
كما تبادل الوزيران "الرؤى إزاء آخر التطورات المتعلقة بعدد من القضايا الإقليمية التي تهم البلدين في المنطقة العربية والقارة الإفريقية. وتوافقا علي أهمية استمرار التنسيق والتشاور بينهما في الفترة القادمة".